اقتباس: ABDELMESSIH67 كتب/كتبت
( 1 4 )
عزيزي مجرد التفكير الاخوة الافاضلالاسلام فعلا كرم المرأة خير تكريم بدليل ان آله الاسلام شرع أن تأخذ المرأة نصف ميراث الرجل في الآتي :
( يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلالَةِ إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَلَهُ أُخْتٌ فَلَهَا نِصْفُ مَا تَرَكَ وَهُوَ يَرِثُهَا إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهَا وَلَدٌ فَإِنْ كَانَتَا اثْنَتَيْنِ فَلَهُمَا الثُّلُثَانِ مِمَّا تَرَكَ وَإِنْ كَانُوا إِخْوَةً رِجَالاً وَنِسَاءً فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ أَنْ تَضِلُّوا وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) (النساء:176)
( يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعاً فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيماً حَكِيماً) (النساء:11)
الحمد الله رب العالمين نعم انه تكريم وكيف يكون التكريم غير هذا ان الإسلام عندما امر الرجل بالإنفاق على المرأة كفل لها المعيشة المساوية لزوجها بدون ان تحتاج الى العمل
و اذا أخذت هذه الآيات فخذ معها
قوله تعالى : ( وعلى المولود له رزقهن وكسوتهن بالمعروف ) وقوله عزوجل: ( لينفق ذو سعة من سعته ومن قدر عليه رزقه فلينفق مما آتاه الله )
وايضا المرأة له حق المهر قال تعالى : { وآتوا النساء صدقاتهن نحلة }
ولها ايضا حق السكنى قال الله تعالى : ( أسكنوهنَّ من حيث سكنتم مِن وُجدكم )
فإذا كان ولد وبنت مات ابوهما وورثا ماله فأيهما الذي اوجب عليه الشرع الإسلامي التكفل بالأخر اليس الولد مأمور بالتكفل بأخته وزوجته وبنته اليس من العدل بعد ذلك اعطاءه اكثر من الميراث
البنت لو لم تملك شيئا ابدا فلا يعني انها تتعطل ليس لديها شرعا اي تكليف مالي بعكس الذكر الذي يطلب منه مهرا ونفقة لكي يتزوج
قال تعالى (فَقُلْنَا يَا آدَمُ إِنَّ هَذَا عَدُوٌّ لَّكَ وَلِزَوْجِكَ فَلَا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقَى )
نسب الشقاء للرجل وهو ادم ولم ينسبه للمرأة وهي حواء لأن اللذي يتعب في تحصيل لقمة العيش هو الرجل
[/quote]
اقتباس: ABDELMESSIH67 كتب/كتبت
الاسلام فعلا كرم المرأة بدليل أن أوصى زوجها بضربها لو لم تضاجعه
( الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيّاً كَبِيراً) (النساء:34)
من تفسير الطبري
http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafs...BARY&tashkeel=0
7376 - حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن الْحُسَيْن , قَالَ : ثنا أَحْمَد بْن مُفَضَّل , قَالَ : ثنا أَسْبَاط , عَنْ السُّدِّيّ : أَمَّا : { الرِّجَال قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء } فَإِنَّ رَجُلًا مِنْ الْأَنْصَار كَانَ بَيْنه وَبَيْن اِمْرَأَته كَلَام , فَلَطَمَهَا , فَانْطَلَقَ أَهْلهَا , فَذَكَرُوا ذَلِكَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , فَأَخْبَرَهُمْ : { الرِّجَال قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء } . .. الْآيَة . وَكَانَ الزُّهْرِيّ يَقُول : لَيْسَ بَيْن الرَّجُل وَامْرَأَته قِصَاص فِيمَا دُون النَّفْس. 7377 - حَدَّثَنَا الْحَسَن بْن يَحْيَى , قَالَ : أَخْبَرَنَا عَبْد الرَّزَّاق , قَالَ : أَخْبَرَنَا مَعْمَر , سَمِعْت الزُّهْرِيّ , يَقُول : لَوْ أَنَّ رَجُلًا شَجَّ اِمْرَأَته , أَوْ جَرَحَهَا , لَمْ يَكُنْ عَلَيْهِ فِي ذَلِكَ قَوَد وَكَانَ عَلَيْهِ الْعَقْل , إِلَّا أَنْ يَعْدُوَ عَلَيْهَا فَيَقْتُلهَا , فَيُقْتَل بِهَا .
يعني الرجل من حقه فعل كل شئ بالمرأة ما عدا القتل .
لا يوجد قانون في العالم الا وفيه شيء من العقوبات والإسلام رتب عقوبات وخطوات للزجر عن الأخطاء وهي المرتية بالأية والتي بعدها وهي الموعظة الحسنة ثم الهجر في الفراش ثم الضرب ثم تدخل الأهل بشرط ان يكونوا في نياتهم الإصلاح
وهنا نرى العظمة في تصغير المشاكل وعدم نشرها وحتى لا يتدخل الأهل بما يسبب فرقت الزوجين وتشتت الأبناء والضرب هو اهون الشرين ولابد من عقوبة توقف النشوز الحاصل وجعلها الله في اضيق دائرة فكم سيحصل لو ان العقوبات (ومنها الضرب ) من اختصاص المحاكم فقط سينفضح الزوجان واهلهما وتكبر المشاكل بدل من ان تنتهي بعقوبة من الزوج وحتى لا تكبر المشاكل ولا تزداد بعد سكونها يرفض الإسلام سؤال الزوج عن الضرب
ومع ذلك فالنبي صلى الله عليه وسلم أخبر ان الأخيار لا يضربون زوجاتهم
يعني انهم يحلون مشاكل زوجاتهم بالطريقين الأولين او يصبرون على نشوز زوجاتهم
اقتباس: ABDELMESSIH67 كتب/كتبت
الاسلام فعلا كرم المرأة بدليل أن وصفها بالنعجة ( نوع من الحيوانات ) لأن الاثنان يركبان و لا مؤاخذة
( إِنَّ هَذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ) (صّ:23)
اولا هذه الأية في قصة داوود وامتحان الله له في سورة ـ ص ـ قال الإمام بن كثير : ((قَدْ ذَكَرَ الْمُفَسِّرُونَ هَهُنَا قِصَّة أَكْثَرهَا مَأْخُوذ مِنْ الْإِسْرَائِيلِيَّات وَلَمْ يَثْبُت فِيهَا عَنْ الْمَعْصُوم حَدِيث يَجِب اِتِّبَاعه))
ولا يحمل الإسلام الا ما قاله الله او الرسول صلى الله عليه وسلم او الخلفاء الأربعة
بل يبقى تأويل النعجة بأنها المرأة تأويل خاطي وليس هناك معصوم عن الخطأ الا الرسول صلى الله عليه وسلم
اقتباس: ABDELMESSIH67 كتب/كتبت
الاسلام كرم المرأة بدليل أنه طلب منها طاعة زوجها جنسيا مهما كانت حالتها و كأنها دابة أو بعير كما يتضح في الأحاديث التالية .
وهذا لا يفقهها الا الرجل الذي لايرى انه مسموح له جنسيا الا مع الزوجة التي عنده والمرأة التي تجد زوجها لا يريد الا هي درك عظيم شرعة الإسلام الذي كبح جماح شهوات الرجل التي تفوق شهوات المرأة (بدليل ان التحرش الموجود لا يكون الا من الرجل و يكون من المرأة الا في النادر والنادر لا حكم له )
وتدرك ان قصر زوجها عليها أو على ثلاث أخريات انما هو تكريم لها بنما غير ـ المتمسك بالإسلام ـ يتجول ببصره بل وفرجه بين جميلات العالم وهي تنظر مقهورة
قد لايدرك هذه الكرامة الا من لديها غيرت وتحب زوجها
اقتباس: ABDELMESSIH67 كتب/كتبت
2162 – حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِى شَيْبَةَ وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَعِيدٍ قَالاَ حَدَّثَنَا أَبُو خَالِدٍ – يَعْنِى سُلَيْمَانَ بْنَ حَيَّانَ – عَنِ ابْنِ عَجْلاَنَ عَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَنِ النَّبِىِّ –صلى الله عليه وسلم- قَالَ « إِذَا تَزَوَّجَ أَحَدُكُمُ امْرَأَةً أَوِ اشْتَرَى خَادِمًا فَلْيَقُلِ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ خَيْرَهَا وَخَيْرَ مَا جَبَلْتَهَا عَلَيْهِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا وَمِنْ شَرِّ مَا جَبَلْتَهَا عَلَيْهِ وَإِذَا اشْتَرَى بَعِيرًا فَلْيَأْخُذْ بِذِرْوَةِ سَنَامِهِ وَلْيَقُلْ مِثْلَ ذَلِكَ ». قَالَ أَبُو دَاوُدَ زَادَ أَبُو سَعِيدٍ « ثُمَّ لْيَأْخُذْ بِنَاصِيَتِهَا وَلْيَدْعُ بِالْبَرَكَةِ ». فِى الْمَرْأَةِ وَالْخَادِمِ.
التجارات سنن ابن ماجه
2337 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَعِيدٍ حَدَّثَنَا أَبُو خَالِدٍ الأَحْمَرُ عَنِ ابْنِ عَجْلاَنَ عَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « إِذَا اشْتَرَى أَحَدُكُمُ الْجَارِيَةَ فَلْيَقُلِ اللَّهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ خَيْرَهَا وَخَيْرَ مَا جَبَلْتَهَا عَلَيْهِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا وَشَرِّ مَا جَبَلْتَهَا عَلَيْهِ وَلْيَدْعُ بِالْبَرَكَةِ وَإِذَا اشْتَرَى أَحَدُكُمْ بَعِيرًا فَلْيَأْخُذْ بِذِرْوَةِ سَنَامِهِ وَلْيَدْعُ بِالْبَرَكَةِ وَلْيَقُلْ مِثْلَ ذَلِكَ ».
في الأحاديث السابقة نرى كيف أن الرسول شبه المرأة بالدابة
فهمك ناقص للأسف فهل يفهم من قول الإنسان اللهم بارك لي في سيارتي وفي عمارتي انهما متشابهان
وهذا الحديث ليس خاص بالرجل يقوله عندما يتزوج بل حتى المرأة تقوله عندما تتزوج و تشتري اي شيء