عزيزي داعية السلام مع الله , الاخوة الافاضل

موضوع أمية الرسول بمعنى أنه من العرب أو أنه لا يعرف القراءة و الكتابة لا يعنينا في شئ كما قال الاخ كمال .

أنا شخصيا عرضت الآراء التي تؤكد درايته بالقراءة و الكتابة لأنها
الاصح و الاكثر منطقية فصحيح البخاري أكد انه عدل اسمه من محمد رسول الله الى محمد بن عبد الله على صحيفة صلح الحديبية بناء على طلب المشركين و كما قلت لك من الغير المنطقي أن يكون مدير أعمال سيدة ثرية مثل السيدة خديجة ..... جاهل .

و مع هذا , رسول الاسلام كان لا يعرف القراء ة و الكتاب , أوافقك على هذا الرأي و أدلة ذلك أنه كان ناقلا بدون فهم أو وعي من الكتاب المقدس و ما خلطه لهامان وزير أخشويرش و مريم أخت موسى مع وزير فرعون و مريم العذراء ألا دليلا على جهله و من كان ينقل له .

طبعا لا يفوتنا غروب الشمس في عين حمئة و دوران الشمس و سجودها تحت العرش و ما الى ذلك من الخرافات التي تدل فعلا على أمية ناقلها و راويها .

عبد المسيح