اقتباس: إسماعيل أحمد كتب/كتبت
اقتباس: الدارقطني كتب
أرى أن مبغضي أبي بكر وعمر ولاعنيهم قد برزوا وتبرزوا للعيان كثيرا،
:angry:
أكاد والله من طرحك أن أتشيع!!
على بركة الشيطان، تشيع فإنك لن تنقص من أمة الإسلام إن فعلت حبة ولا قشة.
اقتباس: إسماعيل أحمد كتب/كتبت
اتق الله في اسم الإمام الجليل الذي تحمله!
قريبا بإذن الله سأعمل على تغييره.
اقتباس: إسماعيل أحمد كتب/كتبت
قد والله كتبت موضوعا يستهدفك أولا قبل كثيرين!
كيف نؤذي رموزنا من حيث نحسب أننا نرفع شأنها!
اكتب وسنكتب والعاقبة بإذن الله للمتقين، وإن قررت إعلان الحرب على إخوانك المسلمين فأعلمنا لنكون منك على حذر واضح مستبين.
اقتباس: إسماعيل أحمد كتب/كتبت
يا سيدي أما ترى أنك تسببت بلعن الصحابة جميعا قبل يومين بسبب هذا الطرح!!
لا لم أر، بل رأيت أحدهم يلعن الصحابة من غير ما تتطرقي لشأنهم في أحد المواضيع أبدا.
اقتباس: إسماعيل أحمد كتب/كتبت
قل لي كم مرة ترضى الناس فيها على أبي بكر وعمر بمثل طرحك؟
وكم مرة ترض الناس عليهما بأطروحاتك أنت؟
اقتباس: إسماعيل أحمد كتب/كتبت
وفي المقابل تذكر بأنك كنت أحد المتسببين بلعن الصحابة دريت أو لم تدري!!!
إن كان بيان الحق سيتسبب بلعن الصحابة فما من مانع يمنعه شرعا ولا عقلا أبدا، وقد جهر المسلمون الأوائل بدعوتهم وبمحبة نبيهم عليه الصلاة والسلام وما منعهم شتمهم صلى الله عليه وسلم من ذكره مرارا وتكرارا أمام شاتميه ولاعنيه عليه صلوات الله.
ومنعنا إنما كان عن شتم ولعن الذين يدعون من دون الله، خشية سفاهتهم وجهلهم بالتعدي على الذات الإلهية العلية، لا عدم بيان الحق خوفا من اللعن والشتم الذي لا يتركه أهل السفه بحال من الأحوال وإن تركناهم وشأنهم.
اقتباس: إسماعيل أحمد كتب/كتبت
اتق الله فيمن تحب، لأنه كما قيل: (الطريق إلى جهنم مفروش بالنوايا الحسنة)!
لا تطعن في نياتنا فما أنت بإله لنا، وما أنت بوحي ولا بالذين قد أوحي إليهم فلا تتجرأ وتتجاسر على الطعن في نياتنا والله تعالى أعلم بها منك ومن غيرك.
اقتباس: إسماعيل أحمد كتب/كتبت
نحب الصحابة وفي مقدمتهم أبي بكر وعمر رضي الله عنهم أجمعين كحبك أنت -ولن أزاود عليك بأنني أحبهم أكثر منك، فهذا موكول لمن يعلم ما في القلوب-،
لو كنت تحبهم يا إسماعيل ما رضيت بشتمهم، ولو كنت تحبهم كما تحب أباك أو حتى حزبك لقمت ترد وتذود عن عرضهم وعن دينهم، لا أن تجلس تنادي بحبهم وفعلك لا يطابق قولك.
اقتباس: إسماعيل أحمد كتب/كتبت
غير أننا نخاطب الناس بما يعقلون، ولا نخاطبهم بطريقة نعلم أن رد الفعل الطبيعي حال الجدل أن يقولوا: نعم ليلعنهم الله!!
إن كان في شتمي ولعني أنا أيضا ما يظهر به الحق وينتصر فأهلا باللعن وسهلا، وما للعن هؤلاء من قيمة في الحقيقة عندي في مجاهرتهم وهم يبطنون اللعن صباح مساء ويظهرونه في حق صحابتنا صباح مساء.
وأما عن تخيلاتك وتصوراتك الباقية فأقول: دعك من هذا الجبن والخذلان وهلم إلى الجرأة والشجاعة في بيان الحق والصدع به، وتعال بين لنا رأيك الآن والآن بالتحديد فيما فعلته إيران في الطالبان جنبا إلى جنب مع الولايات.
نحن في هذا الموضوع لا نطعن في حزب إيران اللبناني ولا في غيره ممن يقاتل أعداء الإسلام، ولكن طعننا موجه لإيران التي ما فتئت تؤذي أهل الإسلام والإيمان على مر العصور والزمان.
كما وأن التقية أخي الكريم لا تنكشف إلا بهذه الطريقة، وبهذه الطريقة بالتحديد، ولا أظن حال أهل التقية يخفى عنك وأنت الذي فيما يظهر صاحب عقل ورأي سديد.