اقتباس: ATmaCA كتب/كتبت
اذا كنتُ تنتصب من القول " هَيْتَ لَكَ" ..

فماذا يحدث لك من القول :

" قلت اني اصعد الى النخلة وامسك بعذوقها.وتكون ثدياك كعناقيد الكرم ورائحة انفك كالتفاح " .. نشيد الإنشاد .

تخيل المشهد وثدياها متدلية كعناقيد ؟؟؟

اليس هذا لفظ جنسى فاضح يدغدغ مشاعر الرجال لايصدر من إله ؟

ماخذين مجدهم الشباب وبشوفهم فرحانين ...

يا اتمايكا

هي مين هذه الي ثدياها كعناقيد الكرم التي تكلم عنها سليمان :lol:

بصراحة اني اقع على الارض من الضحك عندما ياخذ المسلمين ايات من الكتاب المقدس ليس لها علاقة باي شكل من الاشكال بالجنس ويقولوا شوفوا هذه الايه في سفر النشيد .. شوفوا هذه الايه في حزقيال ومن ثم ياتي اتمايكا ويقول لنا :

اقتباس:بغض النظر عن التبرير . فالتبرير متبادل بين الاطراف .

اي تبرير هذا يافالح ؟؟؟ هل نحن الذي نبرر ام انتم ..

على كل اسمح لي بتقديم هذه الفضيحة لك لكي يرى الجميع الفرق بيني وبينكم يا مسلمين فانا عندما اتكلم عن الشذوذ الجنسي في القران اتكلم عن ممارسة حيه جنسية حقيقية مثل الحوريات واله ترقيع غشاء البكارة الذي يقوم به بعد ممارسة جنسية في الجنة لكي تعود الحورية بنت بنوت واله القضيب المنتصب الذي سيجعل الرجل في الجنة له عضو لا ينثني عداك عن زوج الدعارة القرانية (زواج المتعة) كما اطلقت عليه ناهد متولي وغيرها ونكاح المحلل ... الخ كل هذه ممارسة جنسية حية عداك عن سيرة رسول الاسلام وهو يمارس الافعال اللواطية والشذوذ الجنسي بكل اشكاله وصورة والزنا واستباحة اعراض النساء والبصبصة والالفاظ السوقية ... الخ من كتب الحديث .. فكلها تتكلم ممارسة جنسية حية حقيقة اما سفر النشيد ... فلا يحتوي لا عن علاقة رجل بامراة ولا وصف رجل لجسد امراة ولا مذكرات مراهقة ولاولاولاولا الخ وهذا هو الفرق :

1- الحب الجنسى يتصف بالغيرة.

سواء من جهة المرأة، أو من جهة الرجل. كل منهما يحرص على من يحبه، ليكون له وحده، وليس لغيره.

وهذا غير موجود في سفر النشيد، بل عكسه هو الموجود.

حيث تقول عذراء النشيد في فرح " لذلك أحبتك العذارى.. بالحق يحبونك. أجذبنى وراءك فنجرى " (نش 4،3:1)... لو كان الأمر حباً جسدياً، لكانت تغار من حب هؤلاء العذارى له..

كذلك أيضاً فيما تقول عن نفسها " أنا سوداء وجميلة يا بنات أورشليم " (نش 5:1)، نراها تقول لهن " أحلفكن يا بنات أورشليم بالظبأ وبأيائل الحقل، ألا تيقظن أو تنبهن الحبيب حتي يشاء " (نش 5:3).. لو كان الأمر حباً جسدانياً، لكانت هذه السوداء تغار من بنات أورشليم، ولا تدعهن يقتربن من حبيبها.. بل تطردهن عنه.

ولكن عبارة " بنات أورشليم " تعنى هنا اليهود المؤمنين.

والسوداء الجميلة تمثل الكنيسة التى من المؤمنين من الأمم الأخرى.

هذه التى تنتظر مجئ موعد الرب لخلاصها " متى شاء"...

نقطة أخرى نقولها في موضوع النشيد لإخراجه من نطاق الحب الجسدانى، وهى ما فيه من أوصاف:

الأوصاف التى توصف بها الحبيبة:

ومنها " شعرك كقطيع ماعز رابض عند جبل جلعاد " " أسنانك كقطيع نعاج صادرة من الغسل " (نش 3،2:4). أية إمرأة تقبل أن توصف من حبيبها بهذا الوصف.. لكنه يفسر طريقة رمزية.

أو من تقبل أن يقول لها حبيبها أنها " مرهبة كجيش بألوية " (نش 10:6). يمكن أن يقال هذا عن النفس القوية التى تكون في حروبها قوية مرهبة للشياطين وكل قواتهم.

هل رايتم الفرق بيني وبين الاسلام كيف اني استطيع اثبات الشذوذ الجنسي في القران وسيرة رسول الاسلام وهو يذهبون الى سفر النشيد الى (شعرك كقطيع ماعز رابض عند جبل جلعاد) ويقولون هذا الوصف لامراة حبيبة سليمان :lol:

والله اني سوف اقع على الارض من الضحك ..

[صورة: lol.gif]

على فكرة عندي هدية لكم جميعا اريدكم ان تفتحوا سماعات اجهزتكم وتسمعوا بأذانكم كيف يبرر شيخ الاسلام لابس محمد لثوب عائشة لكي اريكم من هو الذي يبرر ..

استمتعوا بسماع هذا المقطع الكلاسيكي ولكن اذا ارد احد ان يقع على الارض من الضحك ارجو وضع شي طري تحتة لكي لا يتالم من جراء السقوط المفاجئ :lol:

[RAM]http://www.islameyat.com/pal/aldalil/lebas_3eisha.ram[/RAM]

تسجيل الدخول
اسم المستخدم:
كلمة المرور:	فقدت كلمة المرور؟
	تذكرني