عجبتني الفكرة خذ عندك:

محمد بن عبده (صلعم) : الدجاجة هذه ثيب أم بتول؟إذا بتول زوجتها نفسي حالاً، أما إذا ثيب فعليها بطلب يدي من عائشة.

نيتشة: ليس لنا أمام قبح الدجاج إلا أن نصعد الجبل، ونبحث عن الديك.

الشاطر حسن: لك وين قطعت الدجاجة الطريق، ومن ورا ظهري، شو طرطور قطّاع الطرق أنا؟

لوجيكال: المشكلة الحقيقة ليس بأن تقطع الدجاجة الطريق، المشكلة بأن نثبت ذلك منطقياً وبالأدلة والبراهين .. أنا من ناحيتي وصدقاً، لا اؤمن بأن الدجاجة يمكن أن تقطع الطريق، والحجة على من ادعى، مثلاً يمكنني أن أدعي أن الوحش الأخضر الآكل للحجارة قطع الطريق أيضاً. فهل تصدقوني؟

طارق القدّاح: والله عيب، كل ما واحد شاف بنت عمي بده يقطع الطريق، طيب لنفرض جدلاً، وليكن .. هل لهذه الدجاجة رقم تلفون وموبايل لأتفاهم معها منقاراً لمنقار؟ :lol:

فولتير: ليس مهماً أن يعجبني الطريق الذي تقطعه الدجاجة، ولا أن تعجبني الدجاجة (صدقاً وسراً مؤخرتها كبيرة ما بتعجبني)، ولكني سأدافع عن حقها بقطع هذا الطريق وأي طريق تريده.

المسيح: من لم يقطع منكم طريقاً فليقطع هذه الدجاجة بسكينه، يا جماعة الخير، يا خلايلة يا حيفاوية، مشان اللي "بدعكم" اتركوا هذه الدجاجة، لك وين ساحبين، بعرف لم تأكلوا منذ سنتين ولكنها دجاجة مسالمة، وحياة شواربي مهياش شارونية، حسناً بعرف مش فارقة معكم، لذلك سأصلب نفسي حزناً على الدجاجة التي بُلعت وهي تقطع الطريق.

علي بن أبي طالب: الدجاجة هاي التي تقطع الطريق: ناقصة عقل ودين وحظ.