اقتباس:  ياريموثا   كتب/كتبت  

اقتباس:  هملكار   كتب/كتبت  
وهي هالموضوع ع فوقة هدية خص نص لهواة المشروع الأمريكي والمطبلين له:

اقتباس:راقصة تركية ترفض الترفيه عن الجنود الأميركيين  
ذكرت وكالة الاخبار العراقية، أمس، أن الراقصة التركية الشهيرة تان يالي، رفضت عرضاً من قوات الاحتلال الأميركية في العراق بتقديم عروض للترفيه عن الجنود الاميركيين لقاء أجر يبلغ 50 ألف دولار.  
وقالت تان إن ضميرها لا يسمح لها بأن ترقص أمام الجنود الأميركيين الذين يقتلون أطفال ونساء الشعب العراقي يومياً. ودعت إلى الوقوف بوجه الجرائم الأميركية، مؤكدة أنها لن تذهب إلى العراق حتى لو دفعوا لها مليون دولار..  

وبهذا يمكننا ببساطة أن نستنتج أن راقصة تهز وسطها أشرف من كثير من الأدعياء.

و هؤلاء الذين يدبكون في الساحات العامة عند بزوغ الشمس في ايام احتفالات موالد الحركة التصحيحية و ثورة الثامن من آذار و 7 نيسان .. شو منقول عنهم.?
اعتقد نفسهم سيرقصون عند دخول القوات الاميركية الى سوريا.


تكتبون و كأنكم تشمتون بالشعب العراقي. لستم بأحسن حالاً يا هملكار...!!!

تتكلم عن حافظ الأسد و كأنه احد الاقرباء, و ان صراع الأسد كان فقط مع الاخوان.!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
الاسد كان في صراع مع كل مواطن سوري. للأسف الاسد زرع عبر طريقة ما و غرس في نفوس الاغلبية من طائفته ان مصالحهم الشخصية معه, فأفادهم و أفادوه بالتواطئ مع بضعة شخصيات من باقي الطوائف و المذاهب الأخرى في سوريا. لحسن الحظ بعض المثقفين من الطائفة العلوية كانوا على وعي من لعبة التمييز الطائفي التي اعتمدها حافظ و أعوانه و استهجنوها و كان القمع و القتل و الترهيب و السجن مصيرهم.
سبب وجود الأخوان في سوريا يعود لوجود حافظ الأسد و سياسته الداخلية تجاه شعبه و ليس العكس.
حافظ الاسد شجع على الطائفية بل زاد من حدتها, و ما يحاول ابنه من ردم تلك الحفرة التي حفرها والده غير مجدي لسببين ان الشعب السوري كغيره من شعوب المنطقة شعب عاطفي غير عقلاني. للأسف.
نعم كان حافظ الأسد طائفي بحت و اسرته ايضا. فلا تكونوا كالنعامات تدفنون رؤوسكم بالأرض. اما عن موضوع التغلغل الشيعي في سورية, إن كان ذلك عن قناعة فذلك حرية شخصية نابعة من الذات, اما ان كان بالاجبار فبئس التدين.
اعتقد ان هناك الكثير من العائلات سواء في سوريا او لبنان اختارت في بدايات القرن الماضي و اواخر القرن التاسع عشر ان تتخذ من المذهب الشيعي مذهبا لها و ذلك يعود في معظمه لموضوع الميراث الذي هو ايسر عند المذهب الشيعي منه عند المذهب السني.

و بالنسبة لطارح الموضوع و غيره من الذين يستهجنون اختيار الناس لمذهب دون اخر, استغرب استيائكم و انتم تدعون الليبرالية و الانفتاح.?..

(f)

عزيزتي ياريموثا
لطالما قرأت لك واعجبت بحيادك ولكن إذا فهمت من كلامي أني من الشامتين بالعراقيين فهذا بحد ذاته كارثة....
لأنه هذا يعني أن علي تعلم الكلام من جديد...
أو أن عليك...........:P

عزيزتي المشكلة أن البعض يريد تحميل سورية مصائب الكون كلها...
المعرضة العراقية ونظام صدام حسين كلاهما مسؤولين بالتكافل والتضامن عن ما آل إليه الوضع بالعراق....

إن كنت ترغبية بالحديث عن ظاهرة التشيع بسورية سأفيدك بما يلي:
لم أسمع أو أرى أن النظام أمسك بمواطن وأجبره على التشيع...
القضية وما فيها هي أن التشيع ازداد انتشاراً في سورية لثلاثة أسباب:
1- رد فعل عن مواقف السعودية التي طالما خيبت أمال المواطن السوري وردة فعل عن التشويه المنظم الذي مارسه الإعلام الوهابي بحق الشيعة.
2- موقف إيران الإيجابي من سورية واستخدامه بطريقة ذكية قربت الشارع منها زجعلت الفجوة تتناقص بين السنة والشيعة.
3- إعجاب الشارع السوري بحزب الله وتحديداً بشخصية السيد حسن نصرالله وعملياته ضد إسرائيل.

باقي يما تبقى لا يتعدى مجرد بروغندا اعتادت كل الطوائف ممارستها للدعاية لها.