اقتباس:  غالي   كتب/كتبت  

اقتباس:  god help us   كتب/كتبت  
سلام ومحبة زميلي الفاضل (f)
هل يمكن أن تعطينا فكرة لتاريخ بولس الشنيع والذي تتحدث عنه  

:what:

زميلي الكريم
هل هذا هو الشيء الوحيد الذي ترغب في الاستفسار عنه؟؟؟
على كل حال سأجيبك...

رسالة بولس إلى أهل غلاطية:
11 وَأُعَرِّفُكُمْ أَيُّهَا الإِخْوَةُ الإِنْجِيلَ الَّذِي بَشَّرْتُ بِهِ، أَنَّهُ لَيْسَ بِحَسَبِ إِنْسَانٍ. 12 لأَنِّي لَمْ أَقْبَلْهُ مِنْ عِنْدِ إِنْسَانٍ وَلاَ عُلِّمْتُهُ. بَلْ بِإِعْلاَنِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ. 13 فَإِنَّكُمْ سَمِعْتُمْ بِسِيرَتِي قَبْلاً فِي الدِّيَانَةِ الْيَهُودِيَّةِ، أَنِّي كُنْتُ أَضْطَهِدُ كَنِيسَةَ اللهِ بِإِفْرَاطٍ وَأُتْلِفُهَا.
1 11 - 13
حل الاضطهاد الأول على الكنيسة, واشتدّ عنفاً حتى أدّى إلى القبض على استفانوس وقتله رجماً بالحجارة – وهو باكورة شهداء الكنيسة. وتشتّت المؤمنون في اليهودية والسامرة مبشرين بالإنجيل حيثما ذهبوا. وان بطرس, رغماً عن رغباته الشخصية, أرشد لنقل البشارة إلى الأمم أيضاً. واعتباراً من تلك النقطة لم تقتصر الكنيسة على اليهود فقط, بل شملت الأمم أيضاً. وبالحقيقة أن الشعب اليهودي استمر على رفض البشارة, فازداد عدد الأمم في الكنيسة.

وابتداءً من أعمال 13: 4 إلى نهاية السفر نرى بولس يشغل المكانة البارزة. كان بولس ماضياً في طريقه إلى دمشق ليضطهد المسيحيين فيها.

فإذا كان بولس نفسه يتحدث عن نفسه بأنه كان يضطهد كنيسة الله بإفراط ويتلفها...
وكان ذاهباُ في طريقه لدمشق ليكمل اضطهاده للمسيحيين فيها...
والذي يفهم من الاضهاد بإفراط بقصد الإتلاف هو أمر واحد لا خلاف عليه..
سلام

لم يكن حال عمر بن الخطاب و خالد بن الوليد وغيرهم قبل الاسلام بأفضل حال من بولس او شاول قبل معرفة طريق الرب كما ذكر الزميل العلماني . فمداخلته كافية لتسكير باب النقاش في هذا الشريط لغير هادف سوى للنيل من شخص الرسول بولس كما ارى، و قد اكون مخطئا.