عزيزي روميو , الاخوة الافاضل

اقتباس:  Romeo   كتب/كتبت  
أنا ناقشت في الآيات من 30-39 من سورة البقرة كثير من المسلمين و طرحتها موضوعا في نادي الفكر سابقا و ناقشها زميلنا الختيار
تبدا الردود الدبلوماسية التي تحاول تلبيس النص ما لا يحتمل مثل تم نقاش ان هبوط غير نزول و هي لا تعني ان آدم و زوجه نزلا من السماء السابعة بل أن الجنة كانت على الأرض و غير ذلك من القصص
أنا برأيي القصة المذكورة في الآيات 30-36 غير مترابطة و أعتقد أنه لا يوجد مسلمان يتفقان على تفسيرات تلك الآيات
تحياتي

خير الكلام ما قل و دل , فعلا الآيات القرآنية تسبب بلبلة شديدة جدا و هذا ليس لنا فقط بل أيضا للمفسرين الذين بدأوا في أعمال العقل و التفكير بالآيات فكان نتيجتها التضاربات الشديدة بالتفاسير
و الكلمة الشهيرة في نهاية كل تفسير : هذا و الله أعلم .

جمهور المفسرين على أن جنة آدم و حواء كانت في السماء السابعة
و هناك كثير من الاحاديث تقول أنه لبث بها من صلاة الظهر حتى العصر فقط و هناك آراء تقول انه لبث بها ساعتين يماثلوا 136 أو ما بعرف شو كام سنة من سنين الدنيا و لكن عندما يفكر المفسر بهذا الكلام يبدأ صوت العقل في التحدث , كيف يستطيع ابليس أن يدخل الجنة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ما المانع أنه يدخلها مرة أخرى متنكرا هذه المرة في أحد الولدان و يضع السم للمؤمنين في الشراب ؟؟؟؟

عموما راجع الرد التالي على السيد الصفي

ولك السلام و التحية
عبد المسيح