بتعرف أبو ابراهيم
شاهدت المباراة في الإعادة مرة ثانية (على أساس في الإعادة إفادة)
حملة ضد زيدان لايستحقها
فبالفعل الفريق الفرنسي لم يكن لولا زيدان
وكذلك حصل سنة 1998
لولاه وهو في أوج عطائه لم رأينا الفرنسيين يحتفلون بالملايين في الساحات الرومنسية

وماذا حصل الآن؟
ضربة وماكانت
وكأن كل اللاعبين ملائكة
وكأن الطليان بالذات ملائكة
وكأن هذا اللاعب المنطوح ملاك (شو كان اسمه؟)

بدأت أظن أن زيدان مستهدف لمجرد أنه زين الدين زيدان
هل لاحظت أن "الزلمة" لم يعلق صحافيا؟
بل إنه اختفى تماما بعد المباراة لشعوره ربما بوصمة عار أو غضبه مم حدث

لاأظن أن زيدان يستحق أن ينعت بالثور بل مازال (شخصيا) المفضل لدي

آسف جدا لأن الناس لم تكرمه بشكل لائق فهو لاشك قد دخل التاريخ
وسوف يذكر العالم هذه النطحة ويذكروا اللاعب الذي ُنطح على أنه منطوح من قبل أحد ألمع اللاعبين في موجة غضب
فدخل بذلك التاريخ

(كيف هلحمصنة؟ بس معي حق....)
وماأدراك مايكون الحمصي لما يكون معه حق
:D