اقتباس:واذا حبيت تتأكد جيب بنت عمرها 18 سنة

وجيب شاب عمره مثلا 25 سنة

وخليهم يرفعو مؤخراتهم وانت حط كرسي خلفهم وحدق بشرج هذي وهذاك ، وخلي معك ورقة وقلم واكتب ملاحظاتك

فكرة جهنمية! عرضتها على زوجتي وسأتصل بجارنا حتى ما يحضر ابنه وابنته لتناول الشاي معنا في غرفة الصالون وبعدين نبدأ الفحص الشرجي وخاصة أن زوجتي ممرضة RN وعندنا مليون عذر وعذر حتى نتحقق من صحة هذا بالتجربة العملية.

أي شاب في العالم سيرفع مؤخرته ويفلقس لنا ببساطة حتى نفحص ونقارن؟ وماذا نعمل لو رفع المؤخرة ورأينا البراز المختلط بالشعر كعادة كثير من الناس لأنهم يكتفون بحمام على آخر اليوم قبل النوم؟ قال لي صديق طبيب إن السود في أميركا يجعلونها ( أي منطقة العانة والشرج ) غابة والإزار أو اللباس بلغتنا في مصر....كله غائط مجفف. هذه هي الدنيا على طبيعتها لمن أراد الحقيقة وبدون رتوش. لقمة ثم مضغة ثم بلع ثم هضم ثم إخراج ثم جنس شرجي، على طريقة نظرة فابتسامة فموعد للقاء للشاعر أحمد شوقي.

لا تزعل من ممازحتي معك يا صديقي غريب. احنا أصحاب واتفقنا ع الحرية.