مثلكما تماماً، استغربت الأمرين!
والاستغراب مختلف عن الاستنكار، ولو ابتدءا بكلمة واحدة بشعة :D
المهم، التسجيل في حالات انعدام أي شاهد يساعد في تدعيم الموقف ولكنه عملياً - كما أعرف - ليس معتمداً كإثبات في محاكم العالم. لكنه أعطى فكرة عن حقيقة ما تعانيه هذه الفتاة. لا أعرف شيئاً شخصياً عن موظفي روتانا في لبنان، ولكن الجميع يعرف أن هذا الفرع هو الأساس الذي تنطلق منه كل صفقات روتانا.

شركة واسعة الأعمال كهذه لن يخلو جو عملها من بعض الدسائس، لكن استهداف شابة سعودية بهذه الطريقة البشعة هو المستغرب، ووجود سيكارتين من الحشيش لا يكفي لتهمة التسويق في السعودية! لهذا، فالموضوع فيه "إنَّ".