شكراً لكل من شارك، شكراً جزيلاً
ونسيت أن أقول أن هذا المقال كان هدية للعزيزة "تيامت" :P
وإنتي مو حمل، هذه هي الحقيقة.
والمقال ساحق ماحق جداً، وسأتبعه بكل عدد من جسور بمقال يقضي قضاءاً مبرماً على الإيمان بالأبراج، وهذا المقال على فكرة الثاني من سلسلة من المقالات المنشورة سابقاً بجسور.
في العدد القادم ترقبوا مقالاً سأترجمه لكم عن الحقائق الإحصائية حول صفات الأبراج والتي تدمر زعائم وجود صفات مشتركة لكل برج.
كمثال بسيط، وبما أني من برج الميزان حسب إدعاء الأبراج، فإنهم يزعمون بتميز مواليد برج الميزان (أو البرج الصاعد) بملكات فنية. الاحصاءات العلمية تثبت بأنه لا يوجد أي تميز بين الأبراج بهذا الأمر، من خلال معاينة عدة عينات من الفنانين، وكذلك الأمر بين الحاصلين على الشهادات العلمية .. الخ

ترقبوا ترقبوا : نسف قواعد "شبه علم" التنجيم :D

وفي الحقيقة تبقى الأبراج أمراً ظريفاً طريفاً اجتماعياً، كنوع من الميراث الإنساني الجميل، للضحك والترفيه بين الأصدقاء.

محبتي.
(f)