{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 1 صوت - 5 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
الوعي الزائف - الأساطير المؤسسة للأصولية الإسلامية .
بهجت غير متصل
الحرية قدرنا.
*****

المشاركات: 7,099
الانضمام: Mar 2002
مشاركة: #37
الوعي الزائف - الأساطير المؤسسة للأصولية الإسلامية .
اقتباس:*إن إصلاح الأرض مسألة علمية لا مسألة دينية  
و أورشليم القديمة يجب أن تفسح المجال لأورشليم الجديدة  
فرح أنطون /مصر/ 1903.

*الحجاب فريضة إسلامية .
مجمع البحوث الإسلامية /مصر/ 2003 /

كأمثلة ليست للحصر سوف أضع هنا مجموعة من الآراء الدينية المتناقضة في قضايا بعضها قديم و الآخر حديث و كلها مما يسوق الفقهاء كصحيح الدين ، خارج المدى أن أناقش مدى صحة أي منها ، فقط يكفي أن أدلل على فساد المبدأ القائل بالإجماع أو أن هناك ما يمكن أن يكون معلوما من الدين ( صحيح مجمع عليه ) بالضرورة .
1. ما هو موقف الإسلام من المرتد أي من المسلم الذي يترك الإسلام إلى دين آخر أو إلى الإلحاد ؟، هذه قضية تمس حرية العقيدة و لا يجب أن تكون موضع خلاف ، رغم ذلك هي بالفعل موضع خلاف كبير يتفجر بشكل دوري ، فجمهور الفقهاء يرى قتل المرتد كما ذهب الشيخ يوسف القرضاوي و كما ننقلها عن إسلام اون لاين " ولا بد من مقاومة الردة الفردية وحصارها، حتى لا تتفاقم ويتطاير شررها وتغدو ردة جماعية، فمعظم النار من مستصغر الشرر، ومن ثم أجمع فقهاء الإسلام على عقوبة المرتد - وإن اختلفوا في تحديدها - وجمهورهم على أنها القتل، وهو رأي المذاهب الأربعة، بل الثمانية" ،وهناك خلاف هل يكون القتل مع الاستتابة لمدة ثلاث أيام أو بدونها ، رغم ذلك هناك رأي مختلف لشيوخ أحسن ظنا بالإسلام يرفضون أن يكون بهذا التحجر و القسوة و ينكرون أن يكون هناك حدا للردة بالأساس و يعبر عن هذا الرأي جمال البنا - وهو مفكر إسلامي معتدل و الأخ الأصغر لحسن البنا !- يرى أصحاب هذا الرأي أن تمسك المسلمين (بحد الردة ) يطمس إحدى مفاخر الإسلام ، و أنهم يسيئون إليه إساءة بالغة لا يصل إليها أعدى أعداء الإسلام ، و يتساءلون متى يخلص المسلمون مما وضعه أسلافهم في ظروف مختلفة و بفهم مختلف و بقبول أحاديث كان يجب لأكثر من سبب أن ترفض ؟ ، يتساءل جمال البنا و نتساءل معه أما لهذا الليل من آخر؟.
2. لا يوجد إجماع بين الفقهاء حتى على أركان الإسلام فالسنة يرون أن أركان الإسلام خمس وهي الشائعة بيننا ، بينما يضيف إليها الشيعة ركنا سادسا ، هو الاعتقاد بالإمامة و أن تلك الإمامة منصب إلهي كالنبوة سواء بسواء سوى أن الإمام لا يوحي إليه كالنبي ، و يتمسك الشيعة بهذا الركن تمسكا شديدا لا سبيل إلى التهاون فيه .
3. الشائع أن الإسلام يحرم الخمر وهو أيضا يحرم الغناء أو يفسقه في أحسن الأحوال رغم هذا فليس هناك إجماع على شيء من ذلك كما سنرى إذا تعمقنا التفاصيل ، فجمهور الفقهاء يحرمون كل أنواع السوائل المسكرة كخمر عملا بالمبدأ الفقهي ( و ليس الحديث كما هو شائع ) أن " ما كثيره مسكر فقليله حرام " ، بينما يحصر الحنفية الخمر في منقوع التمر المسكر و يبيحون ما عداه كالنبيذ و غيره ، عملا بالمبدأ القائل ألا تحريم إلا بنص و أن الخمر في اللغة هو منقوع التمر المسكر فلا يحرم سواها ، أما في الغناء فالجميع يحرمه بما في ذلك الحنفية المنفتحون و يحله مالك لعمل أهل المدينة الذين ولعوا بالغناء حتى في زمان النبي ، لهذا وجدنا الشاعر الذي يتفاكه قائلا أنه في الخمر كأهل العراق ( الحنفية ) و في الغناء كأهل المدينة ( المالكية ) !.
4. لم يحسم الفقهاء أمرهم في أهم القضايا المتعلقة بحقوق الإنسان وهي نظام العبودية ، هل هو منهي عنه ( حرام ) أم مسموح به ( حلال ) يجوز إيقافه الآن حتى يقوى الإسلام و يسود العالم من جديد فيعود الرق مرة أحرى معززا مكرما كصحيح الدين ؟. ربما يجيبني أحدهم أن هذه القضية اتفاقية فالرق حلال بلال لا يحرمه سوى ضعاف الإيمان مثل بهجت ومن يقول ذلك غالبا سأوافقه ، فقط أتسائل و ماذا لو طبق اليهود ذلك الدين المكين و استعبدوا أسراهم العرب وما أكثرهم ؟!.
5. نقد الصحابة . هذه أيضا قضية خلافية حاول كل فريق أن يعرض رأيه فيها كصحيح الدين المجمع عليه و منكره كافر ، فالأصوليون من السنة يحرمون نقد الصحابة و يرون أن كل منهم مصباح يهتدي به و أن تجريحهم فسق و نفاق و شتيمتهم كفر ، على النقيض تماما ما درج عليه كبار علماء الشيعة من شتم الصحابة و فيهم أبو بكر و عمر و سبهم بأقذع النعوت ، و يصف الخوميني كبار الصحابة بأنهم حفنة من القراصنة الوقحين الجاهلين بأحكام الإله و الدين ،وهناك دعاء مسطور في كتاب مفتاح الجنان وهو مناظر لكتاب دلائل الخيرات :" اللهم صل على محمد وعلى آل محمد و العن صنمي قريش و جبتيهما و طاغوتيهما و ابنتيهما " و المقصود أبو بكر و عمر و عائشة و حفصة .
6. اختلف الفقهاء في شروط الخلافة اختلافا كبيرا ، و تميل جمهرة علماء المسلمين إلى جعلها في قريش باستثناء أبو حنيفة و الخوارج فأباحوها في غيرهم ، وهناك من وضع لها شروطا عامة كالكفاءة و العدل و الكرم و التقوى ،وهناك من دخل في أدق التفاصيل حتى جعلها مفضلة في أجملهم زوجة .
7. ختان البنات . تنتشر هذه العادة في مصر و السودان وربما غيرهما كصحيح الدين ، و هذه القضية كثيرا ما تكون قضية فقهية وطنية في مصر يكسبها الشيوخ المنغلقون كالعادة ،و قد أفتى الشيخ جاد الحق شيخ الأزهر السابق " إن الختان واجب شرعي لا يجوز لأي بشر أن يمنعه ، و أن رأي الأطباء لا يعتمد عليه أو يؤخذ به لأن الطب علم و العلم متغير ، و أن من يمنع الختان كمانع الأذان ،و يجب على الوالي محاربته " ، في المقابل هناك من يراه مجرد عادة فرعونية و أن الرسول لم يختن أيا من نسائه أو بناته و أن الأحاديث الخمسة عن الختان هي أحاديث موضوعة ، إن الختان جريمة يرتكبها المسلمون بحق بناتهم بدلا من حمايتهن ، فختان الأنثى يؤدي إلى قطع جزءا من العضو التناسلي الذي يرتكز فيه أعصاب الحس الجنسي ، مما يفقدها الاستجابة الجنسية و الاستمتاع بها وهذا حق إنساني لها و من الإجرام حرمان الإناث منها ، تلك الجريمة يمتد ضررها إلى الأسرة و المجتمع كله ، كما أنها السبب في ارتباك الحياة الجنسية للمصريين و التفكك الأسرى و البؤس الذي تعيشه الأمهات .
8. تحديد النسل . اختلف الفقهاء في قضية تحديد النسل فهناك أغلبية منهم ترفض مبدأ تحديد النسل و تدعوا المسلمين إلى زيادة نسلهم عملا بالحديث الشريف :" تناكحوا تناسلوا فإني مباه بكم الأمم يوم القيامة "، و هناك من يجيز تحديد النسل مستشهدا بان المسلمين كانوا يعزلون أيام النبي و أنه علم بذلك و أجازه ، كما أن حجة الإسلام أبا حامد الغزالي برره ( العزل) بخمسة مبررات منها خوف المرأة على جمالها ، وهكذا نجد أنه مع تفشي الفقر بين المسلمين هناك من يحرضهم على مزيد من الفقر باسم الدين .
9. عورة المرأة . يؤكد الفقهاء الأصوليون أن المرأة عورة كلها من قمة رأسها حتى أخمص القدمين و حتى صوتها عورة ، لهذا هم يطالبون المرأة أن تلزم بيتها و أن تغطي جسمها كله ( باستثناء الوجه و الكفين عند المتساهلين منهم ) و ألا تقود سيارة أو تحادث الرجال أو تصافحهم و إلا كانت زانية ، بينما هناك فقهاء يرون أن الحجاب فريضة إسلامية و لكنهم ينفون أن يكون النقاب كذلك ، بينما مفكرون إسلاميون مثل جمال البنا و سعيد العشماوي و حسن الترابي يؤكدون أن الحجاب ليس من الإسلام أساسا .
10. ولاية المرأة . يرى الفقهاء الأصوليون ألا ولاية للمرأة بل هي دائما في حاجة إلى ولي من الرجال يقوم عليها لأن الرجال قوام على النساء ، و هناك حديث يحتجون به دائما لتأكيد رأيهم في عدم كفاءة المرأة لتولي المناصب العامة :" لا أفلح قوم ولوا أمرهم امرأة " ، و هناك فقهاء آخرون يرون صلاحية المرأة للمناصب العامة باستثناء الإمامة الصغرى ( الصلاة )و الكبرى ( الرئاسة العامة ) و أيضا القضاء بين متخاصمين ، في استثناء نادر أطلق الشيخ محمد طنطاوي شيخ الأزهر حق المرأة في تولي كافة المناصب ، كل تلك المواقف المتناقضة تطرح كصحيح الدين !.
11. عندما طرح السادات قضية الصلح مع إسرائيل رفض الخوميني المرجعية العليا للشيعة هذا الصلح و كفر السادات ، بينما انقسم الفقهاء السنة إلى أزهري حكومي محبذ و وهابي دولاري مكفر ، و كلا الفريقين دعم رأيه بآيات من القرآن الكريم و السنة المطهرة ، و النتيجة تفجير العنف في مصر بسبب الطرح الديني لقضية سياسية ، هذا العنف حصد السادات نفسه فيمن حصد ، أما بقية الرواية فهزلية كالعادة لأن النظام السعودي نفسه الذي تزعم رفض السلام على قاعدة دينية وهابية ، هو الذي يتبنى الآن مبادرة للسلام مع إسرائيل على نفس القاعدة .
12. مع الغزو الأمريكي تفجرت المقاومة العراقية كما هو الحال في كل المجتمعات التي تتعرض لغزو خارجي ،و لكن تلك المقاومة اتخذت منحا خطرا عندما توجهت إلى الشيعة ربما بأكثر مما توجهت إلى الأمريكيين تحت دعوى مختلفة واصفة الشيعة أنهم كفرة أو عملاء متعاونين مع المحتل ، خرجت قضية المقاومة من مجال السياسة لتدخل مجال العقيدة ، و هكذا تدفقت الفتاوى الدينية و تبلورت في اتجاهين طرحا بإجماع فقهي لأصحابهما ، الأول تحريم قتال الأمريكيين و اتباع السلوك التفاوضي على قاعدة دفع الضرر ، و تلك فتوى مرجعيات الشيعة الكبرى في العراق ، وهناك فتوى مناقضة تماما أطلقها شيوخ الوهابية و حلفاؤهم من شيوخ الإخوان كالقرضاوي ترى وجوب قتال الأمريكيين و المتعاونين معهم على قاعدة الجهاد كفرض عين ، رغم أن الجناح الثاني من الفقهاء أنفسهم يشرعون التواجد الأمريكي في الخليج إرضاء للحكام .
13. لأن الدسم (البهاريز) كله في الاقتصاد تسابق الشيوخ إلى أحضانه السخية الطرية فأسرفوا على أنفسهم بالدولارات و أسرفوا علينا بالتضييق ، فهناك كبار الفقهاء الذين يحرمون الفائدة البنكية (وهي عصب الاقتصاد العالمي و أداة تفعيله ) منهم شيخ الزهر السابق جاد الحق و عبد الصبور شاهين ، كان ذلك لصالح أنماط استثمارية مرتجلة تقوم على المضاربة و الخداع ( شركات التوظيف و بنوك إسلامية ) ، و النتيجة استنزاف مدخرات البسطاء باسم صحيح الدين .
14. سمعنا جميعا بالهزة المدمرة في سوق المال السعودي و التي انعكست أيضا على الأسواق التابعة مثل سوق المال المصري ، حدث ذلك بسبب فتوى خبيثة لشيوخ يبحثون عن نصيبهم من الكعكة ، هذه الفتوى تقسم الأسهم إلى أسهم مؤمنة و ثانية مشكوك فيها و ثالثة كافرة ، و النتيجة متوقعة في مجتمع يستمد كل ثقافته من مثل تلك الفتاوى ، انهيار و مضاربات أدت إلى تدخل العاهل السعودي نفسه ، أما مدخرات المصريين فلا بواكي لها ، و الحماقة مسؤولية الحمقى فقط.
15. موقف الفقهاء من الإرهاب أيضا متضارب ، فهناك من يراها مقاومة صحيحة يثاب عليها الإرهابي و إذا قتل فهو شهيد بمن في ذلك الذين يسقطون في حربهم ضد الشرطة في وطنهم ، و هكذا برأ رئيس المجلس الأعلى لعلماء المسلمين ( السنة ) في العراق الإرهابي الشهير الزرقاوي من تهمة الإرهاب لأنه يراه مخلصا في الدفاع عن الإسلام ، أما الرأي الثاني المدعوم أيضا بالقرآن و السنن فهو تكفير الإرهابي وهذا ما ذهب إليه الشيخ محمد طنطاوي شيخ الأزهر الشريف و كل مرجعيات الشيعة في العراق .
16. أثناء انتخابات الرئاسة المصرية اجتمع كبار الفقهاء المصريين و أعلنوا (مبايعتهم ) لمبارك لقيامه بواجب الأمانة و أنهم في ذلك يوافقون الشريعة الغراء ،حتى أن مذيعة مصرية في الأوربت ( نيرفانا ) قالت أنها ستنتخب مبارك لأنها مؤمنة بالله ، فأثابها الله عقدا ثمينا في البيت بيتك المصري شديد الإيمان !، أما فقهاء الإخوان فأعلنوا عدم موافقتهم على مبارك لعدم الأمانة و أنهم في ذلك ينصحون الأمة ، ألم يكن الأجدر و الأكرم أن يمارس المصريون الانتخابات كنشاط سياسي .
17. انشغل المجتمع المصري بأهم قضية في العصر الحديث و هي قضية أحمد الفيشاوي و عشيقته / زوجته هند الحناوي ، هذه العلاقة أثمرت طفلة هي لينا التي يبحثون عن لقب لها ، تحولت قضية إثبات بنوة لينا إلى قضية فقهية من الطراز الممتاز ، هناك فقهاء شيعة و بعض السنة في بلد مثل لبنان و حتى دول الخليج ، أقتوا باعتماد اختبار الحمض النووي كوسيلة مؤكدة لإثبات البنوة ،و لكن فقهاء مصر المؤمنين بشدة متناهية رفضوا في مجموعهم ذلك الاختبار لأنه بدعة لم يعرفها السلف الصالح في هجير الجزيرة عندما كانوا يتداوون ببول الإبل ، مصرين أن الابن للفراش و للعاهر الحجر ، دون أن يقولوا لنا و ماذا للطفلة لينا ؟!.
18. المصريون مشغولون الآن بقضية كبرى سيتوقف عليها مصير البشرية لمئات الأعوام القادمة ، هي هل التماثيل حرام أم حلال ؟ ، هناك فتوى سابقة للقرضاوي يحل فيها التماثيل لأن الملك سليمان كان يضعها في هيكله و يكلف الجان بصنعها ( بدلا من مايكل أنجلو ) أما المفتي الحالي في مصر فهو يجزم بتحريمها ، و كله صحيح الدين على قاعدة من قرآن و سنة و شغل الأنبياء .
19. قضية أخرى خلافية رغم أنها تمس حياة كل المسلمين هي الزواج ، فهناك من يحدد الزواج بأربع و يرى ذلك ندبا و آخرون يرونها رخصة ، و هناك قلة ممن يطلق الزواج بلا حصر لإبهام النص و عمل النبي ، الشيعة و بعض فقهاء السنة يجوزون زواج المتعة بينما يراه جمهور علماء السنة زنى يحد أو لا يحد ( بسبب شبهة ابن عباس ) على خلاف ، هناك أيضا زواج المسيار وهو نوع بدائي من العلاقات الجنسية المنفلتة يناقض فكرة بناء الأسرة أشبه بنظام العشيقة الغربي ، هناك من يجوزه و آخر ينكره ، كل يفعل ذلك على قاعدة صحيح الدين .
في مداخلة قادمة سأعرض مشهدين يوضحان مهزلة المعلوم من الدين بالضرورة !.
04-17-2006, 02:19 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
الوعي الزائف - الأساطير المؤسسة للأصولية الإسلامية . - بواسطة بهجت - 04-17-2006, 02:19 AM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  ازمة الوعي الاحول ..... الرؤية المعطوبة ؟! زحل بن شمسين 8 1,093 06-26-2013, 08:16 AM
آخر رد: زحل بن شمسين
  تشكيل مجلس إدارة المؤسسة العربية للعلوم والتكنولوجيا الجديد للربيع العربي الملكة 1 1,037 06-25-2012, 04:14 AM
آخر رد: الملكة
  دور العقلانية الإسلامية في إعادة صياغة الوعي الثوري فارس اللواء 3 1,147 03-02-2012, 09:09 PM
آخر رد: فارس اللواء
  الحسناء السورية والوحش .الأساطير تهاجم الأساطير بالسواطير التلمودية بقلم/ نارام سرجون فارس اللواء 0 664 02-17-2012, 05:41 AM
آخر رد: فارس اللواء
  نسف نظرية الخلافة الإسلامية نظام الملك 11 3,252 12-26-2011, 01:02 AM
آخر رد: السيد مهدي الحسيني

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 11 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS