The Godfather :

اقتباس:لا افهم كيف يحدث هذا للمتدينين تجدهم يرهبون ويهددون ويعشقون الدموية وقطع الرؤوس كما في المثال اعلاه ثم يدعون انهم مسلمين من اصحاب الجنة !!
 
ثم يا ثندر طالب فيالصف الاول الابتدائي يستطيع صنع شبكة النومي بصرة وشبكة الشاي والمهلبية ايضا والجاهل فقط من يصدق هكذا مواقع  

قال لائحة تاييد قال ولشخص مسجون وقيمته اصبحت لا تساوي فلس

النقاش معك عن شرعية المقاومة وعدم كونها ارهابا هو بلا جدوى لأنك مصاب بالعمى والصمم عن كل جرائم الأمريكان في حق العراقيين بل وتكيل لهم المديح بطريقة مستفزة حتى لفئة للعراقيين العملاء لأمريكا

ناهيك عن الدخول في نقاش حول حق البعض في تكفير الآخرين فأنت بالأساس ملحد

نأتي إلى موضوع البصرة نت

هذه البيانات هي حقيقية وليست ملفقة ويجب أن تتعامل معها على هذا الأساس بدل أن تشكك في مصداقيتها يعني حتى مصادر الأخبار ذوات المصداقية المنخفضة )إذا افترضت البصرة نت من هذه المصادر) تكون معظم اخبارها صادقة

المقاومة العراقية الآن تسيطر على ثلثي بغداد ان كنت لا تعلم وعمليا هي تسيطر على شمال و وسط العراق بل ونفوذها وعملياتها تتصاعد في الجنوب ولم يبقى لهذا الاحتلال إلا الرحيل وأن يترككم كما ترك أمثالكم من قبل في سايغون فريسة للمقاومة وعبرة لكل من يخون وطنه

وهي متوحدة في جبهة قومية اسلامية واحدة وقائد هذه المقاومة حتى لو كان في السجن فلا يقلل ذلك من أهميته ونفوذه شيئا.



طنطاوي :

اقتباس:ماذا بقي من هوس "هجمات 11 سبتمبر"؟

لاشئ!

لو كنت املك من الوقت كفاية لفتحت موضوعاً يقتبس من تلك الكتابات والتصريحات منذ 4 سنوات في الحوار المتمدن ونادي الفكر وبقية المواقع التي نشرت للنيوليبراليين ولقارنتها بما حدث بالفعل لنري اي كم كان "رأيهم" يجانب الصواب.

صدقت ملاحظة في غاية الروعة يا طنطاوي
لم يعد أحد يتعاطف الأمريكيين بعد أن قتلوا مئات الألوف من الشعوب الأخرى ولم يعد أحد ينظر إليهم كضحية على الإطلاق
الآن عرف العالم أنه لا وجود لأي شيء يسمى الحرب على الإرهاب

وهؤلاء الليبيراليين الجدد أصبحوا الآن في وضع مخزي أمام هول الجرائم التي ارتكبتها أمريكا وبوش وبعد أن انكشف لهم غباؤهم وسذاجتهم عندما صدقوا الشعارات الإعلامية الأمريكية حول نشر الديموقراطية والتي لم تكن في واقع الأمر سوى غطاء على أطماعهم الإستعمارية.

هل تصدق أن كثيرا من الأغبياء في هذا المنتدى من مدعي الثقافة كانوا يروجون للاحتلال والاستعمار الأمريكي على أنه تضحية أمريكية في سبيل نشر الحرية والعدالة.

العضو The Godfather هو آخر المدافعين عن سياسة بوش وهو الذي تبقى من هؤلاء حتى بعد ان انفض أصدقاء بوش وحلفاؤه في الداخل والخارج حوله