اقتباس:  أنا مسلم   كتب/كتبت  
بسم الله والصلاة والسلام على الرسل أجمعين
وهذا ماكنت أتوقعه
لن أرى أى رد او تعليق من (غالى) على كلامى اللهم إلا المزيد من القص واللصق من موقع الأحمدية

عزيزي أنا مسلم
هذا الكلام ليس قصاً ولصقاً... وحتى لو كان كذلك فأنت مطالب بالرد عليه.... وحتى لو كان اقتباساً فأنت أيضاً تقتبس من مراجع مختلفة وهذه ليست حجة على أحد يا زميل... فلا أعتقد أنك تؤلف كل هذا الكلام من عقلك.

اقتباس:  أنا مسلم   كتب/كتبت  
قلت ليست مشكلتى ان حضرتك لم تدرس شئ إسمه علم الحديث
كما ان الدجال مدعى النبوة كذلك لايعرف شئ عنه  
والدليل انه لايعرف الحديث الذى رواه الرسول من الأثر الذى رواه الصحابى من الخبر الذى رواه التابعى

يا عزيزي علم الأحاديث الذي تتحدث عنه موضوع وليس منزلاً من السماء... وقد قلت لك أن هناك بعض الرواة قاموا بتضعيف حديث ثم قاموا باعتباره صحيحاً في أماكن أخرى ثم قاموا بعد ذلك بتضعيفه.... فهذه ليست حجة على الدين وليست حجة على القرآن... المرجع الرئيسي لهذه الخلافات يكون القرآن وليس ما فسره فلان وعلان من ألاف السنين.

اقتباس:  أنا مسلم   كتب/كتبت  
إن شاء الله سأنتظره لأن الرسول عليه الصلاة والسلام لايكذب
ولأن كل أدلتك قد فندت ورد عليها بما أبطلها من جذورها  
فى حين انت لاتتطرق على الإطلاق للرد علينا اللهم إلا بالمزيد من الأدلة المزعومة من موقع مدعي النبوة

أنتظره إلى الأبد لو شئت فلن يهبط أحد من السماء... والرسول الكريم لم يذكر أن عيسى سيهبط من السماء يا زميل... ولا يوجد حديث واحد أو آية قرآنية واحدة تقول بهذه السخافات التي تنسبونها لله وللرسول الكريم. وأما النزول فله عدة معاني غير الهبوط... وحتى الهبوط لا يعني هبوطاً من السماء يا زميل
(نزل) في مختار الصحاح:
* ن ز ل: (النُّزْلُ) ما يهيأ للنزيل والجمع (الأنْزال). و(النُّزْل) أيضاً الريع يقال طعام كثير النُّزْل. و(الَمنْزِل) المنهل والدار. والمنزلة أيضاً المرتبة لا تجمع. و(اسْتُنزِل) فلان أي حُطَّ عن مرتبته. و(المُنْزَل) بضم الميم وفتح الزاي (الإنزال) تقول: أنزلني مُنْزلا مباركا. و(المَنْزَل) بفتح الميم والزاي (النُّزُول) وهو الحلول تقول (نَزَل) ينزِل (نُزُولاً) و(مَنْزَلاً).
فإين معنى الهبوط في كلمة ن ز ل يا زميل؟؟؟

عزيزي كل هذا الكلام ليس له قيمة... فالآية واضحة ولا تحتاج لتأويل لا من ابن كثير ولا من القرطبي.... فالرسول الكريم يقول بكل وضوح بأنه كان شهيداً عليكم حين كان فيكم وعندما توفاه الله فأصبح الله تعالى هو الشهيد عليكم... وأقوال هؤلاء ليس قرآناً حتى نقتدي به يا عزيزي فهم بشر... والبشر يصيب ويخطئ... ونحن إذ ذكرنا تفاسيرهم ذكرناها حتى نستشهد بالحديث الواضح والدال على وفاة عيسى عليه السلام كما توفى الله سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام.

سلام