يا هلا يا هلا، والشاي قد ما فار وغلا...


ما هو امتع حوار اجريته في نادي الفكر و مع من

هو حوار لم يكتمل مع دوريمي، حول الطريقة العلمية وجورها في أن تكون مصدرا وحيدا للتفكير.

من هو اكثر عضو هنا تقرا له بشكل دائم و بالمقابل من هو العضو الذي تحب ان يكون في مواضيعك محاورا

أقرأ لمجموعة من الكتاب، وأرغب في حوار الجميع ما دام المحاور أصولي نوعا ما.

الا ترى معي انه لا خطا في تصويب علماء المسلمين و من بينهم البخاري و النووي على بعض كتاباتهم حيث انه لا معصوم من الخطا الا الله و رسله

لم أنظر أبدا لكتاب معصوم غير القرآن، وعصمته نقلا تكمن في تواتره اللفظي، أما السنة فما تواتر منها فيأخذ حكم القرآن، وما قل عن درجة التواتر يعرض على موازين الدراية إن صحت روايته. ذلك أن علماء الحديث الأفاضل ليسوا أصوليين، إنما هو يجمعون ويغربلون، ويرجع إلى الفقيه مسألة تقدير أن الحديث في إشكال في المتن أم لا.

كيف تنظر للاخوة المسيحيين و ماذا يزعجك منهم

زملاؤنا من النصارى، أو كما يقولون في اللغة المولدة "مسيحييون" هم مثلنا، فيهم من تستلذ محاورته، وفيهم من ترغب بصفعه، وفيهم من لا يعبأ به أحد.
يزعجني منهم ومن غيرهم تقحم امرؤ في أمر لا يفهم فيه شروى نقير، فهلا إن أراد درس الأمر ثم أتانا محاورا ليعلم نفيه متى تقوم عليه الحجة ومتى يقيمها على غيره؟


الود الخالص لك!