في رايي المتواضع انه في كل عصر وزمان،وفي اي مذهب كان وجد المتعصب والمتسامح،ولكن وجدت ظروف موضوعية للقليل من هؤلاء المتعصبين للبروز والسيطرة.

في القرن العشرين الاول بلا منازع ومن اقام دولة دينية مذهبية متعصبة على انقاض دولة علمانية ملكية (الخميني).

وبذلك فتح شهية القساوسة والرهبان من كل الاديان للتدخل بالسياسة حتى الغرب اصبح يستمع للبابا واصبح يتدخل بالسياسة فبابا يصر على عدم ضم تركيا للإتحاد الاوروبي والجديد الآخر يقول ان الإسلام إنتشر بحد السيف و حتىانه لايمكن اليوم لرءيس اي دولة او رءيس وزراءها زيارة إيطاليا إلا ويزور البابا ويتبرك منه.

حتى الهندوس هدموا مسجدا اثريا وفاز حزب بهارتا جناتا الهندوسي المتعصب في الإنتخابات.

الإخوان المسلمون كادوا يسيطرون على اغلب مقاعد مجلس الشعب في مصر لولا حركات حسني المعروفة.

المهم الخميني نجح وفتح الباب والباب يفوت !!!!!


تحياتي لغير المتعصبين :bye: