اقتباس: يااسماعيل انت تسوق موجتين متعارضتين في نفس الوقت ولا تلاحظ ذلك. هل الكون يدور في إتجاه واحد كما ادعيت في موضوعك الاساسي ام انه في حالة الانطواء كما تتدعي الان ام ان الامر حسب الحاجة والطلب؟
صدق علي بن ابي طالب عندما قال: القرآن حمال اوجه.
إن الانطواء التي يشير اليها القرآن لم يآتي آوانها بعد، ولكن من الواضح ان ذلك لايمنعك عن استغلال الامر للخروج من المآزق.
من الواضح انكم تستغلون الامر بكل سرور
طريف:
تطوى السماء عكسيا يوم القيامة،
وعكس الطي النشر والاتساع وهو ما يحدث حاليا،
ولا ينافي حالة الدوران اللولبي للمجرة،
و من أقوال الدكتور( المذكور أعلاه ) ما يلي: :
"،و المجموعات الشمسية تدور حول مركز المجرة ، و المجرة تدور حول مركز تجمع مجري ،و التجمع المجري يدور حول مركز الكون لا يعلمه إلا الله عكس عقارب الساعة."
فهل ترى بذمتك أي نوع من الكذب؟
وهذا لا يعارض أن الأجرام والجسيمات والتوابع تدور في مسار دائري لولبي مبتعدة عن المركز، ومن الأدلة على الدوران :
" إذا كان باستطاعتنا النظر إلى أسفل نحو النظام الشمسي من الشمال، فسوف نرى أنّ معظم الكواكب تدور حول الشمس في نفس المستوى تقريباً في الفضاء. ويقول الفلكيون إن الكواكب تدور حول الشمس في نفس المستوى، باستثناء كوكبين، هما عطارد وبلوتو اللذان يتبعان مدارين يميل كل منهما بزوايا ملموسة عن هذا المستوى. ويميل مسار عطارد 7 درجات عن مستوى الدوران، أما بلوتو فيميل 17 درجة. وسنرى من موقعنا إلى الشمال من النظام الشمسي أن جميع الكواكب تدور حول الشمس عكس اتجاه عقارب الساعة. وقد نشر الفلكي والرياضي الألماني يوهانز كيبلر في بداية القرن السادس عشر ثلاثة قوانين عن حركة الكواكب، تصف مدارات هذه الكواكب. "
"من موقع موسوعة المعرفة"
http://kb.qcat.net/index.php?page=index_v2...v2&id=1542&c=82
" اكتشاف 12 قمرا صغيرا جديدا حول كوكب زحل تدور عكس دورانه
لندن:«الشرق الأوسط»
اكتشف علماء اميركيون دزينة من الأقمار الصغيرة الاضافية التي تدور حول كوكب زحل ولكن بشكل معاكس لأقماره الاخرى، تتراوح أقطارها بين ميلين و4 اميال (3.2 الى 6.4 كلم). وقال باحثون في جامعة هاواي ومؤسسة «كارنيجي» في واشنطن عثروا على الأقمار بواسطة سلسلة معززة من التلسكوبات القوية المنصوبة فوق قمة بركان ماونا كي في هاواي، إن كل الاقمار الجديدة تدور بحركة معاكسة لحركة كوكب زحل، وهي بذلك تخالف حركة الاقمار الـ 34 اخرى التي تدور حول الكوكب."
http://www.aawsat.com/details.asp?section=...8420&issue=9660
ــــــــــ
"لا شيء يمكن أن يؤكد أهمية العلم في الإسلام مثل الحقيقة التالية: أنه في مقابل 250آية تشريعية في القرآن نجد 750آية –حوالي ثمن الكتاب – تحت المؤمنين على دراسة الطبيعة والتدبر{في خلق الله} وتوظيف العقل بأحسن طريقة."
محمد عبد السلام
الحائز على جائزة نوبل في الفيزياء