أبو عاصم
عضو رائد
    
المشاركات: 2,495
الانضمام: Feb 2005
|
ما يقول الرافضة في نصرة الطالبان على الأمريكان
اقتباس: الزعيم رقم صفر كتب/كتبت
اخى الحبيب الدارقطنى
و ىالله يااخى نعلم من هم الشيعه و نعلم عقيدتهم الفاسده
و لكننا نناصر حزب الله لانهم يوجهون اسلحتهم نحو اليهود و ليس نحو المسلمين
أولا وقبل كل شيء: إطلاق هذا المصطلح (حزب الله) على هؤلاء خطأ شرعي ولا يصح الوقوع فيه أخي الكريم، لأن حزب الله غير محصور في هؤلاء أو غيرهم، هذا إن كانوا من حزب الله في الأصل والأساس، والصحيح أن تقول حزب إيران اللبناني، فهو في أساسه تابع لإيران الخمينية.
وأما ثانيا: فما أحد منا إلا ويريد سحق ومحق إسرائيل، بيد هذا الحزب أو بيد الدروز أو حتى بيد المسيحيين، وكلنا نؤيد تلك الضربات في العمق الإسرائيلي ونفرح بها وما يضيق بها إلا منافق فاجر، ولكن في ذات الوقت نخشى على الناس الانسياق وراء هؤلاء كما انساقوا لصدام حسين إبان ضربه لصاروخين على تل أبيب، وكما نخشى الانخداع كما انخدع أجدادنا بحفيد أبي لهب المدعو بالشريف حسين، والذي ما كان له من شرف ولا خير، إذ ساهم بإسقاط الخلافة بالتعاون مع الإنجليز، وهلل له وقتها عامة الشعوب، بل ومع رجالات الدين، ووقع على عزل عبد الحميد الثاني رحمه الله أربعين ومائتي رجل من أولئك المساطيل الذين لا عقل لهم ولا رأي سديد.
اقتباس: الزعيم رقم صفر كتب/كتبت
بالاضافه اننا لا نقدر الا نناصر حزب الله و قد ناصره سنة لبنان و مسيحيو لبنان
يعنى الاقرب منهم و الاكثر احتكاكا و معرفه بهم قد ناصروهم
و هل لا نقدر على مناصرة من يحارب اليهود ؟
اللبنانيون من السنة عندي هنا فيما أرى لا يطيقون ذاك الحزب مطلقا، بل ويبغضونه بغض العمى، بل ذكر لي أحد الإخوة السنة من لبنان بأنه قنت في صلاته يدعو على اليهود، ودعا للمجاهدين في فلسطين وخص أهل السنة دون غيرهم بالدعاء في لبنان.
وأما عن النصرة والمناصرة فإنا قد نناصر أي دولة من الدول في رفع الظلم عن إخواننا كما ناصرنا الولايات المتحدة في رفعها الظلم عن إخواننا في البوسنة والهرسك، مع عدم إهمالنا في يوم واحد من بيان حالهم وأمرهم وأنهم يكيدون لنا ويخططون وبالفعل كانت حرب أفغانستان ومن بعدها العراق ولا ندري ما يكون بعدهما، وكان الناس في وقتها يهللون ويصفقون لأمريكا وجماعتها ويرفضون التحدث عنها ولو بكلمة سوء.
كلامنا هذا نرجو منه بيان الحقائق لا وقف الدعم لمن يقاتل الصهاينة المعتدين الظالمين الباغين.
لا أدري كيف أشرح لكم، ولا أدري إلى متى تنساقون جميعا وراء العاطفة التي أهلكتنا عن بكرة أبينا.
|
|
08-07-2006, 03:12 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}