اقتباس:  ABDELMESSIH67   كتب/كتبت  
( 3    4  )

أما عن الطاعة العمياء جنسيا مهما كانت ظروفها فنراه في التالي

.
.
.

اما طاعة المرأة لزوجها بالفراش فهذه حسنة إجتماعية ولو كانت المرأة لا تلبي رغباته الجنسية فماذا سيحصل عندما تثار شهوته سيبحث عند غيرها او يكتم شهوته وتبدا محبته لها تقل شيئا فشيئا اما لو انها طاعة ربها بتنفيذ رغبة الزوجة وطاع ربه في قضاء وطره من زوجته كلما اثير واطاع الشاب نبيه في ان يتزوج بمجرد ان يقدر عليه او يصوم حتى يصرف الشهوة لما حصل فســـــــــــاد لما رأينا ابناء الزناء ابنا االحرام واصبح كل فرد في المجتمع يعرف اقاربه ويقوم بحقوقهم ويتواصل المجتمع
اما اذا بدا العصيان وبدا الزوج بالزنا فلا تدري حتى يأتيها بمرض يفتك بها وبأبنائها

اقتباس:  ABDELMESSIH67   كتب/كتبت  



الاسلام كرم المرأة بان وصفها بأنها ناقصة عقل و دين و جعل شهادتها
نصف شهادة الرجل كالميراث

أما نقصان العقل فشهادة امرأتين شهادة رجل
هذا يدل على تقدير الإسلام لطبيعة المرأة فهي عاطفية لا تستطيع ان تتحمل رؤية الجريمة لتؤدي كامل تفاصيلها فجعل القاضي لايحملها اكثر مما تتحمل بل يطلب شاهدة أخرى لتتذاكران المشهد (ان تضل إحداهما فتذكر أحداهما الأخرى ) وان كانت واحدة فليست مكلفة شرعا بنقله
اما الرجل فهومكلف من الله بالشهادة كاملة ولوحده لأنه يمكن ان يتذكر بسهولة مشهد الجريمة او الحادث او الدين
ونقصان العقل هنا يقابله زيادة العاطفة فالمرأة اكثر عاطفية من الرجل واعتقد ان كل العقلاء يؤمنون بأن العاطفة عالية عند المرأة والرجل اكثر عقلانية
وأما نقصان الدين فإن إحداكن تفطر رمضان وتقيم أياما لا تصلي وهذا شيء طبيعي الحيض يأتي المرأة فلا تكلف بالصيام ولا الصلاة

واعتقد ان هناك أحاديث لا يمكن ان يشارك فيها الرجل مثل قول النبي صلى الله عليه وسلم (( اذا صامت المرأة شهرها وصلت فرضها واطاعت بعلها دخلت جنة ربها ))

وهناك احاديث تميز المرأة