{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 1 صوت - 5 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
الوعي الزائف - الأساطير المؤسسة للأصولية الإسلامية .
إسماعيل أحمد غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,521
الانضمام: Dec 2001
مشاركة: #48
الوعي الزائف - الأساطير المؤسسة للأصولية الإسلامية .
[CENTER]بسم الله الرحمن الرحيم[/CENTER]

أشكر الزميل على جهده المتميز في تجميع عناصر الموضوع الذي ما فتأ يردده منذ تعرفت عليه في عالم المنتديات.

ومن عجيب المفارقات أن صورة الزميل ترتسم في مخيلتي بصورة إسلامي متشدد من أتباع (حزب التحرير)! ولا أظن أن سبب ذلك يعود إلى تقليعة توبة الزميل قبل ثلاث سنوات وصيحته المشهورة أبان سقوط بغداد في النادي بـ (وا إسلاماااه)
أبدا...:kiss:

المسألة تعود إلى ذلك التشابه المتناقض بين أطروحاته وأطروحات التحريريين!

فكل مسألة –كبرت أو صغرت-عند التحريري تعود للخلافة، وكل مسألة عند الزميل بهجت تعود للدولة الإسلامية!:saint:

التحريريون يرون الشريعة عصا سحريا بيده حل المشكلات بدون تدرج، والزميل بهجت يرى أن الشريعة عصا سحري بيد ساحرة شريرة يؤزم كل الدنيا ويشل حراكها بضربة واحدة!

التحريريون لا يجدون غير أنفسهم ولا يشدهم حتى إلى شركائهم في المشروع الإسلامي حبل ولاء إن لم يسلم بنظرياتهم النهضوية، والزميل لا يرى في الكون فرقة ناجية غير جماعته الليبرالية ولولا أنه سبقه بها عكاشة لقال أنها نهاية التاريخ!

بعد عشر سنين ستأتي على التحريري وستجده يكلمك عن أن سبب كثرة حالات الطلاق في الهونولولو هو عدم إقامة دولة الخلافة! والغريب أنك حينها ستجد عم بهجت –إن كتب لنا وله عمر- يكلمك في تلك الأصقاع أن سبب جنون البقر وأنفلونزا الطيور وحمى الوادي المتصدع هو تطبيق الشريعة الإسلامية!

على كل لا أخفي إعجابي بهمة هذا الستيني الذي يفوقني شبابا وحيوية، ولا أستخف أبدا بأطروحاته الغنية، والتي أستفيد منها بقدر ما أستشيط غضبا من بعض تهكماتها الذكية والمدسوسة هنا وهناك.:D

وإذا كان استفزازه دافعا للكسالى من أمثالي كي ينشطوا الذاكرة ويستعيدوا بعضا من حيوية متثاقلة، فحق لمعروفه أن يشكر، فلولاه ما حبرت ولا فكرت في كثير مما يقول مما كنت أظن أنه من التسليم بمكان!
فالشكر له، ابتدا(f)
وفي ظلال الشكر والود والاحترام أقف معه بضع وقفات لا أكتم أن فيها بعض مشاعر صاخبة يعلو ضجيجها بعض الأحايين غير أنني آمل ألا تفسد ما أحاول تهذيب نفسي به لولا بضعفي أصيب حينا وأخفق حينا!

- بداية جميل أن نتفق على أن هناك وعيا زائفا، فهذه المسلمة تشهد بأن دعاوى العقلنة والمصلحة بل والتنوير والتقدمية والتحرر لا تملك ذات التقويمات المطلقة التي يجنح إليها بعض المخالفين في غمرة شنآنهم لخصومهم!
هناك زيف كثيف ولاشك، وهناك جهل مركب يحول دون تقويم المسار (قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا؟ الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا!)

- جميل أيضا أن نتبرأ من الأساطير كمحاور لتفسير التاريخ ومتغيراته الدينية والدنيوية، ذلك أنني غالبا ما أجد كثيرا ممن يضفون على شريعة الإسلام هذه الألقاب، يتمسحون بآخر صرعات الميثيولوجيا وعالم الأساطير في الشرق والغرب ليفسروا من خلال بعض المتشابهات ما يسمونه بتطور الأديان والشرائع!
فالحدود أخذت من الجاهلية، والاعتكاف من البوذية، والطواف من المزدكية، والختان من اليهودية، والفدية من المسيحية، والدليل بعض متشابهات هنا وهناك، تغيب حقيقة أزلية قيمة التوحيد السماوية، وتسلم بنظرية التطور المتهافتة، لتعقد من بعدها مقارنات غير موضوعية تؤدي إلى أنه حتى ثنائية الجنة والنار والشيطان والإله ما هي إلا فلسفات تبلورت بعد دهور من الصراع إلى هذه التجليات الدينية، ولو سألت هؤلاء عن إسقاطهم للاحتمال الأقوى وهو أن هذه الفلسفات قد تغذت ولا تزال من الدين، فتدع منه وتأخذ، لعلمت كيف يزيف الهوى وعي هؤلاء بحقائق الأمور فيحسبون أنهم يحسنون قولا وصنعا! على أنني في عجالة لا أظن بأن حقيقة تكامل الشريعة الإسلامية مع ما سبقها من رسالات سماوية، وأخلاق وقيم إنسانية محل اتهام أو تشكيك!
فمحمد صلى الله عليه وآله وسلم بعث ليتمم مكارم الأخلاق لا ليؤسسها، وهو هو من يقول: (إن مثلي ومثل الأنبياء من قبلي كمثل رجل بنى بنيانا فأحسنه وأجمله، إلا موضع لبنة من زاوية، فجعل الناس يطوفون به ويعجبون له ويقولون: هلا وضعت هذه اللبنة؟ قال: فأنا اللبنة، وأنا خاتم النبيين ) متفق عليه.

- فات العشماوي ومقلديه في نظرية (الأصول التاريخية للشريعة) أننا نتكلم عن دين واحد وإن تعددت الشرائع، وكما في الحديث الصحيح فالأنبياء إخوة لعلات، أمهاتهم شتى ودينهم واحد)، و(لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا)، فلن يغير من التزامنا بالحكم الشرعي كونه شرع من قبلنا، بل إن في مصادر فقهنا الإسلامي أن شرع من قبلنا شرع لنا ما لم ينسخه ناسخ، وأن حكم الله نافذ بأمر الله وأمر رسوله (وما آتاكم الرسول فخذوه، وما نهاكم عنه فانتهوا)، فليست القضية هوى نفس، حتى وإن سمي مصلحة! فكما أن الزميل يقر بأن في الوعي ما هو وعي زائف، فإن في المصالح ما هو مصالح متوهمة ملغاة في إطار التشريع، وللمصلحة الشرعية ضوابطها التي لا تجعلها تقف حديا في مقابل نصوص الشريعة المحكمة.

- هناك مصالح أهدرتها شريعتنا، وتهدرها كل شرائع الكون –باستثناء ادعاءات ليبرالية جوفاء تقول بألسنتها ما لا تفعله!-، ومن هذه المصالح التي أهدرتها الشريعة ولم تقم لها وزنا على سبيل المثال، مصلحة الخمر والميسر، فقد نص القرآن الكريم على أن فيهما منافع للناس، ولكن إثمهما أكبر من نفعهما، لذا كان التشريع قاطعا بـ (فاجتنبوه). وسبب استحضاري لهذه البدهية أن الزميل وقد تملكه الحماس دفاعا عن نظرية العشماوي، راح يقول بأنه حيث كانت المصلحة فثمة وجه الله تبارك وتعالى! وما علمنا من تعميمه أي المصالح يقصد، في ظل واقع بشري نسبي، فاعجب لمن يطرح النسبية في قوانين الله، كيف يتماهى في مطلقاته هنا وهناك؟!

- يستطيع كل متحامل أن يعتمد ذات أسلوب الحوار المقفل حين نضع العربة قبل الحصان، ونقدم النتائج على الافتراضات، وحينها فبإمكان كل أحد أن يزعم بلسانه أنه أبعد الناس عن الشخصنات، وأنه من أكثر الناس قبولا بالآخر، ورضا بالحوار الخلاق كآلية تواصل معه، وأن الآخر لا يشاطره هذه الأخلاق الحسنة، ونعوذ بالله من أن نكون ممن {يَقُولُونَ بِأَلْسِنَتِهِم مَّا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ}الفتح11 {لاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِمَا أَتَواْ وَّيُحِبُّونَ أَن يُحْمَدُواْ بِمَا لَمْ يَفْعَلُواْ فَلاَ تَحْسَبَنَّهُمْ بِمَفَازَةٍ مِّنَ الْعَذَابِ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ }آل عمران188.

- تأسيسا على ما سبق دعني أطرح من باب مفهوم المخالفة، الأساطير المؤسسة لتفكير العشماوي والزميل بهجت ومن لف لفيفهم:
ففي مقابل أسطورة الحقيقة المطلقة و التفسير المركزي المزعومين . أجدني أطرح أسطورة النسبية (المطلقة!) والتفسير الزئبقي!
وفي مقابل أسطورة الدولة الدينية المفترضة . دعني أطرح أسطورة (فصل الدين عن الدولة) وهي أسطورة تتجاوز أبعاد الشعار والمزاودات اللفظية لحقائق تترى على الأرض من لدن تركيا شرقا إلى فرنسا غربا!
وفي مقابل ما يسمى بأسطورة العدالة و مرجعية الشريعة الإسلامية . دعنا نتوقف عند أسطورة الديمقراطية العلمانية، ومحاربة الأحزاب التي تعتمد أساسا دينيا!
وفي مقابل ما يسميه الزميل بأسطورة اليوتوبيا و تهميش التاريخ . أجد من الضروري التوقف عند أسطورة الأصول التاريخية للشريعة الإسلامية!
وفي مقابل ما تسميه بأسطورة المرجعية و صحيح الدين . دعنا نتأمل في أسطورة (قوانين الكون العظيم السرمدية التي يكتشفها العلم) على حد تعبير الزميل!! هذا في حال التسليم بأن ما هو مدون بالقوانين المدنية يقوم على أساس علمي، على أن كلمة علمي شانها شأن كثير من المصطلحات التي يستخدمها الآخر ليوظفها في دلالات مطلقة بينما هي لا تعدو في غالب أحوالها أن تكون تخريصا لا يخلو من تأثيرات أيديولوجية موجهة أحيانا بالريموت، ومن هنا فليس من العجب أن تخرج معظم هذه النظريات من رحم الاستشراق ابتداء قبل أن يرددها ببغاوات المشرق بعقود!
دعني أطرح في مقابل أسطورة الطبيعة الإنسانية الثابتة و غياب الصراع الاجتماعي . وهي أسطورة زائفة لا أعلم من يقول بها حقيقة لولا أن الزميل مغرم بالمطلقات، فيظن أن دراسة الحالة الإنسانية بجانبها الثابت، يعني رفض الجوانب المتغيرة العديدة! أو أن رفض أسطورة الديالكتيك المادي كتفسير مركزي وأوحد للحقائق، يعني رفض فكرة التدافع القرآنية!!
على كل مقابل هذه الأسطورة الزائفة، نقف على شفير أسطورة التطور التي سقطت بيولوجيا غير أن فلسفتها لم تزل تضخ عشرات التصورات والتفسيرات لله والإنسان والكون والحياة!!
أما ما تسميه بأسطورة الإعجاز العلمي للقرآن . فلست متحمسا بالدفاع عنها لولا أنني أجد بأن حماس بعضهم في اكتشاف خريطة الجينيوم وهندسة الوراثة والاستنساخ والتبشير بنهاية التاريخ وموت الإله ونهاية التدين وانتصار الليبرالية أشد أسطورية من بعض الأطروحات العاطفية التي ينحاز إليها بعض الإسلاميين في خضم التراشق الثقافي المتبادل!
وأما أسطورة الأميرة فهي أسطورة الأساطير، وإذا كان الزميل يتهكم بوجود حقوق للمرأة في الإسلام فهذا شأنه، غير أن الواقع المزري الذي وصلت إليه المرأة في عالم اللبرلة، كجارية لعوب، تعرض في فاترينات المحلات عارية إغراء لذوي النزوات المريضة، بعيدا عن استنكار غالب ما يسمى بالمنظمات المدنية لحقوق المرأة، وذلك الامتهان الذي أراد توصيلها إليه منظموا مؤتمرات بكين والقاهرة وكوبنهاجن. وذلك الجيش العرمرم من الذكور الذي يبدو في دفاع عما يسميه بحقوق المرأة ملكيا أكثر من الملك، وتلك الصحافة الرخيصة والأقلام المشبوهة وهي تغطي في مواضيع (حرية المرأة) ما يروي سعارها الجنسي السخيف تجاه هذه التي أرادوا نزع خصوصيتها عنها، فاخترعوا لها أسطورة الجندر مخرجا مناسبا لآدميتها التي تذبح على مذبح دفاعهم المزيف!
وتبقى من أساطير الزميل ما يسميها بأسطورة المؤامرة (المؤامرة العالمية ضد الإسلام) . وفي تقديري أن نفي المؤامرة صنو التعلق بها سواء بسواء، فما ثمة مبرر لسلبيتنا تجاه جراثيم الجو المحيطة بنا من كل صوب، وحيثما كانت مناعة الأجسام صحيحة، فما من خوف من التهديد الخارجي، ولكن الجسم إذا فقد شيئا من مناعته، أصبح أكثر عرضة للتهديد الخارجي، وبالتالي فالعلة من داخل أنفسنا وليس من شماعة المؤامرات الخارجية (قل هو من عند أنفسكم) {وَإِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ لاَ يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً}آل عمران120
الصبر والتقوى حصن المؤمن، ومناعته الذاتية، وطبيعي حين تنعدم المناعة -كما في مرض الإيدز مثلا- أن يقتلنا أضعف الجراثيم فتكا كإسرائيل التي استأسدت على مائة مليون عربي في حرب الـ67!


- لن أخوض في حوار الزميل حول الشريعة لأن للحوار قواعدا وآدابا:
o من حيث الآداب لا يكفي أن أدعي حسن الحوار، فالحوار إذا لم يقم على أساس من احترام الآخر أقرب إلى حال من يؤذن في مالطا! وإن من احترام الآخر مخاطبته بالاسم الذي يرتضيه، وعدم التنابز بالألقاب، ولا طرح الأساليب التهكمية التي لا تليق بحوار علمي!
o من حيث القواعد يجب أن يقف المتحاوران على أرضية مقبولة لكليهما، أما أن يحاور طرف من أرضية مخالفة لأرضية محاوره فما ثمة مقايسة ولا معايرة ولا تقويم!
o العشماوي ونصر أبو زيد وفرج فودة وخليل عبد الكريم وشحرور وسورش وأركون ومن لف لفيفهم ينطلقون من نصوص لا نسلم بها، وتفسيرات لا نتبناها، وقواعد كلية لا نرتضيها ولا يرضاها خصومهم -دعاة الشريعة الإسلامية-، وبالتالي فهم ينتقدون شريعة غير شريعتنا، وينالون من مصادر غير مصادرنا حتى وإن اقتربت في بعض منعرجات الطريق من بعض الجزئيات التي لدينا، وقد رأيت أن الزميل بهجت يمضي على ذات النسق ويطرح نصوصا غير صحيحة ليقوم الشريعة على خلفيتها، وأتمنى أن يكون قد فعل ذلك بدافع الجهل بضعف هذه النصوص، فذلك أهون المصيبتين!
o ليست القضية مع محاربي الشريعة أن نقف معهم حول فرعيات الحكم هذا أو ذاك، بل ذلك رهين بحالين لا ثالث لهما: إما أن من يطرح ذلك مسلم يقر بالقرآن والسنة فحوارنا معه احتكاما إلى قواعد الشريعة التي ارتضاها {وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالاً مُّبِيناً }الأحزاب36
o أما غير المسلم فنحن لا نحاكمه إلى الشريعة إلا كقانون تقره الأمة في برلمانها المنتخب، فإن كان الواقع أن أحكام الشريعة تراعي خصوصيات غير المسلمين، وذلك ما أثبتته مجلة الأحكام العدلية والدستور العثماني منذ القرن التاسع عشر، وهو ما اعتمدته الدول التي دعت لتطبيق الشريعة في واقع وطني تعددي كإيران والسودان في دستوريها ما بعد ثورة الإنقاذ. وحين تكون الشريعة قانونا نافذا فما ثمة إلا سبيل المعارضة الديمقراطية، ودون ذلك الإقرار البرلماني الديمقراطي فما ثمة ما يلزم غير المسلم بأن يحتكم إلى تفاصيل شريعتنا حتى يقاضينا بأنها أهدرت وأخلت!
o أنني بكل تواضع خضت مع الزميل في حوارات تفصيلية دقيقة في أكثر من مكان، وتبين في آخرها بمنتدى الأثير أن الزميل يقف موقفا متشنجا من القرآن ومن الحديث، بل ومن الله سبحانه، ومن رسوله محمد صلى الله عليه وآله وسلم، وهو يهزأ بأنبياء الله، فينال من موسى وداود وغيرهم، ثم أجد أن الزميل الفاضل يأتي بعد شهور ليتناسى ذلك الواقع الذي يؤسس عليه قناعاته، وليزعم أنه لا يحمل للدين الإسلامي إلا كل احترام، وإنما مشكلته مع الأصولية وعقول أتباعها!!
o أتمنى بالفعل أن نتملك الشجاعة الأدبية لتقديم قناعاتنا كما هي بعيدا عن المزاودات والمتاجرات والشعارات فالكلمة أمانة، والحرية مسؤولية، والحقوق التزام.


شاكرا للزميل أنه لا يزال محفزا لي بأن أعود إلى عالم شغلتني عنه صروف الدهر، ومتاعب الحياة....

للجميع خالص الود والتقدير

واسلموا للصداقة النبيلة:wr:
05-19-2006, 04:47 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
الوعي الزائف - الأساطير المؤسسة للأصولية الإسلامية . - بواسطة إسماعيل أحمد - 05-19-2006, 04:47 AM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  ازمة الوعي الاحول ..... الرؤية المعطوبة ؟! زحل بن شمسين 8 1,093 06-26-2013, 08:16 AM
آخر رد: زحل بن شمسين
  تشكيل مجلس إدارة المؤسسة العربية للعلوم والتكنولوجيا الجديد للربيع العربي الملكة 1 1,037 06-25-2012, 04:14 AM
آخر رد: الملكة
  دور العقلانية الإسلامية في إعادة صياغة الوعي الثوري فارس اللواء 3 1,147 03-02-2012, 09:09 PM
آخر رد: فارس اللواء
  الحسناء السورية والوحش .الأساطير تهاجم الأساطير بالسواطير التلمودية بقلم/ نارام سرجون فارس اللواء 0 664 02-17-2012, 05:41 AM
آخر رد: فارس اللواء
  نسف نظرية الخلافة الإسلامية نظام الملك 11 3,252 12-26-2011, 01:02 AM
آخر رد: السيد مهدي الحسيني

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 17 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS