أما الرد على المطلبين للقائد الضرورة حامي البوابة الشرقية وأكثر رجال العالم وسامة فيكفي أن نعمل الذاكرة بأي تصرف من تصرفات هذا القائد الملهم حتى نشعر بالخجل من مجرد الذكرى...


القائد الضرورة وتحرير القدس:
يريد مريدو هذا القائد الضرورة أن يبرهنوا للعالم أنه كان على وشك تحرير القدس ورمي إسرائيل في البحر ولكن "دركسيون الدبابة" انحرف فدخل الكويت...

الأقربون أولى بالمعروف:
ولأن الأقربون أولى بالمعروف فقد ارتأى "القائد الضرورة" ضرورة تأديب هذا الشعب بضمه للعراق واعتبار الكويت محافظة عراقية مما اضطر حاكم الكويت أن يتنازل عن بضع من مازوتاته "ماهم رايحين رايحين" ويقررالعمل بميدأ من بعد حشيشي ما ينبت حشيش ونظراً لأن العروبيون يحبون الشقر فقد استقر عزمهم على أن الخازوق الأشقر ألذ من الخازوق الأسمر فاستدعوا أمريكا التي كانت"سبحان الله" بالصدفة بطريقها للمنطقة لـتأديب هذا المتمرد الذي فهم موافقة "سكوبي" على دخول الكويت خطأ إذا أن سكوبي كانت قد فهمت أم ابن صبحة كان يريد أن يستحم بالكويت ويشاطر أميرها بعض عذرواته على كاس عرق .....
وهذا كله بسبب خطأ بالترجمة.........

والجدير بالذكر أن القائد الضروة قد "انبعص" من جورج بوش الأب الذي خوزقه واضحك عليه العالم حين أفهمه أن أمريكا لا تمانع بدخوله الكويت وضربه على مؤخرته وأخرجه من الكويت وقفاه يأمر عيش...

إنتقام ابن صبحة:
فانتقم منه برسم صورته على مدخل أوتيل خمس نجوم بحيث يضطر كل من يريد الدخول للفندق أن يدوس على وجه جورج بوش الأب "خوش هو بيستاهل".

إيمان ابن صبحة بالإشتراكية:
ولكن العبرة بالنهاية فالسياسة التاريخة للقائد الملهم صدام حسين ابن صبحة وإيمانه العميق بالاشتراكية قد جعلت العرب كلهم يتقاسمون مع إخوانهم بفلسطين خازوق الاحتلال وأصبح الوطن العربي بأكمله محتلاً وبات أصغر خرا في البيت الأبيض يدوس على لحية أضخم حاكم عربي.


للقائد الملهم القائد الضرورة صدام حسين ابن صبحة كل التحايا على تنفيذ كل ما يلزم لدعم الوجود الأمريكي بالشرق الأوسخ.