أعتقد فعلاً أن الكثير من الفتيات، ترغب وبشكل كبير بالممارسة الدبرية، لكنه أمر أكثر تعقيداً من الممارسة بالفرج.
برأيي هي ممارسة مكملة وليست بديلة.
بما معناه أن الشخصين لكي يزيدوا هيجان علاقتهم يقومون بها، فالمرأة تملك أكثر مراكز الهيجان في منطقة الفرج، لا بالدبر، هي شيء مكمل وهي ربما مكملة بسبب الهيجان التذكري، أي أن أول ذكريات للفتاة تأتي من ملامسات بالدبر، كذلك لأنها ضغط على منطقة الفرج من الوراء والأمام.
أعتقد يجب الأخذ بعين الحسبان ما يلي:

- البدء دوماً بهذه العلاقة بالتهييج الفرجي،
- ثم التهييج الدبري بالإصبع وشيئاًً فشيئاً مع فرك الردفين والخصر خصوصاً، والكتفين.
- ثم عند البدء بالممارسة الدبرية، ملامسة الفرج ودعكه بنفس الوقت، مما يعمل تهييج مضاعف ورائع.
- وأخيراً سماع رغبات الفتاة بكل لحظة والإيلاج بشكل تدريجي، رغباتها أهم من مجرد تحقيق رغبات ذاتية، أصلاً رغبات الثنائي تصل لقمتها من خلال الاستماع والمحبة المتبادلة، وقتها سنصل للسماء السابعة فعلاً. وستكون ليلة ليلاء.

(f)