اقتباس:  إبراهيم   كتب/كتبت  

اقتباس:يعني انا اتكلم عن الاسلام ماشي لكن بالدليل والبرهان وبوضع الحديث والرابط

و عندما يأتي هو إليك بـ "الدليل و البرهان" و يريك من سفر الأمثال آية مثل: ليروك ثديها في كل حين، ألا يهينك هذا و يستفز مشاعرك؟ من السهل أن تستخرج من أي نص ما يستفز السامع.. من السهل جدا.. أنت تستخرج أشياء و هو يستخرج لك أضعاف مثلها و في النهاية أنتما تثبتان أن الدينان باطلان.

يا حبيبي ما فيش ايات في الكتاب المقدس تتكلم عن ممارسة الدعارة لا سفر الامثال ولا سفر النشيد ولا سفر حزقيال يتكلم عن ممارستة الدعارة والشذوذ الجنسي واللواط وتلك الاوصاف الموجده فيها لا تتكلم لا عن علاقة رجل بامراة ولا بمذكرات مراهقة ولا عن مذكرات وسلوكيات نبي يمارس اللواط والشذوذ الجنسي مثل رسول الاسلام لهذا عنما نقرأ سفر النشيد الذي لا يتكلم عن الغراميات ولا عن ممارسة الدعارة ولا عن مذكرات الحب والولهان لا نشعر بالاثارة ولكن عندما نقرأ في القران عن اله القضيب المنتصب واله ترقيع غشاء البكارة وزواج المتعة ونكاح المحلل وغيرها من البلاوي .. وعندما نقرأ عن رسول الاسلام وهو يمارس اللواط والشذوذ الجنسي ويشرح لنا الاحاديث النبوية عن طرق ممارستة الجنس مع الحوائض والنوم على الافخاذ العارية والصدور العارية واستباحة اعراض النساء والبصبصة والزنا ... تبقى هذه اباحة ودعارة وقلة ادب لانها تتكلم عن ممارسة حية الشذوذ واللواط .. فهل تقدر ان تقول بان هذه امور رمزية في القران والحديث لا تتكلم عن الدعارة وممارسة اللواط والشذوذ الجنسي وانها ترمز للقمر والسمك والماء ولا مؤاخذه.. ؟؟

سؤال لا اريد الاجابه عليه

طبعا كل ما قلتة انا مسؤل عنه والي عاوز رابط لاي كلمة قلتها على رسول الاسلام فقط يطلب ذلك وانا تحت الامر

هل تملك القدرة يا ابراهيم باشا يا سيدي ان تعطيني سيرة نبي واحد فقط ... سيرتة الكاملة في الكتاب المقدس وهو يمارس اللواط والشذوذ الجنسي والدعارة على مدى حياتة ؟؟؟؟

لا طبعا لان الكتاب المقدس لا يحوى على الدعارة .. الجواب بسيط وانبياء الكتاب المقدس انبياء شرفاء .

ابراهيم باشا

ابقى تاني مرة اتكلم على قدك وما تنساش انا رياض يا حبيبي اه وبلاش نفتح موضوع رسول الاسلام وممارستة للشذوذ الجنسي واللواط وتخليني افتح هلا صحيح بخاري ومسلم واخلى الي ما يشتري يتفرج

مش كل موضوع في الساحة الاجتماعية تحولوه الى دين واديان ..


اقفل الموضوع وبلاش مداخلاتك الي مالهاش داعي