اخى الفاضل عمر الرصاع :

تفضلت بالقول :
......
سيدي الفاضل أنا ناقشت آيات قرآنية أوامر ربانية تفهم في سياقها وهذه أبدا لا يجوز أن توصف بأنها حالات خاصة.

نحن نفند تدليس معاني القرآن بإعادتها لسياقها وبيان بطلان حجة من زعموا أن الحديث وحي.
........
الجواب:
و قد سقت لك مثالا لامر يرجع الى الامر العام و يفهم منه انه امر عام و لكنه فى حالة خاصة و المثال ذو سياق و يفهم فى سياقه و لايدل سياقه ان الامر خاص .

تفضلت بالقول :
......
هذا سؤال لا يحق لك طرحه سيدي ، لأن عقيدتي والحكم عليها ليس شأنا عاما ولا موضوع نقاش.
......
الجواب:
سالتك عن عقيدتك ليس للحكم عليها فهذا ليس موضوعنا
انما سؤالى عن عقيدتك لاستطيع محاورتك بما يمكن الاحتجاج به فى عقيدتك .
يعنى لو حاججتك بمصادر اهل السنة و الجماعة فسترفضها كحجة
لو حاججتك بمصادر الشيعة سترفضها
فكيف احاورك ؟؟؟؟
هل ساحاور المجهول

تفضلت بالقول ردا على سؤالى ( هل تعتقد انه يجوز عصيان اوامر الرسول الاعظم بشكل عام و طاعته فقط فى بعض الحالات ؟؟؟):
.......
الرسول مات سيدي ومن كان يعبد محمد فإن محمدا قد مات ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت.
أنا أرى أن المسلم عليه طاعة ربه ورسوله فيما بلغه عن ربه وهو القرآن.
.......
الجواب:
طيب جميل جدا
اثبت لى لو سمحت ان القران هو ما بلغه عن ربه و ليس كلامه الشخصى ؟؟؟؟
يعنى اثبت لى ان القران وحى و ليس حديثا

و اخيرا :
تفضلت بالقول :
........
على الهامش
أنا بالمناسبة أعرف فتية كثر غير علي .
.......
الجواب:
هذا رايك و ليس امر الله و رسوله
هلا قلت لى اين كانوا الفتية عندما نادى عمرو بن ود الفتية للمبارزة ثلاث مرات
اكتفى بهذا الموقف


اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار