كيف تعرف أهل الإحتيال و الإفتراء؟

1- يحيد عن المحكم و الأصل

ما أصل أمي؟

هل إذا جاءت الكلمة بمعنى مخصوص في سياق يمنع هذا إستخدامها بمعناها الأصلي؟

"و لا تخطه بيمينك" هذه عندهم غير واضحة
نعوذ بالله من عمى القلوب

لأ المهم إنهم يقولون الحرف يقتل

و تقسيرات الإبن و الأب و" حبيبي أبيض و أحمر" على كيفيك

يعني كلمة الأمي عندهم لا يمكن أن تأتي بمعنى عدم القدرة على القراءة و الكتابة و لكن "حبيبي أبيض و أحمر" تعني المسيح و هو مصلوب و العهده على شنوده و عجبي

2-يهمل السياق
الكلام لفرد أو جماعة؟ عنده لا فرق
ما سياق الكلام؟ لا يدري

3- الجهل يلازمه
"من كتاب" من من من ما فائدة من؟
لا يدري

4-تربية مدرسة الشبهات يعني إرمي سيل من الشبهات بالباطل و التي ماتت و أثبتت غباء و جهل صاحبها لعرقلة أو إستفذاذ
أو أو
مع أهل الهوى و الشبهات مع أهل الضلال و الإقتراءات تصبح
الآية الكريمة
وَمَا كُنتَ تَتْلُو مِن قَبْلِهِ مِن كِتَابٍ وَلَا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ إِذًا لَّارْتَابَ الْمُبْطِلُونَ (48)
صعبة الفهم
و أنا أفضل عرض الآيات في سياقها ليعلم جهل الجاهل أو إحتيال المحتال

وَكَذَلِكَ أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ فَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمِنْ هَؤُلَاء مَن يُؤْمِنُ بِهِ وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلَّا الْكَافِرُونَ (47)

وَمَا كُنتَ تَتْلُو مِن قَبْلِهِ مِن كِتَابٍ وَلَا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ إِذًا لَّارْتَابَ الْمُبْطِلُونَ (48)

بَلْ هُوَ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلَّا الظَّالِمُونَ (49)


عندما تعتقد أن إلاهك يضرب عل قفاه يصعب عليك فهم هذه الآيات

الحمد لهه على نعمة الإسلام و كفى بها نعمة