اقتباس:  الدارقطني   كتب/كتبت  
بل هو محاولة شئت أم لم تشأ، وكل عاقل يرى ويدرك هذا رضيت أم لم ترض، فأنت ترى وكلنا يرى كيف يأتي بأواخر الآيات القرآنية محاولا ربطها بسجع ركيك من عنده ليجعل من نفسه مهديا أو يسوعا منتظر..

أين هي أواخر الآيات التي أتى بها؟؟!!
المسيح الموعود لا يحتاج لهكذا فقد بين الله صدقه بالآيات البينات التي يكذبها من في قلوبهم مرض.

اقتباس:  الدارقطني   كتب/كتبت  
وأما السطحية فهي في قبول كل من تكلم وادعى من أجل ظاهرة كونية لا دليل عليها أو أثر، وقد كتبنا لك نخبرك بضعف الرواية التي جعلها صاحبك محور دعوته وأساس بعثته، فما كان ردك إلا موافقة الآيات الكونية فيما تظن وترى، وحيث كان هذا فهمك فانتظر حيث يَكسف الله الشمس علامة للمهدي النعيمي المنتظر.

الأدلة موجودة والحمد لله ومثبتة تاريخياً...وظاهرة كسوف الشمس وخسوف القمر ما هي إلا آية واحدة على صدقه....أما ضعف الراواية فإن من ينكرها بعد تحقق الآية هو بالتأكيد أعمى القلب والبصر والبصيرة...وهي ليست كما تقول أساس بعثته فهناك آيات آخرى أيده الله بها...سأذكرها لمن شاء
نعم سأنتظر معك المهدي النعيمي الذي لن يأتي أبداً....


سلام