اهلا بالزميل علي
اقتباس: اولا :
تفضلت بالقول :
...........
فإيران من الناحية الدفاعية لا يمكن مقارنتها بالتراسانة الغربية والتركية ولا الإسرائلية ، صحيح انهم يتحدثون عن أسلحتهم القوية وصواريخهم الخارقة ، و يقومون الدنيا ضجيجا على مناوراتهم العسكرية التي تصورها الميديا الفارسية على انها ولا انتصارات "القادسية" (إلي انهزموا فيها من قبل مليشيا عربية صغيرة ) لكن عندما ننظر نظرة واقعية سأنعرف ان الفرس لا يبيعون سوى الوهم لانفسهم قبل ان يبيعوه للعالم
.............
الجواب:
حبيبى ايران لا تتحدث عن اسلحتها الا بكل واقعية و تعلن انها لا تطمح لامتلاك اسلحة دمار شامل و لكن الذى يشعل النار هما اثنان :
الصهاينة فى القدس , و الصهاينة فى الخليج (يهود خيبر سابقا)
ايران اعلنت اكثر من مرة ان قوتها تتركز بالثورة الاسلامية و الوحدة الشعبية و سلاح النفط الذى تاثيره اقوى من القنبلة النووية ان كان فى ايدى من ورائها عقل حكيم و قلب شجاع متوفر حاليا عند الفرس و مفقود حاليا عند العرب الذين ...طووووووووط ... طوووووط.... طوووووووووط
هذه حجة على ملالي قم فما هو الداعى لدولة كإيران لكى تتسلح نوويا ؟
ليس لديها عدو يحتل أرضها ، بل هى التى تحتل جزرا عربية، وجيرانها العرب اضعف من المطالبة بحقوقهم ، بل يتمنون رضى ايران وعدم اسخاطها . جيرن ايران ليسوا فى حالة عداء مع ايران، ولا يوجد عدو يتربص بها، وانما تحتاج الى السلاح النووى لتشاغب به "الشيطان الأكبر"ـ أمريكا ـ وحلفائه الغربيين ، وفقا لعقيدة انقسام العالم الى معسكر الايمان ومعسكر الكفر أو دار الحرب
ومن حق الغرب أن يرتعب من النشاط الايرانى النووى فهو يفهم عقلية المستبدين عموما ،وعقلية رجال الدين المتحكمين فى ايران خصوصا ،والتى ترى عظمة الجهاد فى قتل ملايين الأبرياء على قاعدة ( قتلانا فى الجنة وقتلاهم فى النار).
ومن حق اسرائيل والخليج ان يرتعبوا من االتطور الايرانى النووى ، فهما أقرب الى ايران من أوربا وأمريكا ، وهما العدو الأول فى العقلية السلفية الدينية الشيعية الحاكمة فى طهران
باختصار لا يوجد سبب وجيه للسلاح الإيراني الا مجرد التعدى ، ام هما يرغبون بها كي تكون نيشانا يزينوا بها مؤخرتهم !!
كان عليهم قبل التشعلق بالأحلام النووية ، ان ينظروا إلى البنية التحتية ، فهل حقق نظام الحكم فى ايران نهضة علمية و اقتصادية واجتماعية للوطن والمواطن مستغلا ثروتها البترولية وانتاجها الزراعى والصناعى والمعدنى ؟ المفروض ان الواجب الأهم هو النهوض بالوطن والمواطنين بالقضاء التام على الفقر والجهل والمرض ، واتاحة الفرصة لكل ايرانى فى التألق داخل وخارج وطنه. بعد تحقيق هذا الواجب يمكن أن نفكر فى القوة النووية السلمية ، مع أن العالم المتقدم بدأ يتخلى عن استخدامها لخطورتها وصعوبة التخلص من نفاياتها وصعوبة القيام المستمر على صيانة مفاعلاتها .
من أسف فان الزلازل التى تصيب ايران دوريا تكشف للعالم ايران الأخرى، حيث القرى الفقيرة والبيوت المتداعية والفقر السائد، والسلطات المحلية التى تفاجأ دائما بالزلزال ولا تتأهب لقدومه فيقع آلاف الضحايا كل مرة بسبب قلة الامكانات ، إلى جانب انتشار الفقر والمرض وسوء الادارة وغياب الشفافية وسطوة الفساد وتحكم الديكتاتورية الكهنوتية. .
وهنا نضطر ـ آسفين ـ لسؤال آخر :
كيف لبلد بهذا التخلف أن يصمم على الدخول فى النادى الذرى؟ نهيك عن المستوى العلمي !
اقتباس:
ثانيا :
تفضلت بالقول :
........
فتكفي ضربة عسكرية أمريكية، تتم من خلال القصف الجوي السريع والعمل السري الذي سيقوم بعزل النظام الإيراني الحالي. ومش بعيد الإسرائليين يجيوا يلموا الخردة من على الأرض
.........
الجواب:
ما شاء الله شو هالتخطيط
طيب بلغ هذه الخطة الجهنمية لبوش او احدى وكالاته من المشاركين فى المناورة لعلهم يغيروا خطة المناورة لان بوش و الصهاينة متغلبين اوى اوى و مش عارفين يعملوا ايه مع ايران و اتارى المسالة حلها موجود عندك .ما شاء الله
ملاحظة :
اقترح تغيير اسم المناورة (الحافة البارزة) اذا عملوا بخطتك الى :
الحافة الخردة
اسرائيل بالفعل انتهت من وضع الخطط لضرب ايران ضربتاً ترجعها 30 عاما الي الوراء طبعا بمساعدة حلفاؤها كما أنها أخذت موافقة تركيا والأردن وأمريكا ( بما أنها المسيطره على العراق ) لعبور ودخول أجواؤهم والدخول الي ايران وضرب الأهداف الموضوعه والمرسومه والمخطط لها وهذه الضربه جاهزه بالفعل وأصبحت تحت قرار (( go )) ولا تتباهون بما تملكه ايران فأنها تحصيل حاصل ومسألة تعامل ساعات لا أكثر مع التفوق الغير محدود مع الغرب وبما يملكه من ترسانه قادره بكل سهوله بأن تركع (( الملالي )) طالبين بالتوقف والموافقه على كل ما يطلب منهم الشياطين الحمر ، صحيح من نسى تاريخه ...تاه:lol: