{myadvertisements[zone_1]}
بولس يعترف بالتحريف تحت القسم
مستر كامل غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 627
الانضمام: May 2005
مشاركة: #58
بولس يعترف بالتحريف تحت القسم
عزيزى سيك ,

تحياتى مرة أخرى

اقتباس:طبعاً من الواضح بأن القتل هو مخالفة صريحة لمطالب الله؛ إن كانت في العهد القديم أم في العهد الجديد. لكن قد يكون مناسباً أن نلفت الإنتباه إلى معنى محدد أكثر للوصية المترجمة إلى العربية بـ "لا تقتل"! ففي معظم الترجمات الأخرى يجري نقلها إلى "لا تجرم!" أو "لا ترتكب جريمة!" (Murder)! الأمر الذي يختلف إلى حد ما عن مجرد "لا تقتل!".

فمع أن شريعة موسى منعت "الإجرام" (ولنقل القتل)؛ إلاّ أنها سمحت بالإعدام في حالات معينة. هذه الحالات لم تكن لتجري على مستوى فردي. لقد كانت نتيجة لقرارات هيئة القضاة المحلية أو السلطة. وألفت إنتباهك ثانية إلى ما اقتبسته أعلاه من سفر التثنية عن حالة فيها "يجب" (Absolutely) تنفيذ الإعدام:
اقتباس
" 13: 9 بل قتلا تقتله يدك تكون عليه اولا لقتله ثم ايدي جميع الشعب اخيرا"
– تثنية 13 : 9.
http://st-takla.org/pub_oldtest/05_deut.html

أذا كانت معناها لا تجرم فدعنا نقرنها ب " وأحب قريبك كنفسك" , وطبعا أنت لا تحتاج ان أعرف لك من هو القريب!
فهل أحب بولس قريبه كنفسه فى هذه الحالة ؟!



اقتباس:وبما أن الله يقبل كل أنواع التائبين المخلصين، نجد بأن الكثيرين من أعضاء الجماعة المسيحية كانوا قبلاً قد مارسوا أموراً مقرفة. فهل برأيك يجب رفضهم بحجة أنهم عملوا تلك الأمور؛ إذاً هم "شجرة رديئة"؟
اقتباس
"6: 9 ام لستم تعلمون ان الظالمين لا يرثون ملكوت الله لا تضلوا لا زناة و لا عبدة اوثان و لا فاسقون و لا مابونون و لا مضاجعو ذكور
6: 10 و لا سارقون و لا طماعون و لا سكيرون و لا شتامون و لا خاطفون يرثون ملكوت الله
6: 11 وهكذا كان اناس منكم لكن اغتسلتم بل تقدستم بل تبررتم باسم الرب يسوع و بروح الهنا"
- 1كورنثوس 6 : 9 - 11.
http://st-takla.org/pub_newtest/46_kor1.html

اذا كان الله يقبل التائبين, فلماذا لم يمنحهم بولس فرصة للتوبة ؟؟!!

وأيضا ان الله يقبل التائبين ولكن لا يجعلهم أنبياء !
فبولس لم يمر حتى بمرحلة الايمان بل انتقل مباشرة الى النبوة !!!!؟؟؟؟!!!!

اقتباس:ولربما يكون مناسباً هنا ذكر حالة أحد أبرز أنبياء العهد القديم، موسى. ولا ننسَ بأنه كان قد ارتكب حالة قتل لرجل مصري أدّت به لمغادرة مصر لمدة 40 عاماً تجنباً للقبض عليه وإعدامه (خروج 2 : 12). ومع ذلك نجد إله الكتاب المقدس (الذي يمنع القتل) اختاره هو ليقود شعبه إلى أرض الموعد. وبالرغم من كل محاولات موسى رفض المهمة؛ نجد تشديد الله على اختياره هو (خروج 4 : 13 و 14). فلماذا لم يختر الله شخصاً نقي اليدين من ذنب الدم بدلاً منه

{وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَى حِينِ غَفْلَةٍ مِّنْ أَهْلِهَا فَوَجَدَ فِيهَا رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلَانِ هَذَا مِن شِيعَتِهِ وَهَذَا مِنْ عَدُوِّهِ فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِن شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْهِ قَالَ هَذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُّضِلٌّ مُّبِينٌ }القصص15

(ودخل) موسى (المدينة) مدينة فرعون وهي منف بعد أن غاب عنها مدة (على حين غفلة من أهلها) وقت القيلولة (فوجد فيها رجلين يقتتلان هذا من شيعته) إسرائيلي (وهذا من عدوه) قبطي يسخر الاسرائيلي ليحمل حطبا إلى مطبخ فرعون (فاستغاثه الذي من شيعته على الذي من عدوه) فقال له موسى خل سبيله فقيل إنه قال لموسى لقد هممت أن أحمله عليك (فوكزه موسى) ضربه بجمع كفه وكان شديد القوة والبطش (فقضى عليه) ولم يمن يقصد قتله ودفنه في الرمل (قال هذا) قتله (من عمل الشيطان) المهيج غضبي (إنه عدو) لابن آدم (مضل) له (مبين) بين الاضلال.

لقد كان قتلا خطأ ولم يكن متعمدا أبدا ... بدليل ندمه ... أما بولس فكان يتلذذ بالقتل!


الله لا يحتاج إلى أي مخلوق من أجل تنفيذ مشيئته، لا في السماء ولا على الأرض. لكنه يتعامل مع مخلوقاته بحسب طرق هو يحددها. فمثلاً، ليس لدينا أن نحتج بالقول: "هل الله يحتاج إلى نوح ليبني الفلك، ولينقذ الحيوانات معه؟ ألم يكن قادراً على حمايتهم بدون فلك؟"
اقتباس:نعم الله قادر على كل شيء، ولم يكن بحاجة إلى نوح! ولكنه أراد أن تسير الأمور بهذه الطريقة. (هذا مثل من أمثلة لا حد لها، إذ يمكننا دائماً أن نسأل: أليس من الممكن لله أن يعمل كذا وكذا بدلاً من كذا وكذا؟).

بالنسبة للجماعة المسيحية كان ولا يزال من ترتيب الله أن لا يسير كل شخص على هواه (بمفرده)، بل أن يكون منتمياً إلى مجتمع شعبه حيث يزود الروح القدس. إذاً احتكاك بولس بحنانيا (ممثل جماعة المسيحيين في دمشق آنذاك) كان ضرورياً ليجري اعتباره واحداً منهم تابعاً إلى تنظيمهم وجماعتهم.

اذا كان الوضع هكذا فلماذا انكره تلاميذ اورشليم مع أن ممثلهم -حنانيا- قد قام بتلمذته و صحبته لمدة ثلاث سنوات!

أعتقد ان المنطقى أن يرسل حنانيا للتلاميذ (الادارة) فى اورشليم كى يعرفهم ببولس , ولكن كون انكار التلاميذ له و تبنى برنابا له - يلقى بظلال كثيفة من الشك على موضوع حنانيا ... ولاحظ عزيزى أن التظاهر بالعمى هو أسهل شىء على الانسان ... وانظر لأحمد ذكى فى مسلسل الأيام (طه حسين) .



اقتباس:لا، ليس المسيحيون الذين يحولون الخد الآخر هم الذين سيضع حياته في خطر من تهديدهم! إنهم بشكل خاص رجال الدين اليهودي الذين كانوا يطالبون بالقبض عليه وقتله أينما ذهب، وأيضاً الشعوب الأممية (الغير اليهودية) بشكل عام. فإن كان (بنظرك) يمثل ويتظاهر بأنه أصبح مسيحياً؛ ألا يمكن أن نعتبره ضرباً من الجنون أن يـُخضِع نفسه لحالات كالتالية، وحتى يجري قطع رأسه في نهاية الأمر؟ وهل كنت أنت على استعداد لتعاني النتائج مثله:

لا يا عزيزى الوضع هنا مختلف , فبولس لم يكن لديه وسيلة للهروب او الكذب فهنا لا يستطيع بعد كل هذه المدة ألطويلة أن يكذب فالانكار هنا سيكون عديم الفائدة ... أما فى البدايات فالموضوع سهل جدا كما نرى فى التالى :

عندما خاف من الجلد قال: "أيجوز لكم أن تجلدوا إنساناً رومانياً" (أعمال22/25).
و كان هذا فى البدايات وكان من السهل الخروج من المأزق ...



اقتباس:لا عزيزي، ليست هجومية على التنظيم المسيحي وإدارييه آنذاك! إليك التوضيح:

اقتباس
" 2: 4 و لكن بسبب الاخوة الكذبة المدخلين خفية الذين دخلوا اختلاسا ليتجسسوا حريتنا التي لنا في المسيح كي يستعبدونا
2: 5 الذين لم نذعن لهم بالخضوع و لا ساعة ليبقى عندكم حق الانجيل"

http://st-takla.org/pub_newtest/48_galat.html

هنا من الواضح بأنه يتكلم عن الإخوة الكذبة والمرتدّين. (متفقين حتى الآن، أليس كذلك؟) حسناً فلنتابع القراءة:

اقتباس
" 2: 6 واما المعتبرون انهم شيء مهما كانوا لا فرق عندي الله لا ياخذ بوجه انسان فان هؤلاء المعتبرين لم يشيروا علي بشيء
2: 7 بل بالعكس اذ راوا اني اؤتمنت على انجيل الغرلة كما بطرس على انجيل الختان
2: 8 فان الذي عمل في بطرس لرسالة الختان عمل في ايضا للامم
2: 9 فاذ علم بالنعمة المعطاة لي يعقوب و صفا و يوحنا المعتبرون انهم اعمدة اعطوني و برنابا يمين الشركة لنكون نحن للامم و اما هم فللختان"


هنا نجده انتقل ليتحدث عن فئة أخرى من الإخوة: "وأما .. ". هذه الواو والـ "أما" ليست إلاّ دليلاً على الإنتقال في الحديث.

الآن بالنسبة لقوله: "المعتبرون أنهم شيء، مهما كانوا، لا فرق عندي"، فلا شك بأنه يتكلم عن هيئة الإخوة والمشايخ الإداريين المتمركزين في أورشليم. وطبعاً لا يهاجمهم هنا، لكنه يعتبرهم (بالرغم من نفوذهم الإداري الذي لا يقدم ولا يؤخر في حالته هو)؛ كانوا قد عملوا بحسب ما عينه المسيح للقيام به. فالرأس الذي قام بتقسيم العمل والمهام (يسوع المسيح) هو صاحب الأمر بالدرجة الأولى وليس هم. ولذلك قال: "مهما كانوا، لا فرق عندي".

وبما أنك لوّنت إسم بطرس بالأحمر في العدد 8 ، أفيدك بأن المعنى هو أن المسيح هو الذي قرر أن يقسم مسؤوليات العمل. فعيّن بطرس "لرسالة الختان" (في المقاطعات اليهودية المحلية والمجاورة). بينما "عمل فيّ أيضاً للأمم" (لإرسال بولس إلى المقاطعات الغير اليهودية والبعيدة). وهنا لا نجد أي تضارب أو هجوم حتى الآن!

اقتباس
" 2: 11 و لكن لما اتى بطرس الى انطاكية قاومته مواجهة لانه كان ملوما
2: 12 لانه قبلما اتى قوم من عند يعقوب كان ياكل مع الامم و لكن لما اتوا كان يؤخر و يفرز نفسه خائفا من الذين هم من الختان
2: 13 و راءى معه باقي اليهود ايضا حتى ان برنابا ايضا انقاد الى ريائهم
2: 14 لكن لما رايت انهم لا يسلكون باستقامة حسب حق الانجيل قلت لبطرس قدام الجميع ان كنت و انت يهودي تعيش امميا لا يهوديا فلماذا تلزم الامم ان يتهودوا
2: 15 نحن بالطبيعة يهود و لسنا من الامم خطاة "

عزيزى الكلام غير مقنع أبدا لأن الرسالة واضحة وأسلوبها هجومى ولاحظ هنا انه يتحدث عن شيخ الحواريين (بطرس) , وليست هذه هى الرسالة الوحيدة التى يهاجم فيها التلاميذ ولكن هناك العديد ودعنا هنا نحاول تلخيص موقفه وموقف التلاميذ منه ومن تبديلاته لدين المسيح كالتالى وسأضع لك نفس كلمات غلاطية من ضمنها حتى تستطيع الحكم بطريقة أكثر شمولية :


يقول بولس وهو ينقل لنا ردود أفعال التلاميذ: " فإن هؤلاء المعتبرين لم يشيروا علي بشيء بالعكس، إذ رأوا أني اؤتمنت على إنجيل الغرلة كما بطرس على إنجيل الختان..أعطوني برنابا يمين الشركة لنكون نحن للأمم، وأما هم للختان.. و هذا عينه ما كنت اعتنيت أن أفعله" (غلاطية 2/7-10).

ثم يسجل بولس في رسائله آراء تلاميذ المسيح والمسيحيين في مبادئه الجديدة ودعوته فيقول: "جميع الذين في آسيا ارتدوا عني" (تيموثاوس (2)1/15)، وقد انفض عنه الجميع ،لذا يستنجد بتيموثاوس فيقول:"بادر أن تجيء إلي سريعاً، لأن ديماس قد تركني، إذ أحب العالم الحاضر، وذهب إلى تسالونيكي…لوقا وحده معي، اسكندر النحاس أظهر لي شروراً كثيرة، ليجازه الرب حسب أعماله، فاحتفظ منه أنت أيضاً، لأنه قاوم أقوالنا جداً، في اجتماعي الأول لم يحضر أحد معي، بل الجميع تركوني" (تيموثاوس(2) 4/9-16)، " لما خرجت من مكدونية لم تشاركني كنيسة واحدة في حساب العطاء والأخذ" (فيلبي 4/15).

ويحذر بولس أنصاره من التلاميذ فيقول:" كونوا متمثلين بي،…لأن كثيرين يسيرون ممن كنت أذكرهم لكم مراراً، والآن أذكرهم أيضاً باكياً وهم أعداء صلب المسيح، الذين نهايتهم الهلاك، الذين إلههم بطونهم، ومجدهم في خزيهم…" (فيلبي3/17-19).

و في أنحاء متفرقة من رسائله يتحدث عن أولئك الرافضين لدعوته من غير أن يسميهم، فيقول في بعض ما تمتلئ به رسائله موصياً تيموثاوس:

"طلبت إليك أن تمكث في أفسس، إذ كنت أنا ذاهباً إلى مكدونية، لكي توصي قوماً أن لا يعلموا تعليماً آخر، ولا يصغوا إلى خرافات وأنساب لا حد لها، تسبب مباحث دون بنيان الله في الإيمان" (تيموثاوس(1) 1/3-5)، ويقول:"إن أحد يعلم تعليماً آخر، لا يوافق كلمات ربنا يسوع المسيح الصحيحة، والتعليم الذي هو حسب التقوى فقد تصلف، وهو لا يفهم شيئاً، بل هو متعلل بمباحثات وممحاكات الكلام التي منها يحصل الحسد والخصام والافتراء والظنون المروجة، ومنازعات أناس فاسدي الذهن عادمي الحق، يظنون أن التقوى تجارة تجذب مثل هؤلاء" (تيموثاوس(1) 6/3-5)، " انظروا الكلاب…انظروا فعلة الشر…"(فيلبي3/12).

وعلى هذا المنوال تمتلئ رسائله بالهجوم على معارضيه من النصارى، فيتهمهم بسائر أنواع التهم من كفر ونفاق و… (انظر كولوسي 4/10-11، فيلبي2/19-31، تيطس 1/9-11، تيموثاوس (1) 1/3-7، 6/20-34، 2/23، ..).

و يقول عن التلاميذ: " لكن بسبب الإخوة الكذبة، المدخلين خفية، الذين دخلوا اختلاساً ليتجسسوا حريتنا التي لنا في المسيح كي يستعبدونا، الذين لم نذعن لهم بالخضوع ولا ساعة.." (غلاطية 2/4-5) ومما يؤكد أن قصده التلاميذ قوله: " الذين لم نذعن لهم بالخضوع ولا ساعة".

وينال بولس من بعض تلاميذ المسيح الذين يقول عنهم المسيح: " ليس أنتم اخترتموني، بل أنا اخترتكم وأقمتكم، لتذهبوا وتأتوا بثمر، ويدوم ثمركم". (يوحنا 15/16)، لكن بولس ومدرسته لم تبق لهم ثمراً ولم تخلد لهم فكرا ولا كتباً فيما سوى بعض الصفحات القليلة.

لكن بولس يتهم بطرس بالرياء فيقول: " لما أتى بطرس إلى أنطاكية قاومته مواجهة، لأنه كان ملوماً…،راءى معه باقي اليهود أيضا، حتى إن برنابا انقاد إلى ريائهم، لكن لما رأيت أنهم لا يسلكون باستقامة حسب حق الإنجيل قلت لبطرس قدام الجميع: إن كنت وأنت يهودي تعيش أممياً لا يهودياً ! فلماذا تلزم الأمم أن يتهوّدوا …" (غلاطية 2/11-14).

و يقول مندداً ومحذراً من أولئك الذين تركوا دعوته: "وأما الأقوال الباطلة الدنسة فاجتنبها، الذين ينصرفون إلى أكثر فجور…الذين منهم هيمينايس وفيليتس الذين زاغا عن الحق" (تيموثاوس(2)2/16).

فهل شاركوه التغير والتبديل؟
05-11-2006, 12:18 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
بولس يعترف بالتحريف تحت القسم - بواسطة مستر كامل - 05-11-2006, 12:18 PM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  حوزة الأرض والوطن / وحوزات الوافدين إلى وطن ( القسم الاول ) خيارات البحث صعبة زحل بن شمسين 0 344 09-17-2014, 05:01 AM
آخر رد: زحل بن شمسين
  القسم فى قضايا المحاكم الإسلامية رضا البطاوى 0 358 01-23-2014, 09:27 PM
آخر رد: رضا البطاوى
  الباحث الفرنسي رولند لافيت يعترف: لولا العرب لما كان كوبارنيك katamoto_2000 5 2,249 04-14-2011, 09:27 PM
آخر رد: انسانة
  أسفار العهد القديم التي لا يعترف بها إلا الكاثوليك . سليماني مركز 2 2,594 04-05-2011, 09:23 AM
آخر رد: ابانوب
  رسالة بولس الراهب الأنطاكي أسقف صيدا إلى بعض معارفه المسلمين بصيدا إبراهيم 0 1,518 09-29-2010, 09:30 PM
آخر رد: إبراهيم

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS