اقتباس:  زمان   كتب/كتبت  
هذه الفقرة قالها دارقطني  و  ليست نقلا عن الطبري  

اقتباس:ولكن ابن سبأ اليهودي البار لإسرائيليته فعل وقدر، فاليهود كانوا ولا زالوا أهل دهاء ومكر، ووجد المجوسفيه الكائن الذي يُرجعون فيه جزءا من أمجادهم التي ضيعها عليهم عمر بن الخطاب

هذا مما استنتاجاته و عندياته

و سألته هو شخصيا

عرفنا أن ابن سبأ كان من أهل الدهاء و المكر , و لكن ما هو حال الصحابة الذين انقادوا لتاثيراته ؟ هل هم من أهل الغباء لهذه الدرجة ؟

قلنا لك إن الذي انقاد لابن سبأ إنما هم أدعياء الإسلام من أهل الشقاق والنفاق وبعض جهلة ذاك الزمان من أهل مصر والعراق، وهذا بنص علمائك يا زمان، فعلام كثرة الإعادة والتكرار؟!

اقتباس:  زمان   كتب/كتبت  
ثم ما هي مؤهلاته التي جعلت من المجوس ينظرون اليه على أنه ذلك الكائن الذي عليه يعولون لإرجاع امجادهم ؟

أما مؤهلاته فاسأل أتباعه عنها فهم أعلم بها مني، وليتك تخبرني بمؤهلات مسيلمة الكذاب ومدعي النبوة على مر الزمان لتعلم أن الأمر لا يحتاج لمؤهل جامعي حتى يتغلب على عقل ألف مليون مجوسي..

لعله كان يحمل مؤهلا عاليا في اللف والدوران كبعض الناس في بعض المنتديات!!

اقتباس:  زمان   كتب/كتبت  
لماذا هذا اليهودي بالذات و ليس شخصا آخر , من المجوس أمثالهم أو النصارى أو الصابئة مثلا ؟

بصراحة هذا سؤال مهم جدا وتحتاج إلى سؤاله شخصيا حين تلقاه يا زمان فأنا في الحقيقة لا أحب ولا أنوي لقياه.