تحية..

أهلين بالشباب..

أنتهت المباراة و "أرتفع" المنتخب الألماني ردجة الى أعلى فرض ما يريد و حصل ما يرغب به, لعب المباراة براحة تامة و سيدخل مباراته القادمة مفعم بالنشوة و ملىء بالطاقة التي أختزنها في هذه المباراة..

ثلاثة اشخاص ملفتين للنظر أولهم الحارس الألماني أوليفر كان و قد ظهر مرارا و هو يقضم أظافر الحسرة و كان يمكن لكلينسمان أن يجد له مكانا, و الثاني مايكل بلاك و كراته المشحونة بالغضب التي تهاوت على المرمى السويدي و اصطكدم بعضها بقوائمة و لكن الكرة أبت أن تدخل فحذا حذو زميلة و قضم أظافر الحسرة هو الآخر, الثالث كلوزة و قد ظهر في الشوط الثاني حريصا على أن يسجل هدفا و لكنه لم يوفق رغم الفرص السانحة فقضم هو الثالث أظافر الحسرة ما يعزيه قليلا أنه كان أفضللاعب في هذه المباراة.

و الى اللقاء في نصر جديد...