اقتباس:  skeptic   كتب/كتبت  

اقتباس:  إبراهيم   كتب/كتبت  

اقتباس:سبحان الله , على دول مخابيل .

.. هذا يبين لك إن العرب سبقوا فرويد في مسألة نكاح الأمهات وهو يتحدث عن الطفل وأمه وموضوع الحلمة إياه. كل شيء في بيئاتنا رعب في رعب. :10:

تخيل يا ابراهيم أن العرب كانوا يتزوجوا أمهاتهم!!! يعني مرتات أبيهم بشكل أصح .. هل هذا مرعب أكثر أم سيخرج العرب -كتسمية جامعة مانعة-من الردحة المجانية المشروخة إياها التي بتنا نحفظها
؟
تصلني-رغماً عني- عبر فتحة الباب المخصصة للبريد دعوات لحضور عظات الأحد في كنيسة الحي الجديد الذي اسكنه الآن..ودعني أاستعير لك من الجدول اسم أحد عظات البرنامج:

Alll misuses of our sexuality distort the trueِ knowledge of God

ربما بقراءة سريعة لتاريخ الأديان الإبراهيمية وتطبيقاتها بشريأ , سنجد الاختلافات في مسائل أمور الجسد والجنسانية وأهمية وآليات تنفيذالتعليمات الإلهية كمية أكثر من كونها نوعية..هكذا أتخيل عن بعد ولا أجزم بذلك

هذا شيء طبيعي إن الإنسان يربط معرفة الله بالمنطقة التناسلية. المسيحي أيضا تحكمه هذه العقلية "إياها". باعتقادي، مع احترامي الوافر لرأيك، المسألة تمتد لما هو أبعد من دائرة الأديان الإبراهيمية. سيظل الإنسان في صراع أبدي مع التابو. حتى أنا! التابو يحيط بنا من كل جانب. حتى لو صرنا على أي ملة، سيظل في مخيلتنا في ركن ما من العقل: ده عيب. ده مايصحش. بس نزل إيدك ههههههه وكل الكلام إياه. المهم هو تجاوز خطوة ما والتعامل بجرأة ولو بخطوة واحدة ودون رعب. الرعب هو ما أنا ضده. أنا أول من تربى على عقلية الرعب الديني وصاحبتني لسنين! ولهذا رد الفعل. تحياتي لكِ.