أراك قد بدأت بتسمية الذبح، أم تظن أني عنك من الغافلين؟ لا أريد أن ارعبك فاربع على ظلعك، واقصر فقد شققنا الارض تحت أقدام من هم يحسبون من فحول اللغة وصناديد الكلام، على أنني قد تركت أمرك هذا إكراما لك كضيف، وكأني بك من حلب!

أما عما لحق ذلك،
فلا تعجل، وانظر ماذا تريد، فإن أصبته في الكلام فقل، وإلا فإن للإنسان أذنين طليقتين ولسانا معقولا.
أما الإدارة فهي شخصية اعتبارية تصيب وتخطئ، فإن أخطأت نسعى لتقويمها ولا نعد بذلك.

شو سبب الخوف من الاسلام و المسلمين في أوروبا و أمريكا؟

الجهل أولا، فالإنسان عدو لما جهله، والتناقض المبدئي ثانيا، والتصارع على الدنيا ثالثا.

ناطرين البعيدن لك خاي، إتشقد بدك تسأل يعني؟

بعدين قلي، ليتش اهل حلب ما بيحكوا تشامي؟