اقتباس:  Hajer   كتب/كتبت  

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت أين هذا ؟
إقتباس
" أفنبطل الناموس بالإيمان ؟ . حاشا . بل نثبت الناموس "
( رو 3 : 31 ) .
تحياتى

أذكرك عزيزنا الفاضل اسحاق باقوال أخرى لبولس في رسالته لمؤمني غلاطية 2/16 :

ولكنَّنا نَعرِفُ أنَّ الله لا يُبرِّرُ الإنسانَ لأنَّهُ يَعمَلُ بأحكامِ الشَّريعَةِ، بَل لأنَّهُ يُؤمِنُ بيَسوعَ المَسيحِ. ولذلِكَ آمَنا بِالمَسيحِ يَسوعَ ليُبرِّرَنا الإيمانُ بِالمَسيحِ، لا العَمَلُ بأحكامِ الشَّريعَةِ. فالإنسانُ لا يتَبَرَّرُ لِعمَلِهِ بأحكامِ الشَّريعَةِ


ألا نفهم من كلامه ان أحكام الشريعة كلها غير مهمة عند الله مثل الايمان بالمسيح؟؟؟؟؟؟؟
_________________________________
نقول كمان .
الأعمال هامة جدا لكن ليس للتبرير .
الأعمال علاقتها بالإيمان لا بالتبرير .
التبرير هو بالإيمان .

شئ شبيه بذلك فى الإسلام على ما أعتقد .
نفس النظرية و لكن الإختلاف يكمن فى الإسلوب .
النجاة فى الإسلام أيضا تتطلب رحمة الله .
الفرق فى إسلوب الرحمة .
الرحمة فى المسيحية عن طريق الإيمان بالمسيح .
الرحمة لازمة لأنه لا يوجد إنسان بلا خطية .
قد يكون هذا سبب سوء الفهم .
كم نسبة الأعمال الصالحة المطلوبة ؟
لأننا نذكر كلمة الأعمال مبهمة .
ما نسبة التجاوز عن الأعمال السيئة ؟
هل حقا الحسنات تذهبن السيئات ؟
هل الحسنة بعشرة أمثالها ؟
هل بالحسبة السابقة يمكننا أن نجد إنسانا غير محتاج إلى رحمة الله ؟
ملاحظة : اتخذت الإسلام مثالا فقط لإيضاح المعنى المقصود .
تحياتى