اقتباس:  Grendizer   كتب/كتبت  

اقتباس:  الدارقطني   كتب/كتبت  
بما أنك لا تفهم شيئا عن المصنفات الحديثية وتصر مع هذا على إبداء رأيك فيها، فإن الجهل في الحكم سيكون ملازما لك حتى يوقعك بإذن الله في نار جهنم خالدا مخلدا فيها أبدا..

الله يصلح حالك يا الدارقطني. كيف تدعو لمسلم بجهنم مخلدا فيها أبدا؟

الحمد لله الذي أغنانا بدعاء عباده الصالحين.

اقتباس:  Grendizer   كتب/كتبت  
اشششششششش لا تخبر أحد! عبدالرزاق يسمي عمر بن الخطاب ((الأنوك))!
http://www.islamweb.net/ver2/Library/showa...m.php?ids=16360
وهنا معنى الأنوك:
http://qamoos.sakhr.com/openme.asp?fileurl...ml/1062222.html

هات سندك وتعال لنتكلم بعد ذلك في صحة هذا الكلام إلى عبد الرزاق، قال الذهبي في الميزان: "قلت في هذه الحكاية إرسال، والله أعلم بصحتها"

ولا أدري لم أخذت هذا السند المنقطع ولم تأخذ هذه الرواية المتصلة من ذات الرابط، والتي يقول فيها عبد الرزاق: "ما انشرح صدري قط أن أفضل عليا على أبي بكر وعمر، فرحمهما الله، ورحم عثمان وعليا، من لم يحبهم فما هو بمؤمن، أوثق عملي حبي إياهم".

ألا تعجب من حالك حقا؟!! سبحان الله تعالى!!

(إن يتبعون إلا الظن وما تهوى الأنفس).

اقتباس:  Grendizer   كتب/كتبت
والحق يقال، من نفس الرابط أعلاه، عبدالرزاق ينفي ما قيل عنه. يعني قالوا للحرامي احلف، قال جالك الفرج!

لا أسأل الله إلا أن ينتقم لعبد الرزاق منك انتقاما تراه في نفسك إلى يوم الدين.

اقتباس:  Grendizer   كتب/كتبت
وقال أحدهم، ومن الرابط أعلاه، لو ارتد عبدالرزاق عن الاسلام لما تركنا حديثه!!!

هذا الأحدهم هو إمام الجرح والتعديل يحيى بن معين، فإن وثق أحدهم فالقول قوله بلا نزاع.

قال أحدهم قال!!

اقتباس:  Grendizer   كتب/كتبت
أنا قلت ان الخليفة من يخلف غيره ويقوم مقامة. وهذا هو معناها في القاموس. وليس بالضرورة ان يفنى السابق ليحل محله اللاحق. قال تعالى: "وقال موسى لاخيه هارون ((اخلفني)) في قومي" يعني حل محلي كزعيم لبني اسرائيل.

فعلام إذا تقول بانقراض البشر الذين ادعيت وجودهم قبل آدم؟!!

اقتباس:  Grendizer   كتب/كتبت
ولكن قبل مناقشة الامور الاخرى مثل الانقراض وإعادة الخلق، وحياة الانسان مرتين، دعنا نتفق على مصطلح الخليفة قبل. وإذا احببت تجاوز هذه النقطة دون اتفاق، فلا مانع لدي في مناقشة النقاط الاخرى.

ومع كل ذلك، أنا لا أدعي ان ما أقوله صحيح. إنما هو اجتهاد ورأي شخصي. يمكن يكون نصفه صحيح، أو أقل من ذلك أو أكثر. ولعل في الجزء الصحيح فيما قلت تكون فائدة لواحد ثاني اتضحت له الآية بشكل أفضل.

لسان العرب هذا الذي ترجع إليه مختصر لا يستدل به في هذه المسائل، إذ تراه يجمع لك عددا من المعاني للفظ الواحد من غير ما شرح أو تفصيل، والقول ما قلناه لك في بياننا لمعنى الخلافة، وأنها حيث ارتبطت بالذات العلية وأطلقت وما قيدت فهي الإمارة وهي الحكم وهي السلطان، لأن لا عاقل يقول بأن الإنسان خليفة الله في الأرض بمعنى الخلف له والعياذ بالله!! وحيث أن النص ما بين لنا من خلف آدم في هذه الأرض فيظل الأمر على ما بينا وذكرنا اعتمادا على أهل اللغة والتفسير في هذا المجال.


ومع هذا فلا باس في اعتماد تعريفك هذا إلى حين بيان الأمر والوصول إلى نتيجة في هذا المجال، وأود أن تبين لي طبيعة البشر قبل داود عليه السلام وهل هم على ذات خلقته أم يختلفون قليلا؟!!

لأنك بنيت على تلك الآية المتحدثة عن خلافة آدم وجود بشر آخرين غير آدم خلفهم آدم وحل مكانهم، وعندنا آية أخرى تتحدث عن خلافة داود لغيره في الأرض، بل وفي الأرض كلها (يا داود إنا جعلناك خليفة في الأرض) فهل بين حال داود وآدم خلف أو خلاف؟!!