{myadvertisements[zone_1]}
بين بداية سفر التكوين وبداية القرأن الحكيم (العلم والمعرفة ؟ أم الموت والحياة؟)
عدلي غير متصل
Banned

المشاركات: 1,221
الانضمام: Jan 2006
مشاركة: #14
بين بداية سفر التكوين وبداية القرأن الحكيم (العلم والمعرفة ؟ أم الموت والحياة؟)
اقتباس: عبد التواب اسماعيل كتب/كتبت
يا عدلي :
مسألة الرموز و(الإيحاءات) :what::
ما دمت مولعا بالرموز والإيحاءات فأنت حر ، وانتهى الموضوع ، لأن خيالك مبدع ، وسينقلك من جدال إلى جدال مما سيضيع عليك الفرص الكثيرة لإدراك الحقائق.
رغم أن الرموز غير واردة في كل ما ذكرته وكما يلي : ــ

أولا : ـ الحية : لا ترمز للشيطان ( حرام تظلموا الحية ) وها هي الأدلة:
1- 1" وكانت الحية أحيل جميع( حيوانات) البرية التي عملها الرب"
2- 14 "فقال الرب الإله للحية : لأنك فعلت هذا ، ملعونة أنت من جميع البهائم ومن جميع وحوش البرية. على بطنك تسعين وترابا تأكلين كل أيام حياتك.15 وأطبع عداوة بينك وبين المرأة، وبين نسلك ونسلها، هو يسحق رأسك، وأنت تسحقين عقبه"
3- كيف يرمز للحية رمزا فيظلمها ويسيء سمعنها ، بينما الشيطان لا يذكر اسمه فلا يحذر الإنسان من مكره وحقده ؟
وهل جميع الناس أذكياء مثلك حتى يدركوا القصد من الرموز .( أرجوا المعذرة)
اولا الكتاب المقدس لا يفسر بطريقة القران ولا يفهم بطريقة القران وليس لك الحق في تفسير الكتاب المقدس على هواك فالكتاب المقدس له تفسيرة ولو اتيت لك انا بايه قرانية من تفسيري لكنت اعترضت وقلت من ايت اتيت بهذا التفسير وهذا هو تفسير الايه فلا تحاول العبث معي ..

ثانيا لقد ظهر لهم الشيطان بهيئة حيه وحضوهما على عدم الاتضاع لأوامر الله، وكانت نتيجة ذلك أن سقط أبوانا الأولان في الخطية فطردهما الله من الجنة (تكوين 3).

رؤيا 12:9

9 فطرح التنين العظيم الحية القديمة المدعو ابليس والشيطان الذي يضل العالم كله طرح الى الارض وطرحت معه ملائكته.

رؤيا 20:2

2 فقبض على التنين الحية القديمة الذي هو ابليس والشيطان وقيّده الف سنة


اقتباس:• هل الأكل من شجرة معرفة الخير والشر ذنب وعصيان وانفصال عن الله ؟؟

الظاهر انك تقتبس من مواقعكم المهلهله :confused:

ادم وحواء كان مخيرين ولسيوا مسيرين واعطاهم الله في الجنة كل شي وطلب منهم طلب واحد ان لا يأكلوا من شجرة معرفة الخير والشر مع العلم ان كان في الجنة من كل نوع شجر وثمر واذهب الى علماء الزراعة واسألهم كل نوع شجر وثمر يطلعوا كم نوع بالالف او اكثر يعني الطلب هذا كان طلب بسيط جد ليرى الله مدى حفظهم للوصية ولهم حرية الاختيار بقول هذه الوصية والبقاء في النعمة او العصيان والخروج والطرد من الجنة .

وصية عدم الاكل من الجشرة كانت واضحة جدا (تكوين 2 : 16 ، 17) سمعها ادم بنفسة من الله وكانت تحفظها حواء (تكوين 3 : 2) ومع ذلك خالفا الوصية فعندما قالت الحية لحواء (احقا قال لكما الله لا تأكلا من كل شجر الجنة؟) فقامت حواء بتصحيح الوصية التي سمعتها من الله وقالت (من ثمر الجنة نأكل واما ثمر الشجرة التي في وسط الجنة فقال اللع لا تاكلا منها..) فحواء كانت تحفظ الوصية عقلا لا قلبا وكسرت الوصية ودخلت الشهوة الى قلبها واكلت واغوت ادم واكل ..

المشكلة يا سيد ان قرانك لا يعمك قداسة الله ولا يعلمك اهمية الوصية الي ينطق بها الله لهذا بوجهة نظررك كسر وصية الله امر غير مهم وبلا اهمية ولا تعليق ..


اقتباس:لا تقل لي المخالفة للأوامر. لأن الله تعالى يريد للإنسان المعرفة ، فإذا كانت غريزة البحث عن المعرفة

حاول مرة واحده تفهم وتقرأ بنفسك بدون نسخ من مواقعكم المهلهله ولا تحاول ان تسيطر عليك افكار غيرك حاول ان تستعمل عقلك فالله لم يبخل على ادم وحواء بالمعرفة والمعرفة التي يردونها يستطعوا ان يطلبوها من الله بدل من الشيطان صعبه هذه .

اقتباس:يقول ربي وربك ورب عيسى

رب عيسى هذه بتاعتكم انتم فلا تقول لي رب عيسى نحن لا نؤمن بعيسى القران

[QUOTE]الكلام واضح ومفصل هناك شجرة المعرفة وشجرة الحياة : أكل من شجرة المعرفة ولم يترك له الفرصة ليأكل من شجرة الحياة حتى لا يعيش مخلدا مثله . فطرده وجلس يحرس شجرته .أو ترك سيفا يحرسها.

ما رأيك لو تقوم بتاليف تفسير للكتاب المقدس :nocomment:

يا ابني سيبك مما تنقل منهم واستخدم عقلك ولا تكون اله نسخ بلا فهم ..

لقد كان ادم وحواء يتصفان بالبساطة والبراءة وما كانا يعرفان الشر اطلاقا كانا يعرفان الخير فقط ولا شي سوى الخير لذلك لم يفكرا وقت التجربة ان الحية يمكن ان تخدع وان تكذب فعبارات الكذب والخداع لم يكونا موجودين في قاموسهما في ذلك الحين .. وفي بساطتهما وبرائتهما لم يكونا يعرفان بعضهما من الناحية الجنسية بل كطفلين ساذجين ما كانا يفهمان الفروق العضوية في تركيب جسديهما وكما ذكر سفر التكوين (وكانا كلاهما عريانين ، ادم وامراتة وهما لا يخجلان) تكوين 2 : 25
وباركهما معا بنفس لبركة واعطاهما سلطانا على الارض كلها بجميع كائناتها ، نفس السلطة .

لقد عمل الشيطان لادم وحواء البحر طحينة وقال لهما تصيران مثل الله عارفين الخير والشر وتنفتح اعيونكما ولمتى سوف تبقى مغمضتين وتذوقان الدنيا وتعرفاها .. الخ من هذه الاكاذيب فأي معرفة كان يقصدها الشيطان ؟

لقد وهبهما الله فضل معرفتة وجعلهما يعرفان الخير والبر ويذوقان ما في المعرفة من لذه . يجيب الشيطان انهما حرما من معرفة الخير والشر وهنا تبدو الخدعة الكبرى ...

انهما يعرفان الخير فقط والشيطان يريدهما ان يعرفان الشر ايضا !!!!!

خدعة خبيثة من الشيطان التي قال عنها سليمان الحكيم (الذي يزداد علما يزداد هما) جامعه 1 : 18 .. يقصد المعرفة التي تشوة نقاوة الانسان او تربك سلاة فكرة واكل الانسان من شجرة المعرفة فصار جاهلا لانه اخذ معرفة الشر الى جوار معرفة الخير ..

كان الله هو المعلم الاول والوحيد للانسان يعطية من المعرفة ما يفيده وما يبقى على نقاوتة ثم بدأ الانسان يتخذ له مرشدا غير الله يشير عليه بما يفعل ويعطية معرفة اخرى وكان هذا المرشد للاسف هو الشيطان وارشد الانسان الى ما فيه هلاكة وشهوة المعرفة بعيدة عن الله من غير الله ملات الانسان بمعارف ضيعتة وما زال الانسان يسعى الى المعرفة منذ اكل من الشجرة وفي كل يوم تنفتع عيناه بالاكثر وتجمع له الحواس احيانا ما يضره ويستمر في ثنائية المعرفة التي تشمل الخير والشر الى ان يهب له الله في الابدية اكليل البر فيتقيأ ما كله من معرفة الخير والشر ويعود لا يعرف الا الخير وحده وينسى النعيم الابدي ما كان قد عرفة في العالم من شر يمحو الله من ذاكرتة ومن علمة ومعرفتة كل معرفة الشر في الانسان الجديد الذي يقوم من الاموات في نقاوة لا تعرف الشر ويصير الجميع متعلمين من الله ولا يعود الشيطان يلعم ويرشد ويلقي افكارة في عقول الناس بل في الابدية سناخذ معرفة بديلة هي معرفة الله الذي يكشف لنا ذاتة وكحينئذ يكون الله هو مصدر معرفتنا وقمة معرفتنا وتبطل مشورة الشيطان الذي اسقط امنا حواء في القديم واكلت.


اقتباس:أما ما يخص الملائكة يا أخ عدلي فالقران الكريم والحديث يقول بأنهم مكرمون ويمتلئ بالأيات الدالة على ذلك ومنها الأية التي استشهدت بها
" وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلاَئِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُواْ أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ {30} وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاء كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلاَئِكَةِ فَقَالَ أَنبِئُونِي بِأَسْمَاء هَـؤُلاء إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ {31} قَالُواْ سُبْحَانَكَ لاَ عِلْمَ لَنَا إِلاَّ مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ {32}سورة البقرة
1- عندهم بعد نظر " أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء "
2- يحاورون الله .
3- قالوا:" لا علم لنا إلا ما علمتنا" .
فكيف طاوعتك نفسك على التلفظ بهذا الكلام عنهم ، ولماذا تحمل المعنى أكثر مما يحتمل ، هل دخلت هنا للتسلية أم لإدراك الحقائق ؟؟

اي حقائق هذه التي تتكلم عنها وانت تأتينا بالافكار المحمدية والتفسيرات المحمدية للكتاب المقدس ؟؟؟؟

وهل انت هنا لتبحث عن الحقائق ام لتنشر لنا افكار شيوخكم وكيفية ابداعهم في تاليف تفسيرات للكتاب المقدس على هواهم ..

يا ابني الذي يريد الحق يفتح تفسير الكتاب المقدس ويقرأه ولا يقوم بالتليف تفسيرات واختلاق تعليقات ولا تنفع الا لقصص الاطفال !!!!

وما يقوله قرانك عن الملائكة نحن لا نعترف به ووحي الكتاب المقدس غير وحي الشيطان الذي كان يتكلم على لسان محمد بالقران !!!

والايات بتاعتك هذه عن الملائكة نحن لانعترف بها وسوف اضع لك معلومات عن الملائكة لتعرف ما لا تعرفة ..

خلق الله الملائكة بعقل وقوة لتنفيذ اوامره . وكان لبعض الملائكة قدرة اكثر من غيرها. لقد خلقت الملائكة كاملة بدون أي شر. ..

تشترك الملائكة ببعض الصفات مع بني البشر، ورغم ان الانسان ليس قويا او ذكيا مثل الملائكة، الا أن الله قد جعله كما يقول الكتاب المقدس … اقل قليلا من الملائكة…. مزمور 8: 5

ورغم ان الملائكة تشبه الانسان، فانها تتميز عنه: فهي لا تموت ابدا ، ولا تتزاوج ولا تتناسل ، ورغم انها غير مرئية في العادة، فانها في بعض المهام تصبح مرئية. وعندما تتحدث مع الانسان تكون اللغة التي تستعملها مفهومة للسامع.

يعلِّمنا الكتاب أن الملائكة أرواحٌ في طبيعتهم مثل الله. وأن صورتهم تشبه الريح والنار. فنحن لا نستطيع أن نرى الريح .. ولا أن نلمس النار. وهذا هو الحال عينه مع ملائكة الله. فالله لم يخلق لهم أجساداً وأرواحاً مثلنا. ولكن الملائكة هم أرواحٌ فقط. ولهذا لا نستطيع أن نراهم

يقول الكتاب أن الله خلق أرواحاً كثيرة جداً .. أكثر من أن تُعد. ففي السماء، حيث محضر الله، يُوجد ‘‘ملائكة كثيرون، عددهم ربوات ربوات وألوف ألوف’’ (رؤ 11:5). إن الله إلهنا عظيم ! الله، الذي ليس له حدود، خلق لنفسه الآلاف والآلاف من الملائكة الجميلة الصالحة الحكيمة. ويخبرنا الكتاب أن ملائكة الله لها قوة عظيمة. فهم أقوى منا، ولكنهم مع ذلك لهم حدودهم، شأنهم في ذلك شأن أي مخلوقاتٍ أخرى. إنهم ليسوا كليّي القدرة والقوة مثل الله. فهم لا يستطيعون أن يكونوا في كل مكان في آن واحد مثل الله، ولا أن يعرفوا كل شيء مثله. فهم مجرد مخلوقات. ولكن هناك واحداً فقط غير محدود، ألا وهو .. الله.

هناك شيءٌ آخر ينبغي أن نفهمه عن الملائكة، وهو أنهم عندما خلقهم الله، كانوا مخلوقاتٍ مقدَّسة. كل الملائكة، كانوا مخلوقاتٍ مقدَّسة. ففي البداية، لم يكن هناك ملائكةٌ أشرار. في البداية، لم يكن هناك إبليس بعد، ولم يكن هناك أرواح شريرة. الله لم يخلق أي ملائكة أشرار. لابد لنا أن نعي هذه الحقيقة، ونضعها في أذهاننا: أن الله يستطيع أن يفعل كل شيء إلا شيءٍ واحد ، وهو أن يصنع الشر.

هناك شيءٌ آخر نحتاج أن نعرفه عن الملائكة وهو : أن الملائكة يختلفون عن بعضهم البعض.
.. فبعض الملائكة أجمل وأحكم من البعض الآخر.
.. بعض الملائكة .. يحيط بعرش الله في السماء.
.. والبعض الآخر .. يساعد الناس ويحميهم.
.. والبعض الثالث .. مثل جبرائيل وميخائيل .. يقفون في محضر الله ، ويُرسَلون
للقيام بمهام خاصة على الأرض.
.. وبعض الملائكة يرأس البعض الآخر.


05-07-2006, 12:52 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
بين بداية سفر التكوين وبداية القرأن الحكيم (العلم والمعرفة ؟ أم الموت والحياة؟) - بواسطة عدلي - 05-07-2006, 12:52 AM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  حكم تحية العلم فى الإسلام رضا البطاوى 2 371 04-15-2014, 10:19 PM
آخر رد: رضا البطاوى
  "فتمنوا الموت ان كانت صادقين" الوطن العربي 0 371 02-18-2013, 11:56 PM
آخر رد: الوطن العربي
  العلم يبرهن على صحة شهادة امرأتين بشهادة رجل طريف سردست 21 6,844 02-09-2013, 06:13 PM
آخر رد: إسم مستعار
  مراحل تطور الجنين بين العلم والإسلام ahmed ibrahim 26 6,013 05-10-2012, 03:03 PM
آخر رد: الحوت الأبيض
  ما بين العلم والإسلام ... ( شهور العدة ) ahmed ibrahim 13 3,202 04-01-2012, 07:40 PM
آخر رد: ahmed ibrahim

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 5 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS