الزميل بيوتفل مايند :

ان القضاءعلى دولة الصهاينة من اولويات الثورة الاسلامية الايرانية
قال الامام الخمينى :
الكيان الصهيونى شر محض .

و بعد انتصار الثورة الاسلامية وجه الامام الخمينى دافعى الخمس لدفعها للفلسطينيين و مناصرتهم فى تلك الفترة .
اى اجاز لدافع الخمس ان يدفعه فى دعم القضية الفلسطينية .

الجمهورية الاسلامية و بالتحديد الرئيس نجادج اعلن ان القضاء على الصهاينة سيكون بدعم الشعب الفلسطينى .
و مسالة دعم حماس او الجهاد بالذات ليس لانهما حركات متعصبة اسلاميا بل لانهما مصدر ثقة للشعب الفلسطينى .
عندما كانت حركة فتح تتمتع بهذه الثقة فان اول شخصية سياسية و عالمية تم دعوتها الى ايران هو الرئيس الراحل ياسر عرفات رحمه الله و تم استقباله فى ايران استقبال الابطال و لم يحظ اى زعيم بمثل هذا الاستقبال .
القضية الفلسطينية هو من اولويات اى حكومة اسلامية
و ليست من فائض المشاكل التى يتم حلها فى اوقات الفراغ .
و الصهيونية هى العدو الرئيس الذى يجب القضاء عليه لازدهار المنطقة .
ايران لم تعلن و انها تبنى قنبلة نووية بل مفاعل نووى سلمى
و المعارض الرئيس هو الصهيونى
اوروبا لا ترغب فى حرب مع ايران
امريكا تتهيب و تخاف من عواقب الحرب مع ايران
الصهيونى يصر على ضرب ايران و تدمير بنيتها الاقتصادية السلمية
الصهيونى هو سبب الحصار الاقتصادى على ايران
و كل مصيبة فى دول الاسلام ستجد الصهيونى شريكا بنسبة 50% على الاقل ان لم يكن هو السبب كله .
الصهاينة يريدون فرض ارادتهم على الشعب الفلسطينى
و من العار تركهم ينفذون ذلك دون ادنى مقاومة و مساندة من اخوة الدين .

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار