اقتباس:  zaidgalal   كتب/كتبت  
هؤلاء يا أخي داعية السلام ليسوا طلاب آخرة ولا طلاب زعامة، وإنما هم عملاء زرعهم الاستكبار العالمي الذي لن يحاربك بأسلحته الفتاكة سواء الحربية أو الاقتصادية فقط وإنما تمتد حربهم ضد الإسلام وأهله لشمل المجال الفكري والديني.
وقد شهد السيد غالي بكذب نبيه ومسيحه وخضع للقرآن الكريم لأنه لم يكن يدري ان نبيه ومسيحه قد تجرأ على القرآن الكريم. ويمكن تلخيص أهداف الديانية القاديانية فيما يلي:
1- العمل على وقف الجهاد المسلح ضد الاحتلال والاستكبار العالمي بشتى الطرق والحيل الفكرية والدينية.
2- العمل على ضرب الروح المعنوية لدى المسلمين وشن حرب نفسية شديدة لددفعهم إلى الخواء واليأس والاستسلام.
3- تمجيد أو على الأقل نفي أي سلبية منسوبة للاحتلال والاستكبار العالمي.
4- أي جريمة تقع من الاحتلال والاستكبار العالي في حق المسلمين، يتحمل تبعتها المسلمون تحت دعاوى واهية مثل تركهم لدين الله والتهاون في تطبيقه ...الخ
فهم فئة مشتراة  
وكان هدفي من مداخلاتي ليس هداية من باع نفسه لأنه يعلم الحق من الباطل وإنما إقامة الحجة عليه وتبصير نفسي والقاريء بحقيقة الأمر.

أولاً اتهمتنا بالعمالة مع أنني رددت عليك فيما يتعلق بهذه الأقوال السخيفة وهذا هو الرابط على ردي على هذا الزعم الباطل:

http://www.nadyelfikr.net/viewthread.php?f...35449#pid335449

ثانياً: ادعيت أنني شهدت على كذب المسيح الموعود بأنه قد تجرأ على القرآن الكريم وهذا كذب صريح....فقد قلت لك أن هناك فرقاً بين الوحي وبين القرآن...وأن الآيات التي استشهدت بها ليست قرآناً بل وحياً من الله...لكنك تصر على الكذب والافتراء علينا...وعلى أي حال فهذا هو ديدن المفلسين.
سلام