اقتباس:  غالي   كتب/كتبت  

اقتباس:  الدارقطني   كتب/كتبت  
أجيب أنا عن سؤالك هذا بعد إذن الأخ حسام طبعا لأرى نهاية الطريق معك إن كانت له نهاية!!

أبو بكر الصديق رضي الله عنه كان صاحب محمد صلى الله عليه وسلم وأعرف الناس به وما عهد عليه كذبا في يوم من الأيام، فما إن دعاه للإسلام وأسمعه معجزته القرآن حتى صدق وآمن كأي عاقل من العقلاء..

عذراً منك أخي الدار قطني
هذا معيار واحد صحيح.... ولكن لقد لقبت قريش الرسول محمد عليه الصلاة والسلام بالصادق الأمين قبل بعثته... وبناءً على قولك فإن الواجب على قريش كلها أن تؤمن بكلامه عليه الصلاة والسلام لكن هذا لم يحدث.
مرة أخرى أتوجه لكم بالسؤال ما هي معايير صدق الأنبياء لو كنتم تعلمون؟!؟!؟
سلام

للتنبيه

حتى لا يظن الزميل أنا نهمل التعليق على مداخلاته كما فعل ويفعل في كثير من الأحيان

أقول إني قد أجبت عن هذا الاستفسار (معايير صدق الأنبياء) في مداخلتي السابقة

وكنت طلبت إليه بيان هذه المعايير لكنه ما أجاب كعادته

ولكني ومع هذا أعيد وأكرر بشكل أوضح وأصرح وإن كان تعليقه في الأساس اقتصر على جزئية من جوابي

وردي على تساؤله كان واضحا في الشطر الثاني من ردي وجوابي

فإن المعيار الأول كان صدقه صلى الله عليه وسلم، وما كان ليكذب على الله ويدع الكذب على الناس وقد بلغ الأربعين.

والثاني معجزته الباهرة القرآن الكريم.

وأما أن أهل قريش لم يؤمنوا فلا علاقة لهذا بصدق النبوة أو كذبها فنوح عليه السلام لم يؤمن من قومه إلا القليل مع صدقه وأمانته وكذا جل الأنبياء الكرام عليهم السلام.