اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
إقتباس
رفع يديه وباركهم ، وانفرد عنهم ، وأصعد ( لم يصعد وإنما أصعد ) فعل مبني للمجهول.
___________________
" و لما قال هذا ارتفع" و ليس رفع " و هم ينظرون " ( أع 1 : 9 ) .
تحياتى

أولا :
نحن نتكلم عن ما جاء في إنجيل (لوقـا) الإصحاح (24) ،
1 ـ عن أكل الإله السمك (الأكل بحد ذاته ، وما يترتب عليه) طالما أن الموت على الصليب أنهى الطبيعة البشرية تماما.
2 ـ كلمة ( أُصْعِد ) إلى السماء ( المبني للمجهول)
3 ـ وإن عاد كإله : فما لهم خافوا وجزعوا ، أليس قرب الإله بحد ذاته يبعد الخوف والفزع ، ويجلب الراحة والطمأنينة؟
4 ـ وأين هو هذا المكتوب في ناموس موسى والأنبياء والمزامير عن تألم المسيح وقيامته في اليوم الثالث؟
ثانيا : ( في ما جاء بأعمال الرسل ) على حسب ما استشهدت به:
يقال ارتفعت الطائرة ونحن ننظر إليها (حسب مشاهدتنا ، لا يهمنا رفعها المحرك أو القبطان أو الملائكة .. )
المهم أن هناك دليل يوضح أنه رفع أو أصعد ( بضم الألف )ورد في( لوقا)
ـــــــــ
{يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَلْبِسُونَ الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ }آل عمران71