لا أدري أيها العزيزي "فولكانو"، من قراءتي التي لم تتراوح بضعة دقائق للتعريف الأساسي عن ذواتهم، إن كان بوسعنا دفع (أو رفض) القول بتأليه المسيح كما تقول في فاتحة مداخلتك


[QUOTE]اليكم رابط لموقع النصارى الموحدين والذي فيه ردود على كل استدلالات دعاة الثالوث الوثني وتأليه المسيح

لأنهم كما يبدو من تعريفهم لذاتهم:


Unitarian Christians believe Jesus Christ to be the Son of God and the Saviour of men. They believe in the divinity of his mission and in the divinity of his doctrines. They believe that the Gospel which he proclaimed came from God; that the knowledge it imparts, the morality it enjoins, the spirit it breathes, the acceptance it provides, the promises it makes, the prospects it exhibits, the rewards it proposes, the punishments it threatens, all proceed from the Great Jehovah. But they do not believe that Jesus Christ is the Supreme God. They believe that, though exalted far above all other created intelligences, he is a being distinct from, inferior to, and dependent upon, the Father Almighty. For this belief they urge, among other reasons, the following arguments from the Scriptures

فهو ابن الله ومخلص البشر. رسالته سماوية وتعاليمه سماوية.

لكنه ليس الله العظيم بل إن الله رفعه فوق كل البشر.

فماذا يكون؟!

مجرد نبي؟!

لا بل هو أكثر من ذلك بكثير. كيف يكون ابن الله إن لم يكن هو الله؟!

هذا يعني أن الله يلد ويولد وهو أمر ترفضونه ونرفضه نحن أيضاً.

هل هذا يعني وجود إلهين: إله عظيم وإله أقل منه اوجده الإله العظيم؟! أو لربما بعض إله او متأله؟!

ولكن ماذا تعني كل هذه الفرضيات؟!

إنها لا تعني سوى هرطقة قديمة يحاول شهود يهوه ومن على شاكلتهم استغلالها لتفتيت الكنيسة الواحدة.

شكرا للرابط وللمعلومات.

لكن لا تفرح بها كثيراً، لأنها لن تعترف أبدا بمحمد والقرآن، وذلك لأن ما تدعو إليه هو "اليهوية" تفتيت العالم الديني واستعباد الجميع للجنس والشهوة والفساد الأخلاقي ليسيطروا هم عهلى منابع المال ومصادره.

تحياتي القلبية