اقتباس:  Hajer   كتب/كتبت  
عموما، انت اكلت نصف النص :

24: 24 لانه سيقوم مسحاء كذبة و انبياء كذبة و يعطون ايات عظيمة و عجائب حتى يضلوا لو امكن المختارين ايضا  

24: 25 ها انا قد سبقت و اخبرتكم  

24: 26 فان قالوا لكم ها هو في البرية فلا تخرجوا ها هو في المخادع فلا تصدقوا

لم آكل شيئاً يا ستي! فالمسيح قال الإثنين. تكلم عن مسحاء كذبة (بحسب اقتباسك)، وتكلم عن أنبياء كذبة في العدد 11 .

اقتباس:  Hajer   كتب/كتبت  
أظن ان أحدهم قال أنه رأى المسيح في مكان ما و تحول بقدرة قادر من شرير الى حمل وديع، و الا انا غلطانة؟؟؟

لا غلطانة يا عزيزتي! فهو لم يكن شريراً قبل ذلك. ولم يدّع النبوة من رأسه.

على العموم، حتى ولو افترضنا جدلاً (ومستحيلاً) بأن بولس كان نبياً كاذباً، فثماره بعد ذلك كانت قد تحسنت. فإن كان يريد قتل الناس قبل ما تعتبرينه "ادّعاء" بالنبوة، فقد تغير إلى الأفضل وإلى التشجيع على المحبة والمسامحة. وهذا يتفاوت بشكل صارخ وعكسي تماماً مع شخص آخر أعرفه وتعرفينه جيداً. هو أيضاً ادّعى النبوة. لكنه تحول من مسالم وأمين لزوجة واحدة، إلى مضاجع ما هب ودب من النساء (14 معروفات رسمياً)، ومجرم ومشجع على قتل الناس والغزوات باسم الله.

فأي نبي برأيك أفضل؟ الذي بعد أن كان قاتلاًُ سابقاً وتاب، أم الذي تحول وشجع على القتل حتى آخر لحظة من حياته؟

استخدمي عقلك يا زميلتي العزيزة!

"من ثمارهم تعرفونهم" ... طبعاً !!!!!!