ماركيز :
تفضلت بالقول :
..............
على نور

المرحوم -بإذن الله - أبو مصعب استثنى التيارين الصدري -قبل أن يتغير - و الخالصي ... فهل استثنيتم أحداً ؟؟؟
................
الجواب:
المجرم الزرقاوى لم يستثن احدا , لم يستثن الاطفال و النساء و المساجد و لم يستثن التيار الصدرى فتفجيراته لا تفرق لانها تقع فى الاسواق و المطاعم و الباصات و هذه وسائل يستعملها كل الشيعة و فجر المقامات حيث يتوافد كل الشيعة .
اما فيلق بدر البطل بفرسانه العلويين فانهم ياتون الى المسجد و يسحبوا الوهابى من لحيته القذرة الذى جمعوا عنه معلومات مؤكدة انه ارهابى مجرم و يتركون بقية المصلين .
لم يفجروا المسجد على كل من فيه .

ثم تقول :
........
و لو أرادوا أن يستهدفوا الشيعة لإستهدفوها بالسيارات المفخخة التي تفجر عن بعد فهي لا تخسرهم أي شيء ... و الأهداف لها كثيرة
..........
الجواب:
التى تفجر عن بعد من الممكن اكتشافها اما الحيوان الذى يستعملونه لقتل الاطفال فهو يختار و يفجر فورا .


ثم تقول :
..........
مثال لا أنساه على الإطلاق هو ما حصل بحي الجهاد ... و انت تعرف الباقي حيث قتل مئة مدني سني بساعة واحدة فقط
............
الجواب:
نعم كانت عملية ناجحة حيث تم تصفية مائة ارهابى من قتلة الاطفال و لله الحمد
سلمت ايديكم يا فرسان الحق
و لم تعرضوا اى صورة لهم لان الصور ستفضحكم و تظهر الحقيقة ان القتلى ليسوا ابرياء

ثم تقول:
.............
كذبت .... ولو تستطيعوا فعل أكثر من ذلك لفعلتم


العوام اُلُجِموا عندما حاصر الحرس الوثني الرمادي ... فملأ عليكم أبو مصعب كربلاء بالسيارات المفخخة حتى أن السنة عنفوا أبا مصعب لهذا الرد القاسي

و من تسموهم بالعلماء و هم في الحقيقة عملاء الاحتلال و عملاء ايران .... لا يملكون من امرهم شيء

هم يتلقون الأوامر من قم و من نقربونتي ... و لا يملكون قطمير
.............
الجواب:
تذكر جيدا
كم صبر الشيعة على اجرامكم و لم يردوا
و عندما انبرى الفرسان العلويون للنواصب فكما قلت انت :
.............
مثال لا أنساه على الإطلاق هو ما حصل بحي الجهاد ... و انت تعرف الباقي حيث قتل مئة مدني سني بساعة واحدة فقط
............
و اذكرك كى لا تنسى
فجر الوهابيون مساجد الشيعة دون ارتداع و علماء الشيعة يمنعون العوام من الرد
الى ان تم تفجير مقام الامام الحسن العسكرى
و عندها فى ساعة واحدة تم تدمير خمسين مسجد للسنة كما يقول الضارى
و لولا الصدر و جيش المهدى الذين منعوا الناس عن مقام ابى حنيفة لدمره العوام .
يعنى حبيبى فى ساعة غضب واحدة و فلتان من العوام
و هذا مما جعل الوهابيين يوقفون تفجير المساجد الشيعية
ادعو الله ان لا يحدث هذا الفلتان لان هناك ابرياء و لا يمنع الشيعة الا مخافة الله .

اما علماؤنا فهم دعاة للخير و عدم الانقياد للانتقام و الفلتان العامى
و ليس مثل علمائكم المساطيل المهابيل
يدعون عوامكم للفتنة مثل ابن جبرين مفتى الصهاينة
فترد عليه العوام بالتهدئة و رفض الفتنة

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار