اقتباس:  هملكار   كتب/كتبت  
الزميل شيشكلي
رداً على سؤالك عن تفكيري بالطرف الثالث والذي تعني به القارئ : نعم يا زميلي أفكر بالقارئ وأفكر به ربما أكثر مما تتخيل لذلك تجدني أفند وأناقش وأكتب هنا وأضيع وقتاً أنا أحوج الناس له ...
لو سمح وقتك بقراءة الموضوع من بدايته لنهايته بكل ما ورد به من تعقيبات قد يصبح حكمك أكثر دقة.

الزميل هملكار .. تحية طيبة

الحقيقة كنت أقصد في أسلوبك هذا أي منذ وقت دخولي للنادي (المتأخر) و ملاحظتي هذه ليست وليدة البارحة ,و لك عدد من المشاركات من هذا النوع, ليس رداً على تروث وحده بل عدد آخر من الزملاء .. مما دفعني مؤخراً لسؤالك عن ذالك .. و أشكرك على استجابتك (f)

اقتباس:  هملكار   كتب/كتبت  
على أي حال وبما أن بعض ردود الأفعال الصدامية تسمي كل من يريد أن ينأى ببلاده عما آل إليه الوضع بالعراق هو "زحفطون" بمحاولة منها للإستظراف أو إضحاك الآخرين علماً بأن آخرين يضحكون ملئ أشداقهم ولكن على قصر هاماتهم ...
هؤلاء يرون أن الحل هو اتباع الطريق الأمريكي الذي خرب العراق و المعارضة العراقية مسؤولة بالتكافل والتضامن مع صدام حسين وزمرته على ما آل إليه الةضع في العراق والمنطقة.

يصر هؤلاء على تخريب سورية كما خربوا بلادهم ، رداً على هؤلاء أقول :

معلش عزيزي .. دعني أوضح لك شيئاً
أذا كان المقصود بكلامك هذا الزميل تروث ! فهذا غير صحيح إطلاقاً
أحيلك إلى أحد رسائل الزميل تروث في مقطعها الأخير من بريدي الخاص و أترك لك الحكم بعدها بما تشاء..

اقتباس:من: Truth    أضفه لقائمة الأصدقاء  
إلى: شيشكلي  
أرسل: 8/9/06 في 12:54 AM  
ــــــــــــــــــــــــــــ
..وان شاء الله يجعل بلداننا امنة ويخلصنا من هذه الانظمة السيئة لكن ليس على الطريقة العراقية لانه يكفينا خربطة زمهازل ببلد واحد واتمنى من كل قلبي ان يكون التغيير بصورة هادئة وسلمية وسليمة في سوريا لانه مفتاح الامل لنا باستقرار العراق .

؟؟!

اقتباس:  هملكار   كتب/كتبت  
عن نفسي وأنا شخص لا يمثل إلا نفسه "فقط" أفضل أن أحيا ببلدي مليون سنة على أن أشرد ببلاد الآخرين وأتحول لعالة على مجتمعاتهم ويقتل أهلي وتنهب بلدي إكراماً لقوادي السياسة أمريكيو الهوى.

إدخل لشيراتون دمشق تجده مكتظاً بزعماء العراق الحاليين وزعماؤه السابقين !!!
بعضهم نهب وأتى ليستمتع بما نهب.
والبعض الآخر ينهب ولازال ينهب يأتي ليقيم هنا ويرك شعبه لمصيره.
كلا الطرفين مجرمين وكلاهما يستحقان احتقاري

عن نفسي أحترم المعارضة السورية التي نأت بنفسها عن بيع وطنها قدر ما أحتقر كل من مد يده للتحالف مع أمريكا...فهذه المعارضة لا تختلف بشئ عن صدام وزمرته كلاهما أوديا العراق لما هو عليه الآن

قد لا أختلف معك في ذالك .. غير أن كل الضغوط الامبريالية وغير الامبريالية لن تثنيني عن فضح كافة ممارسات الاستبداد ضد الشعب السوري ,و هذا بالتأكيد لا يعني أن أكون عميلاً للخارج أو صهيونياً أو حتى مشاركاً في أي جوقة تردح لمصالحها الخاصة, لاتهم في ذالك .. .

لك تحياتي (f)