ياعم طارق بقولك حماقات مش جليطة في الكلام


يعني خد عندك
القفز من ترماي شبرا وهو ماشي بسرعة مما أدي إلي سحلي في الشارع وإصابتي بسحجات في كل أجزاء جسمي مع تقطيع هدومي وستر ربنا إني منزلتش تحت العجل وذلك لأني كنت خدت الإبتدائية ورحت مدرسة إعدادي بعيدة عن البيت وطبعا بما إني شبراوي وصايع فقررت تعلم القفز من الترماي لكن الحمار اللي كان بيدربني مقليش إني أول ما أنط لازم أطلع أجري علشان القصور الذاتي وكانت نتيجة أول قفزة مأساوية بكل المقاييس

القفز من الأتوبيس النهري في وسط النيل أنا واحد صاحبي وكانت الخطة الرئيسية القفز من فوق كوبري قصر النيل ولكني تراجعت في أخر لحظة لخوفي من الإرتفاعات

تسلق مواسير المياة لإحضار كرة سقطت في بلكونة أحد الجيران وصاحب الشقة حس بحركة في البلكونة وفتح البلكونة يشوف فيه إيه ولقاني في وشه وكانت فضيحة

تزوير الشهادات الدراسية للطلبة الفاشلين وأنا في إعدادي علشان يوروها لأهاليهم وطبعا من غباوة العيال بقوا يحطوا لنفسهم الدرجات النهائية في كل المواد وأهاليهم مصدقوش وجه يستفسروا من المدرسة ونيوترال أترفد فيها لحين إحضار ولي الأمر

صعقي بالكهرباء وسقوطي من علي أحد عواميد النور أثناء محاولة سرقة كهربا لإنارة الشارع في رمضان لزوم لعب الكورة الشراب ودوري الشوارع

إلصاق صور سكس في مدخل العمارة وعلي السلم في محاولة متواضعة مني لكسر تابو الجنس وجعل السكان أكثر تحررا وطبعا كالعادة كل أصابع الإتهام أشارت إلي

دخول إمتحان أولي ثانوي بدلا من واحد صاحبي كان طالب فاشل وماشي مع بت ونطرته لما دخلت الجامعة والواد إتعقد وصمم إنه ياخد ثانوية عامة ويخش الجامعة زيها وقصدني إني أخش مكانه إمتحان الإنجليزي والفرنساوي لأنه لا بيعرف يقراهم ولا يكتبهم وقد كان وستر ربنا متقفشناش وعدت

إلقاء القبض علي أثناء شراء مخدرات من أبو الغيط وأنا في الكلية بس الظابط طلع جنتل في الأخر وسابني أنا وواحد صاحبي

الإعتداء علي موظف حكومي أثناء تأدية وظيفته

عدم ذهابي للجيش بعد أن علمت إنهم خدوني ظابط إحتياط لأن واحد صاحبي قالي إني مش هستحمل أول أسبوعين في فايد ويستحسن أتأخر شوية وقد كان بس أنا زودتها ورحتلهم بعد شهر وتسبب ذلك في حبسي عندما ذهبت إلي هناك مع فقدي ثلاثة شهور

الإستيلاء علي ختم القوات المسلحة المصرية وختم ورق علي بياض بيه لتسليك بعض المصالح الحكومية

إشعال حريق في الشقة بسبب إننا كنا مسطولين ونزلنا نشتري بيرة وواحد إبن حرام نسي سيجارة مولعة ووقعت علي اللحاف ولما رجعنا لقينا الجيران كاسرين الباب وبيطفوا والشقة غرقانة ميه وطبعا دخلوا وشافوا الوضع جوه وأتفضحت كالعادة