من يقتنع بالدين المسيحى من وجهة نظرى يعانى من خلل أخلاقى أو عقلى أو عاطفى .
فليست المسيحية بالدين الذى يتم قبوله من الإنسان الصادق لأنه دين الكذب والخداع والتقية والغدر .
ولا يقبل الإنسان العفيف المسيحية فى شئ لأن المسيحية تحرض معتنقيها على العيش حسب الجسد وللجسد آناء الليل وآلاء النهار .. حتى فى نهار الدير عش حياتك وروش مع النسوان تحت غطاء الشريعة والحياة .
ولا يقبل الإنسان الوديع المسالم المسيحية فى شئ لأنه دين القتل والعنف وتغيير ما لا يعجبه باليد ما دام يقدر ( راجع العهد القديم )
ولا يقبل الإنسان ذو الرجولة والنخوة بإعتناق المسيحية .. فكيف يقبل العقل السليم الصحيح ان إله ينزل من فرج امراة وكانه الحيض .. وكيف يقبل العقل السليم فى صلب الاله الكامل وصفعه فى جميع المناطق الجسدية حساسة كانت او غير حساسة؟ أيقبل هذا رجل شريف على إبنته ؟