و انما يعبر عما يدور عادة في حوارات ما يسمون "الزقّيفة" اي من يُستأجرون (بضم الياء) لكي يصقفوا للزعيم و يهللوا له عند زياراته للاحياء الشعبية ...}}}}}}

بعض المستأجرين والمجلوبين الى التجمعات ياتون باوامر قمع وبطش يسميها العوام" بالتكليف الشرعي" اي ان الفلاح او العامل في الارض في الجنوب ياتيه التكليف الشرعي ويقع على رأسه كالصاروخ فيترك عمله ورزقه ويسرع كالبهلول الى بيروت حيث التجمع بامر السيد في المكان المعلوم ..التكليف الشرعي الذي يستغله صاحب القداسة هو نوع من الحبل الذي يربطو به الغنم ويجروه ليجتمع بمكان ويردد مثل القوالة كلام لا طعم له مثل الببغاء والمهم ان لا يزعل صاحب القداسة والعمامة واللحية ....