{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
ما يقول الرافضة في نصرة الطالبان على الأمريكان
على نور الله غير متصل
Banned
*****

المشاركات: 8,439
الانضمام: Apr 2005
مشاركة: #24
ما يقول الرافضة في نصرة الطالبان على الأمريكان
ابو عاصم :
تفضلت بالقول :
............
لأن الحب يا عبقري زمانك ليس الحب الذي تظنه وتفهمه على هواك، وليس حبك لفلان وعلان بالاسم والمقال، وإنما هو الحب الصادق الحقيقي، بموافقته في سيرته واجتناب ما كان ينهى عنه من محرمات، وفدائه بالروح والنفس حال الملمات، وليس الحب بالكلام والادعاء ثم الغدر به حال وبابنه الحسين عليهما السلام حال الشدة والأزمات.
والحديث نص على أنه هذا عهد إلى علي يُلزم به من أراد حبه أو ادعاه أن يكون مؤمنا صادقا، لا مدعيا فاجرا، وأن لا يصير إلى بغض علي إلا من كان منافقا، فيه تحذير واضح لمن يبغض عليا رضي الله تعالى عنه من الوقوع في النفاق بلا شك حال بغضه له، كما هو حال من أبغض الأنصار من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
...............
الجواب:
كلام جميل جدا و لا غبار عليه بس خليك رجل عند كلامك (f)
هل معاوية وافق الامام على عليه السلام فى سيرته و اجتناب ما كان ينهى عنه و هل فداه بروحه ؟؟؟؟
هل فعلت عائشة ما تفضلت به كمعيار للحب للامام على عليه السلام ؟؟؟؟؟
هل فعل الزبير و طلحة ذلك ؟؟؟؟
هل التزموا بعهد الرسول الاعظم ؟؟؟؟
و هل التزم عثمان باوامر و نواهى الامام على عليه السلام ؟؟
و لن اكمل البحث عن اخرين اكتفى بهؤلاء

ثانيا :
تفضلت بالقول :
............
وهنا تناقض نفسك، حيث جوزت حبه من غير المؤمن أيضا، بخلاف ما قلنا لك وذكرنا.
..............
الجواب:
انا لم اجوز حبه من غير المؤمن
و لكنى استنكرت اسلوب الخطاب بالمعنى الذى تريد انت ان تفهمه .

ثالثا:
تفضلت بالقول :
..........
بل ما قلناه لك هو عين الحق والصواب، فإن معاوية رضي الله تعالى عنه وأرضاه ما قاتل عليا لبغض أو لحقد أو لأجل قتله، وكلنا يعلم هذا وأنت تعلمه علم اليقين، ولكنه قاتله تأولا يطلب فيه قتلة عثمان ممن استحلوا دمه في الشهر الحرام، وهو من ولاة عثمان في الوقت الذي ما كان فيه لعلي عليه السلام أي سلطان، وعلي رضي الله تعالى عنه ما قاتل معاوية كذلك حقدا وبغضا، بل ردا للحق الذي يراه إلى نصابه وموافقة له في القود من قتلة عثمان، لكن بعد استقرارا الأمر وثبوت الحال.
...........
الجواب:
شوف يا ابو عاصم
نرجعك الى النقطة الاولى و هى ان الحب الحقيقى الصادق يكون باتباع سيرته و طاعته و اجتناب ما ينهى عنه و موافقته فى سيرته
و السؤال هل فعل معاوية ذلك التزاما بعهد الرسول ؟؟؟
الجواب:
لا
اذا معاوية لا يحب الامام على عليه السلام فهو منافق.
من ناحية اخرى
معاوية قاتل طمعا فى السلطان و لم يقاتل من اجل دم عثمان
و لو قاتل من اجل دم عثمان فهو خارج عن الخلافة الشرعية و خارج عن ولى الامر الشرعى الذى امر بوضع السيف و الانصياع للحق و لكنه رفض .
هذا من ناحية
من ناحية اخرى
فان من اكبر الكذب القول بان الامام على عليه السلام اراد الاقتصاص من قتلة عثمان فهذا كلام مردود عليه
مالك الاشتر رضى الله عنه
من المشاركين فى دم عثمان
و كان الذراع الايمن للامام على عليه السلام
و هذه حقيقة يعرفها علماؤكم جيدا و لا يصرحون بها .
و كذلك محمد بن ابى بكر
و غيره ممن كانوا من المتهمين بدم عثمان
و الامام على عليه السلام كان قد قدمهم و جعلهم من اقرب المقربين اليه .
ثم ياتى علماؤكم بعد ذلك و يوحون للناس ان الامام على عليه السلام اراد الاقتصاص من قتلة عثمان .

تفضلت بالقول :
............
وفرق كبير بين البغض والحقد وبين القتال لأجل أمر ترى فيه الحق والعدل، وقد حكى لنا التاريخ عن حرب البسوس وما وقع بين الزير سالم وأحب الناس إلى قلبه وزوج أخته همام، وكيف كان كل منهما في فريق وهما في ذات الوقت يحبان بعضهما حبا شديدا، وارجع إن شئت إلى كتاب تاريخ العرب لتقرأ عن سيرة هذين لترى كيف كان القتال بينهما رغم الحب الكبير الذي كان بينهما.
.............
الجواب:
يا عينى انت تضرب لنا مثلا بالجاهليين
سبحان الله
هل الامام على عليه السلام سيقاتل انسانا لم يخرج عن الحق ؟؟؟
بالطبع ستجيب ب لا
اذا خرج انسان عن الحق لدرجة تجويز قتاله شرعا
فهل يجوز فى الاسلام ان تحب من خرج عن الحق لدرجة تجويز قتاله ؟؟؟
ام ان الصحابيان يقاتلان من اجل امور دنيوية ؟؟؟؟؟
و الدين عليه العوض


تفضلت بالقول :
..........
وأما قتل شيعته فلا يعد هذا بغضا له أبدا، فالله تعالى قد خص المؤمنين بالإخوة التي هي قمة الحب، وأجاز في ذات الوقت وقوع العداء، فقال: (وإن كان من قوم عدو لكم وهو مؤمن) ووصف الله تعالى الباغي والمبغي عليه بوصف الإيمان أيضا، فقال: (وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصحلوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله)..
فقد يفع العداء للفريق من غير ما وقوعه لقائد الفريق أو لأحد من كان فيه، وقد يقع البغض على أشخاص في الفريق دون وقوعه على قائده، وقد أحارب الوهابية مع حبي لابن باز، وقد أحاربهم رغم حبي لابن عثيمين.
...........
الجواب :
قتل شيعته يعنى انه قتلهم لولائهم و محبتهم له كما امر الرسول الاعظم .
و انت وقعت فى المحظور اذ تقول :وأجاز في ذات الوقت وقوع العداء.
لا يا عزيزى
لم يجز وقوع العداء
و لكنه وضح ضرورة الاصلاح و ليس الصلح
اذا تقاتلت فئتان من الناس تدعى الايمان
فعليكم بالاصلاح و هو عكس الفساد
يعنى الاية وصفت القتال بين فئتين من المؤمنين او تدعيان الايمان بانه افساد فكيف تقول ان الله جوزه
هل يجوز الله الافساد
استغفر الله العلى العظيم
طيب
كيف يكون الاصلاح و هو القضاء على الافساد ؟؟؟
قتال الفئة الباغية
و قد ثبت فى الصحاح ان معاوية هو راس الفئة الباغية التى قتلت عمارا
اذا فمعاوية باغى
و هل القران ينص ان الصحابة بغاة ؟؟؟؟
هل ذكرهم الانجيل و التوراة بانهم بغاة ؟؟؟؟
انت تضم باغى الى الصحابة
و تدعى ان القران امتدح الصحابة
فهل البغى من صفاتهم ايضا التى امتدحها القران ؟؟؟

اما شيعة الامام على عليه السلام فانت تعلم ان بنى امية ذبحوهم لانهم يحبون عليا فذبحوهم بغضا لعلى عليه السلام .


تفضلت بالقول :
............
ليس على كل من خالف أباه أو أخاه أن يكون مبغضا له، ووالله إني لأخالف الأخ إسماعيل خلافا يظننا الناس به أعداء، وأنا في الحقيقة أحبه في الله حبا شديدا، وكذا مع الأخ خالد ومع الأخ حسام ومع كثير من الإخوة الكرام، ولا أحمل إلا حبا لكل إخوتي أصحاب الإيمان السليم أيا ما كانوا ومهما اختلفت وجهات نظرنا وآرائنا.
...........
الجواب:
حبيبى
خلافك مع الاخ اسماعيل لا يصل الى درجة اجازة قتاله شرعا
فان اختلفت معه لانه خرج عن الحق و الدين لدرجة تجيز قتاله شرعا و مازلت تحبه فانت اثم شرعا لان حبك ليس فى الله بل لشخص و كيف تحبه و قد صار فى موضع يجيز قتاله شرعا ؟؟
فراجع فقهيا متى يجوز شرعا قتال المسلم
و ان انطبق شرط فقهى يجيز لك قتال شخص مسلم
فهل ستبقى محبا له

تفضلت بالقول :
...........
معاوية سيدنا رضي الله تعالى عنه وأرضاه ما كان يبغض عليا ولا يكرهه أبدا، كما أن الأمويين ما كانوا يبغضون الزبيريين أبدا، ولا أدل على ذلك من الصلح الذي كان بين سيدنا الحسن ومعاوية، وما كان بين الوليد بن عبد الملك وعروة بن الزبير، وما كان بين عبد الملك والإمام الزهري الذي كان أبوه من أشد الناس بأسا في جيش عبد الله بن الزبير رضي الله تعالى عنه.
.............
الجواب:
الصلح لا يعنى المحبة
فقد يضطر الضعيف للصلح حفظا لدماء يعزها
و و الرسول الاعظم وقع صلح الحديبية
و مع ذلك فهذا لا يعنى محبته للمشركين و كفار قريش
الصلح يفرضه واقع سياسى او عسكرى

تفضلت بالقول :
..............
ليس كل من خالف يكون كافرا وليس كل من خالف يكون مبغضا، وليس كل من خالف مجتهدا يكون آثما، ولو كان علي عليه السلام يرى الكفر في الفريق الثاني أو يرى فيه الضلال والبعد عن الله ما قبل التحكيم ولا رضي به أبدا، لكن على هذا كافرا كما حكم عليه الخارجون عنه من شيعته الذين كانوا ولا زالوا يدعون محبته زورا.
............
الجواب:
الامام على عليه السلام لم يقبل التحكيم بل التسليم
و لكن ابا موسى الاشعرى بخيانته تامر على الامام على عليه السلام
ما حاجة الامام على عليه السلام للتحكيم و قد انتصر جيشه فى المعركة
رفع القوم القران و ارادوا تحكيم القران و اعلن الامام عليه السلام انها خيانة و غدر و انه موقف الضعيف
و لكن اصر البعض على التحكيم
هل عمرو بن العاص حكم القران ؟؟؟؟؟
الامام على عليه السلام يرضى بتحكيم القران
فهل حكم معاوية القران ؟؟؟
هل حكم ابا موسى الاشعرى القران ؟؟؟
ام انهم لعبوا لعبة قذرة لا يفعلها فى العرف الساسى اخس و احقر السياسيين .
انت عمرو بن العاص صحابى
طيب قبل دقائق اتفق مع صحابى على خلع الاميرين
و خلال دقائق يخون اتفاقه مع الصحابى الاخر
هل هؤلاء من حملوا لكم دينكم و نقلتم عنه دينكم ؟؟؟
صحابى يخون صحابى خلال دقائق بعد اتفاقهما فى التامر على صحابيين رضى الله عنهم اجمعين ؟؟؟؟؟

و الله العقل نعمة

و على فكرة :
تنصيب عمرو بن العاص خليفة بهذه الخدعة يفضح ما قلته سابقا بان معاوية قاتل من اجل دم عثمان لان اعلان معاوية خليفة و خلع الامام على عليه السلام كما ارادوا انما يدل ان قتالهم من اجل السلطان و ليس دم عثمان و لا غير عثمان .

و اخيرا :
تفتق العقل الوهابى عن هذه الاجابة بالنسبة لقتل المؤمن عمدا :
............
إن كان لأجل السلطان والحكم فنعم، وإن كان للحق اجتهادا فلا، وإلا لزمنا على ظاهر الآية إدخال النبي صلى الله عليه وسلم في القاتلين للمؤمنين عمدا في إقامة الحدود.
...............
الجواب:
حبيبى عينى روحى
القران قرر قبل ذلك بان تحريم القتل هو للنفس المحترمة
و السنة عصمت دم قائل كلمة التوحيد الا بحقه
يعنى نكذب الرسول الاعظم و نصدقك انت يا ابو عاصم ؟؟؟؟
الرسول يقول فئة باغية
و انت تقول اجتهادا
الرسول الاعظم اعتبرهم بغاة
يعنى قتلوا المؤمنين بغيا و عدوانا
فهل نصدق الرسول الاعظم ام نصدق الوهابيين و ابو عاصم ؟؟؟

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

08-12-2006, 02:35 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
ما يقول الرافضة في نصرة الطالبان على الأمريكان - بواسطة على نور الله - 08-12-2006, 02:35 AM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  حينما يتحدث هذا الرجل ...فلا بد من قراءة وفهم ما يقول نسمه عطرة 0 1,269 02-15-2011, 12:20 PM
آخر رد: نسمه عطرة
  أيها المسلمون دينكم يقول الإنتحار حرام مؤمن مصلح 9 4,547 01-21-2011, 02:03 AM
آخر رد: مؤمن مصلح
  سوريا: الطالبان قادمون بسام الخوري 2 1,225 11-21-2009, 06:45 PM
آخر رد: mohammad hezam
  الشيخ صالح اللحيدان مظاهرات نصرة غزة فساد في الأرض الحر 36 8,897 01-19-2009, 11:48 PM
آخر رد: بنى آدم
  إلي من يقول أن قناة الجزيرة فلسطينية هذه جنسيات العاملين فيها لءيتال 35 9,082 10-10-2008, 01:34 AM
آخر رد: سيستاني

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS