اقتباس:كتب مجرد تفكير:
خلق اللهُ عيسى بن مريم بدون اب وجعله يتكلم في المهد للدلالة على نبوته
اليهود كانوا يظنوه أن السيد المسيح ابن يوسف :
لوقا 3:
23 ولما ابتدأ يسوع كان له نحو ثلاثين سنة وهو على ما كان يظن ابن يوسف بن هالي
لم يعرف اليهود أن المسيح جاء بدون أب إلا بعد موته وقيامته وبدء التبشير به .. والدليل على ذلك قولهم :
يوحنا 6:
41 فكان اليهود يتذمرون عليه لانه قال انا هو الخبز الذي نزل من السماء.
42 وقالوا أليس هذا هو يسوع ابن يوسف الذي نحن عارفون بابيه وامه.فكيف يقول هذا اني نزلت من السماء.
وبالعقل والمنطق هل لإثبات نبوة إنسان فيجئ بدون أب .. أليست تلك طريقة مشبوهة وتؤدى الى نتائج عكسية .. وتؤدى بالناس بدلاً من إحترام هذا النبى الى تعييره بأنه ابن زنى ؟
ولكن مجئ السيد المسيح له المجد بدون أب لم يكن لإثبات نبوته ولكن كان ضرورة وشئ طبيعى ولازم نظراً لطبيعته الفريدة وهى إتحاد الله بالإنسان فى الإنسان الإله المسيح يسوع ... بدون زرع بشر وبدون تناسل ذكرى أنثوى كسائر البشر .
اقتباس:كتب مجرد تفكير:
هذه من خزعبلات ابليس اوحاها الى بولس ليس عليها حجة ولا بينة من الله هل يستطيع احد منكم يانصارى العالم كلكم ان تثبتو بالحجة ان هذا الكلام من عند الله
ما دمتم تؤمنون بأن الإنجيل والتوراة كتب سماوية من عند الله .. فأنتم تؤمنون بأنها كلام الله .. والله حافظ لكلامه من التحريف والضياع وعبث الإنسان .. بمعنى أنه إذا عبث بعض البشر بكلام الله فالله قادر بحكمته وقدرته الفائق أن يُسخر من البشر من يحافظ على كلامه من العبث .
فإذا كانت التوراة والإنجيل الموجودان حالياً واحدة ومُتفق عليها بين اليهود والمسيحيين (التوراة) ومتفق عليها بين سائر طوائف المسيحيين (الإنجيل) ولا يوجد غير المسلمين الذين يدعون التحريف على كلام الله والأدهى من ذلك أنهم لا يقدمون النسخة غير المحرفة التى يدعونها .
إذاً عندما يقول مسلم أن كلام الله محرف ولا يقدم كلام الله غير المحرف فهو يجدف على الله سبحانه وتعالى ويدعى عليه كذبا أنه غير قادر على حفظ كلامه وأنه فشل فى ذلك .. حاشا لله .
اقتباس:بل قادر ربي ان يخفيه عن الأنظار يمشى فلا يرى كما جرى لأخيه محمد صلوات الله وسلامه عليهما حيث خرج من بيته امام الفتية من قريش في اول يوم من الهجرة ولم يره احد لكن لله حكمة ربما اراد الله ان يهلك طاغية ظالم بيد اعوانه والله اعلم فنحن لا يحل لنا ان نعترض على ما يفعله الله ـ ومن نحن حتى نقول لماذا فعل الله ـ
الله قادر على كل شئ .. ولكن الله لا يفعل ما لا يليق .. إن إلقاء شبه إنسان على إنسان يُدخلنا فى متاهات لا حصر لها .. فما أدرانا أن فلاناً هو الذى فعل هذا أو لم يفعل .
إن صلب السيد المسيح له المجد مؤيد تاريخياً من تابعيه ومن صالبيه من اليهود والرومان ومؤيد فى الكتاب المقدس سواء بالنبوات فى العهد القديم أو بسرد الحدث تفصيلياً فى العهد الجديد ... وإنتحار يهوذا الإسخريوطى معروف أيضاً .. فموت المسيح معروف وموت يهوذا الإسخريوطى معروف بالإنتحار .. فهل الذى إنتحر هو المسيح إذاً ؟
وإن ظهور كفن تورينو المقدس وسائر الأبحاث العلمية التى جرت عليه أثبتت بما لا يدع مجالاً للشك صدق رواية الإنجيل عن صلب المسيح لأن الكفن المقدس يحكى بطريقة معجزية قصة الصلب بالتفصيل من آثار اللكم والبصق والركل والجلد والسقوط تحت الصليب وحمله وآثار المسامير فى الأيدى والأرجل وإكليل الشوك فى الرأس والحربة فى الجنب .. لمزيد من التفاصيل حول الكفن المقدس أنظر الرابط :
http://www.nadyelfikr.net/viewthread.php?f...&tid=19811&sid=
اقتباس:النبي محمد صلى الله عليه وسلم صادق رسولمن الله معصوم عن الخطأ والأدلة كثيرة منها
هذا القول تجديف على الله سبحانه وتعالى لأنه لا معصوم إلا الله سبحانه وتعالى .
ثم أن القرآن يتحدث عن ذنب ووزر قد قصم ظهر محمد .. فأين العصمة المزعومة فى ضوء الذنوب والأوزار التى قصمت الظهور .
ثم أين عصمة محمد الذى كان يسب ويلعن ويقول اللهم من سببته أو لعنته فإجعلها له حسنة ؟
وأين عصمته وهو الذى كان يقتل معارضيه العُزل من السلاح والذين لا يمتلكون إلا الكلمة .. فأين حرية الرأى والتعبير ؟ هل لو قتل حسنى مبارك منتقديه فى الصحف المصرية وما أكثرهم سيكون معصوماً أم سيكون مجرماً ؟
أين عصمة محمد الذى ظبطته زوجته يزنى فى فراشها مع مارية القبطية ؟ وعندها حاول أن يعقد معها صفقة بأن لا تفضحه على أن لا يقربها مرة أخرى ؟ فإن كان ما يفعله محمد مع مارية صحيح فلماذا خاف محمد من الفضيحة ؟
أين تلك العصمة المزعومة التى تزعمونها ؟
اقتباس:اولا القران الكريم المحفوظ عن الخطاء والزلل وبقاءه دون تغيير كما انزل وبقاء التحدي به الى قيام الساعة
لعلك تعرف بوجود عدة قرآين وعدة قراءات للقرآن وأن القرآن نزل غير منقوط وأن الصحابة إختلفوا فيه وأن عثمان حرق المصاحف المختلفة وأبقى نسخة واحدة ومع ذلك فما زال الإختلاف موجوداً حتى يومنا هذا .. ومن الأحاديث الصحيحة يتضح أن القرآن الحالى تم حذف الكثير من السور منه سواء بالضياع أو بالحرق .
ويكفى أن القرآن الذى يتباهى بمعجزته اللغوية أنه يحتوى على الكثير من الأخطاء النحوية والبلاغية .
مثال :
إن هذان لساحران .
وصحتها : إن هذين لساحرين .
اقتباس:ثانيا ما تحقق مما اخبر به من علوم الغيب المستقبله وهو كثير جد مثل أخباره عن قوم سيموتون على الكفر وماتوا كفار مثل ما اخبر (بل العجيب ان رجل كان مع المسلمين فأخبر المسلمين انه سيموت كافر وفعلا مات كافر ) وعلى العكس بشر عدد من اصحابه بالجنة فلم يكفر منهم احد ومن اخباره اخباره عن اشياء لم تقع الا بعد مضي سنين من موته
إن صح ما تقول فهناك شئ إسمه الحدس .. فالإنسان يستطيع أن يحس بالإنسان الآخر هل هو مقتنع بما يقول أم لا سواء كان كذبا أو صدقاً .
أما موضوع التبشير بالجنة فتلك وسيلة لإستمالة الأتباع لكى يبذلوا الغالى والرخيص فى سبيل حماية الدعوة وصاحبها ..
ويكفى ما إرتكبه المبشرون بالجنة من فضائح يشيب لها الولدان مثل زنا المغيرة بن شعبة مع جميلة مع وجود أربعة شهود فتم تهديد الشاهد الرابع حتى رجع عن شهادته وذلك بواسطة عمر بن الخطاب "الفاروق" .
اقتباس:ثالثا التحدي المخصص بالقران كما تحدى ان اليهود لن يتمنى واحدهم منهم الموت ابدا (تصور مادام هناك يهود فلن يقدم احد على تمنى الموت ) وبقي التحدي
هذا التحدى بالذات فشل فيه محمد لأن نسبة الإنتحار مرتفعة فى إسرائيل .
اقتباس:رابعا الإعجازات العلمية الحديثة حيث اخبرنا رسولنا صلى الله عليه وسلم عن اشياء لا يمكن ان تكتشف الا بالعصر الحديث
أخطاء القرآن العلمية لا تُعد ولا تحصى .. هل سمع أحد عن جنين يتكون أولاً من هيكل عظمى ثم ينكسى لحماً .. هذا ما يقوله القرآن : وكسونا العظام لحماً .
ولكن الكتاب المقدس يقول فى دقة غريبة
كسوتني جلدا ولحما فنسجتني بعظام وعصب.
اقتباس:من هو بن الإنسان ؟
هل عيس بن انسان
اول كلامك ينقض اخره بل اول عقيدتك ينقضها آخرها دليل على بطلانها
السيد المسيح له المجد هو إبن الله وهو إبن الإنسان فى نفس الوقت .. هو أزلى أبدى حى لا يموت ..
أخذ جسداً بشرياً ومات "بالجسد" لأن الله لا يموت ..