اقتباس:  محمد الطنطاوي   كتب/كتبت  
 
فالطائفية التي تلعب عليها من يحكمون العراق الان ستنقلب عليهم ، الامر مثل السادات واستحضاره للتطرف الاسلامي ليقضي علي الناصرية واليسار، ثم افاق العالم علي 34 رصاصة مستقرة في جسدة من بندقية متطرف اسلامي.
فيقيني ان الشعب العراقي يفهم البروباجندا العفنه هذه جيدا و سيصل لمرحلة الاتزان قريبا.
:

بالضبط ..
المشكلة أن الطائفية في العراق تتوالد من طائفية يعني مش سنة وشيعة فقط ، بل أيضا شيعة - شيعة .. عرب وصفويون .
أما أن يفهم هؤلاء ، فأشك .. 14 قرنا وما فهمو وما أتوقع يفهمو هلأ ، هيك أحسن .. خلينا نقفل هالملف نهائيا ودع النار تأكل نفسها ان لم تجد ما تأكله ..


وأما عن الطائفية ..
عني شخصيا ، أفتخر بها وأدعيها بكل تبجح وغرور ..
ولي عظيييييييييم الشرف أن أكون طائفيا مع ديدان قبر التاريخ ، وعلى كل (( إنسان )) أن يفعل ..

(f)